هبة قطب تحذر من لمس 3 أماكن في جسد الأطفال (فيديو)
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
حذرت الدكتورة هبة قطب، استشاري الطب الجنسي والعلاقات الزوجية، من لمس 3 أماكن في جسد الأطفال، قائلة: " المناطق الممنوع لمسها في جسم الطفل هي عبارة عن مثلث مقلوب يبدأ من أعلى الأكتاف حتى الركبة، ومثلث معتدل من الخلف يبدأ من مستوى الركبة وحتى الرقبة بالأعلى.
وأوضحت الدكتورة هبة قطب، خلال برنامج «خلاصة الكلام»، عبر قناة" النهار"، أنه يجب على جميع الأمهات معرفة هذه المناطق الممنوع لمسها في جسد الطفل، والانتباه لهذا الأمر
عدم خوف الأطفال من الإفصاح عن أي ممارسات يتعرضون له
وشددت هبة قطب على أنه يجب على الأمهات التأكيد على أطفالهم بعدم لمس هذه المناطق الممنوعة في أجسادهم، والتأكيد على عدم خوفهم من الإفصاح عن أي ممارسات يتعرضون لها.
ومن جانبه، أكد الفنان الكبير محمد صبحي، أن بعض أفلام الكرتون تعلم الأطفال المثلية الجنسية، من أجل تنفيذ مشروع المليار الذهبي.
وقال "صبحي"، خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق، في برنامج "نظرة" على قناة صدى البلد، إن مشروع المليار الذهبي هو إعدام كافة البشر باستثناء مليار، لافتًا إلى أن هذا ما يحدث خلال الوقت الحالي، مثل ظهور أفلام منذ نحو 10 سنوات عن "فيروس كورونا" ثم ينتشر الفيروس في المجتمعات بالفعل، وحاليًا يتحدثون عن فيروس من جنوب أفريقيا.
تابع: “أن المليار الذهبي مشروع صهيوني مدون على ألواح جورجيا، كما أن المثلية الجنسية تنتمي إلى هذا المشروع، كي لا يكون نتاج زواجهم إنجاب أطفال”.
محمد صبحي: 90 % من المسلسلات فيها المرأة عاهرة أو مدمنة مخدرات
وقال النجم الكبير محمد صبحي: “عملت في السبعينات وسط 32 فرقة مسرحية، إضافة للمسرح القومي، هذه الفترة شهدت حركة ثقافية حقيقية”.
وأضاف: "لكن حاليًا حينما أعرض بمفردي حسيت باليتم.. وبفرح لما يكون فيه مسرحيات كثيرة متاحة".
وأكد الفنان الكبير محمد صبحي، أن 90 % من المسلسلات يتم تقديم المرأة خلالها عاهرة أو مدمنة مخدرات، لافتًا إلى ان هذا ليس حرية إبداع، قائلًا : "دي حرية قلة أدب وهدم للوطن".
وتابع: "مصيبتنا تقليد الغرب، قدمنا أزمة العشوائيات في مسلسل (ونيس) لكن عالجنا الأزمة، هنا المشاهد حينما يرى الصورة يستقبح الخرابة، أقدملك الشرير عشان تكره شره مش تحبه، غير كده ميبقاش حرية إبداع".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هبة قطب الاطفال بوابة الوفد محمد صبحی هبة قطب
إقرأ أيضاً:
عقد جلسة نقاشية بعنوان مستقبل أماكن المعارض.. دمج الاستدامة والأشخاص والتكنولوجيا
في إطار فعاليات مؤتمر الاتحاد الدولي للمعارض لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، والذي تستضيفه اليوم الهيئة المصرية العامة للمعارض والمؤتمرات التابعة لوزارة الاستثمار والتجارة الخارجية، وينظمه الاتحاد الدولي للمعارض UFI، ويستهدف الترويج للدولة المصرية كمركز ومقصد لسياحة المعارض والمؤتمرات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، عُقِدَت جلسة نقاشية بعنوان "مستقبل أماكن المعارض... استراتيجيات عالمية لتحقيق النمو الإقليمي".
وقد أوضح السيد خوسيه فينتشي، الرئيس التنفيذي لشركة QBEC / DECC في قطر، أن تجربة الزوار أصبحت محورًا رئيسيًا في استراتيجيات المعارض بعد جائحة كوفيد-19، مشيراً إلى أن قطر تعمل على تحسين الوصولية في جميع منشآتها من خلال تطبيق تقنيات حديثة تهدف إلى توفير بيئة أكثر راحة وسهولة للزوار.
ولفت فينتشي إلى أن التكنولوجيا أصبحت أداة أساسية في تحسين تجربة الزوار بعد الجائحة، مشيرًا إلى تطبيق أنظمة جديدة مثل أنظمة التحقق الرقمية لتحسين التنقل داخل المعارض والمراكز.
ومن جانبه أعرب السيد ماهر عبدالكريم جلفار، نائب الرئيس التنفيذي - إدارة خدمات المنشآت في مركز دبي التجاري العالمي، عن أهمية التعاون بين جميع الأطراف المعنية لتحقيق الاستدامة في الفعاليات، مؤكدا أن دبي تسعى دائمًا إلى تحسين الوصولية وتعزيز التجربة البشرية في جميع منشآتها.
وأشاد جولفار بمبادرات دبي في مجال الاستدامة، خاصة في ما يتعلق باستخدام الطاقة المتجددة وتقليل النفايات في الفعاليات، مشيراً إلى دور مركز دبي التجاري العالمي في قيادة هذه الجهود حيث يعمل على التوسع في مجال الاستدامة لضمان بيئة صحية ومستدامة لجميع الزوار.
وبدوره أشار السيد سعيد سالم الشنفري، الرئيس التنفيذي لمركز عمان للمعارض والمؤتمرات، إلى التحديات التي تواجه عمان في تطبيق ممارسات الاستدامة في المعارض، موضحاً أن عمان تسعى لتشجيع المنظمين والعارضين على استخدام المواد المستدامة، مع توفير الحلول التي تساعد على تقليل النفايات والطاقة المستهلكة.
ونوه الشنفري إلى أهمية التعاون بين الجهات الحكومية والقطاع الخاص في تحقيق أهداف الاستدامة في الفعاليات، مؤكدا أن مركز عمان للمعارض يركز على توفير الدعم المناسب للمنظمين، مما يسهم في تعزيز قدرة المركز على استضافة معارض دولية تلبي احتياجات كافة الأطراف.
ومن جهته أعرب السيد كريغ نيومان، الرئيس التنفيذي لمجموعة GL Events بجنوب أفريقيا، عن أهمية فهم ديناميكيات السوق الأفريقية عند تنظيم الفعاليات، موضحاً أن المنظمين الدوليين الذين يخططون لإقامة معارض في جنوب الصحراء الكبرى يجب عليهم أن يكونوا على دراية بالمساحات المتاحة في المناطق المختلفة لضمان نجاح فعالياتهم.
وأشاد نيومان بالعلاقة الوثيقة بين المنظمين والمرافق المحلية في جنوب أفريقيا، مؤكدا أهمية دعم الجهات الحكومية والمجتمعية للفعاليات حيث إن العلاقة المتينة مع أصحاب المصلحة المحليين تؤدي دورًا أساسيًا في تحقيق الاستدامة وضمان نجاح المعارض على المدى الطويل.