فيفي عبده تخطف الانظار بأحدث ظهور لها من الساحل الشمالي
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
نشرت الفنانة فيفي عبده مقطع فيديو لها خلال حسابها الشخصي على موقع "إنستجرام ".
وظهرت فيفي عبده وهي تتنزه في الساحل الشمالي بعد غياب طويل معلقة:'صباح الفل من الساحل الشمالي.
كشفت الفنانة فيفي عبده، عن التبرع بأموال بيع جلابيتها بمسرحية حزمني يا لصالح مركز “راشد لأصحاب الهمم”، بعد بيعها بمبلغ 100 ألف دولار، ما يعادل 4 ملايين و792 ألفًا و380 جنيهًا تقريبًا، وعلقت قائلة: "5 أيوة بقا ويلا بقا".
ومن جانبه حرص عدد من نجوم الفن، على الحضور في حفل مركز راشد لأصحاب الهمم، الذي أقيم بمناسبة مرور 30 عامًا على تأسيسها، والذي يهدف إلى تقديم خدمات ذات معايير وتوقعات عالية، للطلبة المقيمين داخل دولة الإمارات العربية المتحدة، والذين يواجهون تحديات، وتنمية الوعي والفهم لقضايا الإعاقة في دول الخليج، كما يشجع الدمج التعليمي والاجتماعي، ويعمل المركز على تشكيل مستقبل أصحاب الهمم من خلال تقديم أفضل خدمات تعليمية وعلاجية متكاملة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أبرز تصريحات فيفي عبده أحدث إطلالة فيفي عبده فيفي عبده فیفی عبده
إقرأ أيضاً:
لايف كوتش: مواقع التواصل الاجتماعي سبب ظهور سفاح التجمع وحالات الانتحار|فيديو
كشفت ريهام الهواري، لايف كوتش، أن الشباب والمراهقين في وضع لا يحسدوا عليه منذ ثورة عام 2011 يليها أزمة فيروس كورونا، التي أجبرت طلاب المدارس و الجامعات على البقاء في منازلهم.
تيك توك تطلق منصة جديدة مدعومة بالذكاء الاصطناعي للمعلنين منطوي .. أخر مستجدات واقعة انتحار طالب كلية الطب بالمدينة الجامعية
قالت "الهواري" خلال حوارها مع الإعلاميتين رشا مجدي ونهاد سمير في برنامج "صباح البلد" المذاع على قناة صدى البلد، اليوم السبت ، إن السوشيال ميديا والإنترنت فرضت نفسها على الأولاد وأهاليهم، وأصبحت جزءاً من الحياة للهروب من اكتئاب العزلة بحسب ما نصح به علماء النفس في ذلك الوقت.
وأشارت "الهواري"، إلى أن ما قام به الأهالي على التيك توك من تقديم محتويات غير جادة أو غير هادفة وربما غير أخلاقية انعكس بالسلب على أخلاق وسلوكيات أطفالهم، حتى أن بعض الأسر تستغل صغارهم في محتوى السوشيال ميديا.
وتابعت :"بأن مواقع التواصل الاجتماعي جزء لا يتجزء من البيت" مؤكدة علي أنه يتم استغلال الأولاد والبنات صغارالسن من قبل النشطاء على تيك توك من خلال التواصل معهم لايف وانتشر التعارف بينهم حتى وصلنا لمرحلة لا يمكن عمل فيها فلتر على أطفالنا في المنزل ما أدى إلى وجود سلوكيات مرعبة مثل حالة سفاح التجمع وزيادة حالات الانتحار.