إكرامي الشحات يعلق على أزمة رمضان صبحي: "تم اغتياله نفسيًا"
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
علق إكرامي الشحات، حارس مرمى النادي الأهلي السابق، على أزمة رمضان صبحي، لاعب فريق بيراميدز، بعدما تعرض للإيقاف لمدة طويلة خلال الفترة الماضية.
وأثبتت العينة الثانية التي أجراها اللاعب صحة موقف اللاعب بعدم تناوله لأي مواد منشطة.
وتحدث إكرامي الشحات في تصريحات تلفزيونية: "الشهرين الماضيين عدوا علينا سواء أسرة رمضان صبحي هو وزجته أنا وزوجتي وشريف وبيته ووالدة رمضان وأشقائه، عشنا أسوأ شهرين في حياتنا".
وتابع: "اللاعب تم اغتياله نفسيًا ومعنويًا من سيعوضه عن قصة الإيقاف، أتحرم من المنتخب وخسر ماديًا وأتحرم أنه كان ممكن يكون متواجد في الأولمبياد".
وأكمل: "بالتأكيد، هناك أخطاء جسيمة في الإجراءات التي تمت، والخسارة المادية والمعنوية لا يوجد أحد يستطيع أن يعوضها، والتحطيم المعنوي للأسر من سيعوضها".
وأضاف الشحات: "لابد من توجيه شكر لملاك نادي بيراميدز في الإمارات لأنهم كانوا داعمين بقوة لرمضان صبحي، وكانوا يشعرون بالبراءة وأن رمضان مظلوم في هذا الأزمة، إدارة بيراميدز في مصر وعلى رأسهم ممدوح عيد كانوا داعمين بشكل رهيب له، وقاموا معه بأشياء كثيرة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إكرامي الشحات إكرامي رمضان صبحي الأهلي بيراميدز رمضان صبحی
إقرأ أيضاً:
الأم المثالية في البحيرة: شقيت وتعبت بعد وفاة زوجي واشتغلت بالحلال علشان عيالي وكملت تعليمي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
سادت حالة من الفرحة العارمة في منزل منى الشحات إبراهيم السيد، بعد إعلان فوزها بلقب الأم المثالية في محافظة البحيرة لعام 2025.
وقالت الفائزة بلقب الأم المثالية، إن لديها ولدان الأول بكالوريوس طب وجراحة عامة، والابن الثاني طالب بالفرقة الثالثة بكلية الهندسة.
وأشارت منى الشحات إبراهيم، البالغة من العمر 52 عاما، والحاصلة على لقب الأم المثالية بالبحيرة، إلى إنها تقدمت لمسابقة الأم المثالية العام الماضي ولكن لم يحالفها الحظ بسبب نقص في الأوراق، إلا أنها قامت وبمساعدة نجلها الذي شجعها على التقديم بالمسابقة هذا العام وأيضا مديرة الشئون الاجتماعية بمركز أبو حمص في التقدم للمسابقة.
وكشفت منى الشحات، عن نشأتها في أسرة ريفية بسيطة ومنذ صغرها كانت تعاني من شلل الأطفال في قدمها اليسرى، وتعتمد بشكل كلي على جهاز مساعد للحركة، حيث تعرضت لكسر مضاعف في الساق في القدم اليمنى، مما أدى إلى خشونة مزمنة في مفاصل القدم، مما جعل والدها يخرجها من التعليم وهي في المرحلة الإبتدائية.
أوضحت الفائزة بلقب الأم المثالية، بأنها تزوجت منذ 27 عاما من موظف يعمل في إحدى الجهات الحكومية، كان متزوج ولديه أبناء وأنجبت منه ولدين، واستمرت الحياة الزوجية مستقرة لمدة 4 سنوات، ثم مرض الزوج بفيروس الكبد الوبائي، وظل يصارع مع المرض لمده 6 سنوات، وخلال فترة مرضه كانت تقوم برعايته وخدمته و رعاية أبنائها، قائلة:" توفي زوجي منذ 17 عاما، تاركا لي طفلين وكان عمرها عند الوفاه 8 سنوات، و 5 سنوات".
وأكدت أنها لم تستسلم بعد وفاة الزوج، لكن بدأت رحلة جديدة من الكفاح مع أبنائها من أجل تربيتهم، مشيرة إلى أنها بدأت في سوق العمل عاملة خدمات معاونة لإحدي الحضانات لمدة 4 سنوات، وقررت استكمال تعليمها من الابتدائية، وحصلت على شهادة محو الأمية، ثم التحقت بالعمل كعاملة في المركز الطبي في أبو حمص، ثم استكملت تعليمها الإعدادي والثانوي الفني وحصلت على دبلوم فني صناعي.
وأضافت بأنها عملت بجانب عملها محل في الفترة المسائية حتى تواجه ظروف المعيشة، ثم جاء وقت حصاد هذا الكفاح بحصول الابن الأكبر علي مجموع 99% في الثانوية العامة والتحق بكلية الطب والآن حاصل على بكالوريوس طب جراحة عامة، والابن الثاني بكلية الهندسة.