تراجع الاسهم الأمريكية نتيجة الخلل التقني العالمي
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
تراجعت الأسهم الأمريكية، أمس الجمعة، نتيجة الخلل التقني العالمي الناتج عن عطل برمجي أدى إلى حالة اضطراب في السوق العالمية.
جوجل توقف تشغيل روابط goo.gl المختصرة العام المقبل عبدالناصر زيدان: الأهلي أفضل من برشلونة والسيتيكان عطل الخلل التقني العالمي واسع النطاق أدى إلى حالة اضطراب العمليات في العديد من القطاعات، مثل شركات الطيران والخدمات المصرفية والرعاية الصحية، بعد أن تسبب خلل في برنامج لشركة كراود سترايك للأمن السيبراني في تعطل نظام التشغيل ويندوز التابع لمايكروسوفت.
وتكبدت المؤشرات الثلاثة الرئيسية في وول ستريت خسائر، فيما كان المؤشر داو جونز الأكثر انخفاضًا.
وعلى أساس أسبوعي، سجل المؤشران ناسداك وستاندرد آند بورز 500 أسوأ أداء منذ أبريل الماضي، في حين حقق المؤشر داو جونز مكاسب.
وهبط المؤشر ستاندرد اند بورز 500 بواقع 39.59 نقطة أو 0.71% ليغلق عند 5505 نقاط، بينما خسر المؤشر ناسداك المجمع 144.28 نقطة أو 0.81% مسجلًا 17726.94 نقطة.
ونزل المؤشر داو جونز الصناعي 377.49 نقطة أو 0.93% إلى 40287.53 نقطة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأسهم الأمريكية الخلل التقني العالمي السوق العالمية الطيران الخدمات المصرفية
إقرأ أيضاً:
الصين: الاستراتيجية العسكرية الأمريكية أصبحت تصادمية وتمثل تهديدا للأمن العالمي
علق المتحدث باسم وزارة الدفاع الصينية تشانغ شياو غانغ، على تقرير وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاغون” عن التطور العسكري الصيني، قائلا بأن “الاستراتيجية العسكرية الأمريكية أصبحت أكثر تصادمية وتمثل أكبر تهديد للأمن العالمي”.
وقال غانغ، في بيان على منصة “وي تشات” ، إن “الحقائق تظهر أن الاستراتيجية العسكرية الأمريكية أصبحت أكثر تصادمية وهجومية، وأصبحت الولايات المتحدة أكبر مدمرة للنظام الدولي وأكبر تهديد للأمن العالمي”.
وأشار إلى أن “الولايات المتحدة تستخدم تفوقها العسكري “للحفاظ على الهيمنة أحادية القطب، والتغيير العنيف للسلطة، وكذلك لإثارة ثورات ملونة”.
وشدد على أن “واشنطن نفذت في السنوات الأخيرة عمليات عسكرية بشكل غير قانوني في سوريا والعراق وأفغانستان ودول أخرى، أدت إلى كوارث إنسانية خطيرة ومقتل مئات الآلاف من الأشخاص، وأجبر عشرات الملايين على الفرار من منازلهم”.
وكانت “انتقدت بكين، تقريرا حديثا صادر عن وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، بعنوان “التطور العسكري والأمني المتعلق بالصين”.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، لين جيان، إن “مثل حال التقارير السابقة من هذا النوع، فإن هذا التقرير الحديث التابع لأمريكا يتجاهل الحقائق، ومليء بالتحيز وينشر رواية التهديد الصيني فقط ليكون بمثابة ذريعة للحفاظ على الهيمنة العسكرية للولايات المتحدة”.
وتابع لين بأن “الصين ملتزمة بقوة بكونها قوة من أجل السلام والاستقرار والتقدم العالمي، مع حماية سيادتها الوطنية وأمنها وسلامة أراضيها بحزم”.