#سواليف
يبقى #الطقس حارا نسبي فوق المرتفعات الجبلية والسهول، وحارجدا في الأغوار والبحر الميت والعقبة، و #الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط أحياناً.
نهاراً
تميل درجات #الحرارة للارتفاع قليلاً، وتكون أعلى من المعدل بحدود درجتين مئويتين
مقالات ذات صلة خبراء أمميون: مقتل الطفلة هند رجب في غزة جريمة حرب 2024/07/20وتكون #الأجواء_حارة نسبياً في عموم المناطق، وحارة في البحر الميت والأغوار والعقبة.
وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة، تنشط مع ساعات العصر.
في خليج العقبة:
– الرياح: شمالية خفيفة السرعة.
– حالة البحر وارتفاع الأمواج: خفيف ارتفاع الموج (5-10 سم).
– درجة حرارة سطح مياه البحر: 29 درجة مئوية.
التوصيات
– تجنب التعرض المباشر والطويل لأشعة #الشمس
ليلاً
تكون الاجواء معتدلة في عموم المناطق، ودافئة في مناطق الأغوار والبحر الميت والعقبة.
وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الطقس الرياح الحرارة الأجواء حارة الشمس
إقرأ أيضاً:
تراجع معدلات وفيات الأطفال دون سن الخامسة عالمياً
قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف" وفريق مشترك من وكالات الأمم المتحدة إن عدد الأطفال الذين يموتون عالمياً قبل بلوغهم سن الخامسة انخفض إلى 4.8 مليون طفل في عام 2023 بينما انخفضت حالات الإملاص (ولادة جنين ميت) بشكل طفيف حيث لا تزال عند حوالي 1.9 مليون طفل.
وأضاف التقرير، أن وفيات الأطفال قد انخفضت منذ عام 2000 بأكثر من النصف وانخفضت حالات الإملاص بأكثر من الثلث، وذلك بفضل الاستثمارات المستدامة في مجال بقاء الأطفال في جميع أنحاء العالم.
وأشار إلى أن العالم حقق إنجازاً تاريخياً فى عام 2022 عندما انخفض عدد وفيات الأطفال إلى أقل من 5 ملايين طفل لأول مرة.
وذكر التقرير، أنه مع ذلك فقد تباطأ التقدم ولا يزال الكثير من الأطفال يُفقدون لأسباب يمكن الوقاية منها.
وقالت المديرة التنفيذية لـ"يونيسيف"، كاثرين راسل، إن ملايين الأطفال على قيد الحياة اليوم بفضل الالتزام العالمي بالتدخلات المثبتة مثل اللقاحات والتغذية والحصول على المياه المأمونة.
وأضافت "أن خفض وفيات الأطفال التي يمكن الوقاية منها إلى مستوى قياسي يعد إنجازاً رائعاً ولكن بدون خيارات صحيحة واستثمارات كافية، فإن هناك مخاطرة بعكس مسار هذه المكاسب التي تحققت بشق الأنفس".
وحذرت المجموعة المشتركة بين الوكالات معدة التقرير، من عقود من التقدم في مجال بقاء الأطفال معرضة للخطر الآن، وذلك بعد ان أعلنت الجهات المانحة الرئيسية أو أشارت الى تخفيضات كبيرة في التمويل للمساعدات المستقبلية.
وقال التقرير إن انخفاض التمويل العالمي لبرامج بقاء الأطفال المنقذة للحياة يتسبب في نقص العاملين في مجال الرعاية الصحية، وإغلاق العيادات وتعطيل برامج التطعيم ونقص في الإمدادات الأساسية.
وقال خوان بابلو أوريبي، المدير العالمي للصحة ومدير مرفق التمويل العالمي بـ"البنك الدولي": "إن معظم وفيات الأطفال التي يمكن الوقاية منها تحدث في البلدان منخفضة الدخل حيث غالباً ما تكون الخدمات الأساسية واللقاحات والعلاجات غير متاحة".