خلفا لبودريقة.. الرجاء المغربي يعين عادل هلا رئيسا للنادي
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
إتخذ مجلس إدارة نادي الرجاء البيضاوي المغربي قرارا مصيريا بتعيين عادل هلا رئيسا مؤقتا للنادي خلال اجتماع عقد اليوم بأكاديمية النادي وذلك خلفا لمحمد بودريقة الذي كان يشغل منصب رئيس النادي.
خلفا لبودريقة.. الرجاء المغربي يعين عادل هلا رئيسا للناديوجاء هذا القرار تطبيقا للفقرة الرابعة من المادة 23 من النظام الأساسي للنادي، حيث أنها تنص على تعويض الرئيس مؤقتا بنائبه الأول في حال خلو منصب الرئاسة، وقد إتخذ ذلك الإجراء بعد تعذر التواصل مع رئيس النادي الحالي محمد بودريقة.
وأكد بيان صادر عن النادي أن عادل هلا سيتمتع بكافة الصلاحيات المخولة لمنصب الرئيس إلى حين إنعقاد الجمعية العمومية للنادي المقبلة، حيث سيتم إنتخاب مجلس إدارة جديد لولاية جديدة.
وأوضح مجلس إدارة النادي أن هذا القرار يأتي حرصا على المصلحة العليا للنادي وضمانا للسير العادي لمرافقه وأنشطته في تلك المرحلة الحساسة، ويترقب عشاق الرجاء الخطوات القادمة لإدارة النادي الجديدة في ظل التحديات التي تواجه الرجاء البيضاوي محليا وقاريا.
وكان قد تم إيقاف محمد بودريقة رئيس نادي الرجاء في مطار هامبورغ الدولي بألمانيا بناء على وضعه في قوائم ترقب الوصول صادر من الشرطة الأوروبية "أوروبول" تفاعلا مع مذكرة واردة في هذا الشأن من السلطات الإسبانية على خلفية تورطه في معاملات مالية مشبوهة فوق أراضيها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرجاء الرجاء المغربي نادي الرجاء المغربي محمد بودريقة
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يعين إيلي شارفيت رئيسًا لجهاز “الشاباك” خلفًا لرونين بار
وكالات
أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الإثنين، تعيين اللواء المتقاعد إيلي شارفيت، القائد الأسبق للبحرية الإسرائيلية، رئيسًا لجهاز الأمن العام (الشاباك).
وجاء في بيان رسمي أن نتنياهو اختار شارفيت بعد مقابلات مكثفة مع سبعة مرشحين، معربًا عن ثقته في قدرته على قيادة الجهاز ومواصلة “التقاليد المجيدة” للمؤسسة الأمنية.
يأتي تعيين شارفيت وسط أزمة داخلية، بعد إعلان نتنياهو فقدانه الثقة في رئيس الشاباك الحالي رونين بار، الذي من المقرر أن يغادر منصبه في 10 أبريل.
وتوترت العلاقة بين نتنياهو وبار منذ ما قبل هجوم 7 أكتوبر، خاصة بسبب الخلافات حول الإصلاحات القضائية في إسرائيل، وازدادت حدة بعد نشر الشاباك تحقيقًا داخليًا في 4 مارس، أقر فيه بفشله في منع هجوم حماس، لكنه ألقى باللوم على “سياسة الهدوء” التي سمحت لحماس بتعزيز قوتها العسكرية.
ورغم نفي نتنياهو أن قرار الإقالة له دوافع سياسية، إلا أن منتقديه اتهموه بمحاولة تقويض المؤسسات الأمنية الإسرائيلية.
اقرأ أيضا:
إيلون ماسك يدافع عن نتنياهو بعد اتهامه في قضايا فساد