هناك الكثير من الكتب التي تتصدر واجهة المكتبات مع تنوعها، إما لأنها لأسماء بارزة في شتى المجالات، سواء كانوا روادًا سابقين أو كُتابًا معاصرين، وتتنوع هذه الكتب ما بين الرواية وكتب التاريخ والسير الذاتية أو الكتب السياسية، مع العلم أن بعض هذه الكتب يتصدر قائمة الأكثر مبيعًا ورواجًا.
أخبار متعلقة
واجهة المكتبات
واجهة المكتبات
واجهة المكتبات
■ ومن هذه الكتب رواية «رصاصة في الرأس» للكاتب والصحفى إبراهيم عيسى الصادرة عن دار الكرمة للنشر.
يكشف إبراهيم عيسى في روايته الجديدة الوقائع المسكوت عنها، والأحداث الأكثر غرابة، والأغزر غموضًا، والأسرار المخفية، والتفاصيل المروعة، التي ولدت معها ظاهرة الإرهاب الدينى في منتصف السبعينيات في القرن الماضى ثم اجتاحت العالم حتى الآن. قد تصدمك الحقيقة، لكنك على الأقل ستكون قد عرفتها».
غلاف الكتاب
■ وهناك أيضا (الطبعة الثانية) من رواية «مخنوقة»، الصادرة عن دار الفاروق للاستثمارات الثقافية، للمؤلفة رحاب أبوالعلا. وفى سطور دونتها بيديها في بداية روايتهاالجديدة تقول رحاب أبوالعلا: «عايزه أتكلم.. عايزه أتنفس.. عايزه حد يفهمنى.. عايزه حد يقدر كل حاجة أنا حاسة بيها.. أنا بنت بس في الأصل إنسان بنى آدم.. جوايا كتير عايز يتقال.. من غير ما حد يتريق ولا يقول إيه قلة الأدب دى.. والناس تبدأ تتغمز وتتلمز على اللى بقوله.. أصل اللى هكتبه وهقوله.. أبسط حقوق الإنسان». الرواية تضم عددا من القصص تجسد أحداثا واقعية مرت بها الكاتبة وجعلتها على مدار الوقت تشعر بالرتابة والخوف الذي استولى على جوانب حياتها، فأصبحت تخاف من الذهاب للعمل وزحمة المواصلات، تخاف من الوحدة ومن الحب أيضا.. تخاف أن تعبر عن رأيها ظنا منها أن لا أحد يسمع أو يهتم فتقول «لو عبرت عن احتياجى من حنان وحب قالوا قلة أدب لو عبرت عن رغبتى في تطوير عملى اصطدمت بالروتين لو عبرت عن خوفى من الغد قالوا ضعف إيمان».
ثقافة واجهة المكتبات رواية مخنوقة إبراهيم عيسى رواية رصاصة فى الرأسالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين ثقافة واجهة المكتبات إبراهيم عيسى زي النهاردة واجهة المکتبات
إقرأ أيضاً:
أساتذة الزنزانة 10 يلوحون بمزيد من التصعيد في مواجهة "مماطلة وزارية"
عبرت التنسيقية الوطنية لأساتذة الزنزانة 10 خريجي السلم 9 عن رفضها القاطع للطريقة التي تتعامل بها وزارة التربية الوطنية مع ملفهم، واصفة إياها بـ »المماطلة والتسويف وكثرة الاجتماعات بلا مخرجات ».
ونددت التنسيقية، في بيان، لما وصفته بـ »بيروقراطية الإجراءات » التي تمارسها الوزارة، مؤكدة أن ذلك يعد « شكلًا من أشكال المماطلة والتأخير في الإنجاز ».
كما عبرت التنسيقية عن استيائها من « الإخلال بالجدولة الزمنية » لاجتماعات اللجان الإدارية المتساوية الأعضاء، والتي كانت مقررة في يناير وفبراير 2025، معتبرة ذلك « احتجازًا إلى أجل غير مسمى داخل زنزانة العذاب النفسي قبل المادي ».
وطالبت التنسيقية الوزارة بـ »الترقية الاستثنائية لجميع أساتذة الزنزانة 10 خريجي السلم 9 وبأثر رجعي إداري ومالي منصف مع جبر الضرر »، محذرة من « محاولات الالتفاف على مكتسبات الملف ».
ودعت التنسيقية الإطارات النقابية إلى « التحلي بالوضوح والترافع من الجانب الصحيح »، مطالبة إياهم بـ »تحمل مسؤولياتهم التاريخية في الدفاع عن حقوق أساتذة الزنزانة 10 ».
وحملت التنسيقية الوطنية لأساتذة الزنزانة 10 الوزارة مسؤولية ما ستؤول إليه الأوضاع جراء ذلك، وأكدت على أنه لا خيار أمامها سوى الاستمرار في الصمود وتصعيد نضالاتها، دفاعا عن حقوقها ورفضًا لكل أشكال التسويف والمماطلة والمساومات.
كلمات دلالية احتجاجات المغرب تربية تعليم