ماريو شخصية قابلة للعب في لعبة Donkey Kong Country
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
لقد كان ماريو ودونكي كونج منافسين، وأعداء، ومنافسين في سيارات الكارت الصغيرة، وشركاء في التنس. قام السباك الإيطالي باختطاف ابن دونكي كونج ذات مرة. استحوذ DK ذات مرة على شركة ألعاب ماريو (؟) وسرق مجموعة من التماثيل الصغيرة لسبب ما. لديهم تاريخ. لكن ما لم يفعلوه هو الظهور كشخصيات قابلة للعب في مغامرات المنصات الخاصة ببعضهم البعض.
ماريو هي شخصية قابلة للعب في نسخة مخترقة من لعبة SNES الكلاسيكية Donkey Kong Country، وذلك بفضل مبرمج ROM يُدعى RainbowSprinklez. لقد تم تسميتها بشكل مناسب DKC X Mario وهذه ليست عملية مبادلة بسيطة للكائنات المتحركة. لن نضيع وقتك مع ذلك. كان لابد من تصميم ماريو بالكامل في اللعبة، حيث أن مجموعة حركاته غير موجودة في الكود الأصلي. دونكي كونج هو وحش متثاقل. إنه لا يدور ويقفز مرتين ويحمل الأشياء. شاهد الفيديو واستعد لتنبهر.
هذا هو ماريو الذي تم سحبه من Super Mario World، فيما يتعلق بكل من العفاريت وعناصر التحكم. هناك الفطر لجعله ينمو، والزهور النارية، وبالطبع، شيء الديناصور المفضل لدى الجميع يوشي. بخلاف ذلك، هذه هي منطقة دونكي كونج. المستويات هي نفسها. الأعداء، الذين يتكونون بشكل أساسي من الملك ك.رول وجيشه من الكرملينغز، هم نفس الشيء. إذا كنت معتادًا حقًا على تصميم DKC الأصلي، فقد تكون هذه طريقة لبث حياة جديدة في لعبة المنصات القديمة.
يبدو أيضًا أن الموسيقى قد تم تغييرها، واستبدال المقطوعات الأصلية بأغاني من ألعاب Mario وZelda وMega Man. كتب RainbowSprinklez أن الاختراق "تم بدون سبب سوى أنني أحب ماريو" في مستند تم إصداره جنبًا إلى جنب مع ذاكرة القراءة فقط. يمكنك تنزيل كل شيء هنا لتجربته، ومن المحتمل أن يتم ذلك عاجلاً وليس آجلاً. نينتندو لا تخجل من إرضاء المحامين في مشاريع مثل هذه.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
رئيس البرلمان العربى يشيد بدور مصر في دعم غزة ويؤكد الحقوق الفلسطينية ليست قابلة للتنازل
أكد محمد اليماحي، رئيس البرلمان العربي، خلال كلمته في افتتاح المؤتمر السابع للبرلمان العربي ورؤساء المجالس والبرلمانات العربية، أهمية تعزيز الدبلوماسية البرلمانية العربية لخدمة قضايا الأمة والدفاع عن الحقوق الثابتة للشعب الفلسطيني.
وأعرب عن سعادته بتنظيم هذا المؤتمر بالتعاون مع الاتحاد البرلماني العربي، مشيدًا بدعم رئيس الاتحاد البرلماني العربي معالي إبراهيم بوغالي، وبدور الأمين العام لجامعة الدول العربية، معالي السيد أحمد أبو الغيط، في دعم العمل البرلماني العربي المشترك.
أوضح اليماحي أن القضية الفلسطينية تمر بمرحلة خطيرة تهدد بتصفيتها من خلال مخططات تهدف إلى تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه التاريخية، مؤكدًا أن هذه المحاولات تمثل اعتداءً صارخًا على الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وخرقًا للقانون الدولي. وأشار إلى أن هذه المؤامرات تهدف إلى صرف الأنظار عن جرائم الحرب والإبادة الجماعية المرتكبة في قطاع غزة والانتهاكات في الضفة الغربية.
وشدد على أن الشعب الفلسطيني، رغم كل المجازر والانتهاكات التي تعرض لها على مدار أكثر من عام وثلاثة أشهر، لا يزال صامدًا على أرضه، رافضًا الاستسلام أو القبول بأي تسوية تمس حقوقه التاريخية. وأكد أن العالم العربي يقف موحدًا ضد هذه المخططات، وأن التصدي لهذه الهجمة يتطلب ليس فقط الرفض، بل أيضًا تقديم بدائل تحافظ على حقوق الفلسطينيين.
أعرب اليماحي عن دعمه للجهود التي تبذلها جمهورية مصر العربية بالتنسيق مع السلطة الفلسطينية لإعداد خطة شاملة لإعادة إعمار قطاع غزة، بما يضمن بقاء الفلسطينيين على أرضهم ودعم صمودهم. كما أبدى ثقته في أن القمة العربية الطارئة المرتقبة في القاهرة ستسفر عن قرارات حاسمة لدعم الشعب الفلسطيني وإرسال رسالة واضحة بأن الحقوق التاريخية ليست قابلة للتنازل.
وأشار إلى اعتماد رؤساء البرلمانات والمجالس العربية وثيقة برلمانية لدعم صمود الشعب الفلسطيني ورفض مخططات التهجير والضم، تضمنت سبعة عشر خطوة متفقًا عليها بين البرلمان العربي، والاتحاد البرلماني العربي، والمجالس العربية لتعزيز صمود الفلسطينيين.
وفي ختام كلمته، قدم اليماحي شكره وتقديره لجمهورية مصر العربية، بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، على استضافة المؤتمر وتقديم التسهيلات اللازمة لإنجاحه، كما شكر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية على جهودها في دعم الفعالية. وأعرب عن ثقته بأن العمل العربي المشترك سيبقى درعًا قويًا في الدفاع عن حقوق الأمة العربية، داعيًا الله أن يوفق الجميع لما فيه خير الأمة ونصرة الشعب الفلسطيني.