إكرامي الشحات يعلق على أزمة رمضان صبحي: "تم اغتياله نفسيًا"
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
علق إكرامي الشحات، حارس مرمى النادي الأهلي السابق، على أزمة رمضان صبحي، لاعب فريق بيراميدز، بعدما تعرض للإيقاف لمدة طويلة خلال الفترة الماضية.
نشرة التوك شو.. فضيحة النصب على كاظمة الكويتي بمصر والعطل التقني العالمي
وأثبتت العينة الثانية التي أجراها اللاعب صحة موقف اللاعب بعدم تناوله لأي مواد منشطة.
وتحدث إكرامي الشحات في تصريحات تلفزيونية: "الشهرين الماضيين عدوا علينا سواء أسرة رمضان صبحي هو وزجته أنا وزوجتي وشريف وبيته ووالدة رمضان وأشقائه، عشنا أسوأ شهرين في حياتنا".
وتابع: "اللاعب تم اغتياله نفسيًا ومعنويًا من سيعوضه عن قصة الإيقاف، أتحرم من المنتخب وخسر ماديًا وأتحرم أنه كان ممكن يكون متواجد في الأولمبياد".
وأكمل: "بالتأكيد، هناك أخطاء جسيمة في الإجراءات التي تمت، والخسارة المادية والمعنوية لا يوجد أحد يستطيع أن يعوضها، والتحطيم المعنوي للأسر من سيعوضها".
وأضاف الشحات: "لابد من توجيه شكر لملاك نادي بيراميدز في الإمارات لأنهم كانوا داعمين بقوة لرمضان صبحي، وكانوا يشعرون بالبراءة وأن رمضان مظلوم في هذا الأزمة، إدارة بيراميدز في مصر وعلى رأسهم ممدوح عيد كانوا داعمين بشكل رهيب له، وقاموا معه بأشياء كثيرة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إكرامي الشحات إكرامي رمضان صبحي الأهلي بيراميدز رمضان صبحی
إقرأ أيضاً:
إطلاق سراح 10 تجار تونسيين كانوا موقوفين في ليبيا
تونس - أكد رئيس "المرصد التونسي لحقوق الإنسان"، مصطفى عبد الكبير، أن "السلطات الليبية أطلقت سراح 10 تجار تونسيين من جملة 30 تاجرا كانوا موقوفين في ليبيا، وذلك على خلفية محاضر حمل بضاعة ممنوعة بعد الحكم عليهم بغرامات مالية"، بحسب سبوتنيك.
وأشار عبد الكبير، في تصريح لـ"سبوتنيك"، اليوم الجمعة، إلى أن "عملية إيقاف التجار تمت منذ أسبوعين وتم على إثرها حجز بضاعتهم وسياراتهم، بسبب قيامهم بمخالفات جمركية".
وأوضح المتحدث أنه "تم إطلاق سراح 10 تجار في مرحلة أولى مع تخطئتهم بغرامات مالية، فيما سيتم خلال الأيام القادمة النظر في وضعية المجموعة المتبقية".
يشار إلى أن الحركة التجارية بين تونس وليبيا، استأنفت في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، وذلك بعد توقف استمر لأشهر بسبب الأشغال في معبر رأس جدير من الجانب الليبي.
وسمحت السلطات الليبية والتونسية، في أغسطس/ آب الماضي، باستئناف حركة عبور العربات الخاصة بالمسافرين في الاتجاهين بصفة منتظمة.
ونقلت صحيفة "الشرق الأوسط" عن مديرية الأمن في المنطقة، تأكيدها "استقرار الحالة الأمنية، رغم تهديد أمازيغ ليبيا بإعلان النفير العام، احتجاجاً على مناوشات جرت ضد قوات موالية لحكومة الوحدة الوطنية الليبية برئاسة عبد الحميد الدبيبة".
وكان محتجون قد أغلقوا، في حزيران/ يونيو الماضي، منفذ رأس جدير، وبرروا ما قاموا به بأنه رد على سلسلة من القرارات الصادرة عن وزير الداخلية في حكومة الوحدة الوطنية الليبية، وصفوها بأنها "تحمل توجهات عرقية وعنصرية ضد أمازيغ ليبيا"، بحسب قولهم.
يشار إلى أنه جرى تأجيل إعادة فتح معبر رأس جدير الحدودي بين ليبيا وتونس، مرات عدة، وذلك بسبب توترات في المناطق المحيطة به.
Your browser does not support the video tag.