مواصفات سيارة بورش لعام 2024.. لعشاق السيارات الفاخرة
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
تُعتبر سيارة بورش 2024 واحدة من أغلى السيارات في السوق حاليًا، بفضل تصميمها الذي يمكنها من تجاوز جميع التحديات على الطرق المختلفة وإمكاناتها المذهلة. تجمع السيارة بين فخامة الشكل وروعة الأداء، مما يجعلها الخيار الأمثل لعشاق السيارات الفاخرة.
مواصفات سيارة بورش 2024تتمتع سيارة بورش بمواصفات عديدة جعلتها تحتل المركز الأول بين السيارات ذات الثمن المرتفع.
- ناقل الحركة: تحتوي السيارة على ناقل حركة أوتوماتيكي بـ8 سرعات، بقوة 353 حصان.
- المحرك: تأتي السيارة بمحرك V6 بسعة 3 لتر.
- النظام الداخلي: تم تصميم السيارة بأفضل أنواع الجلود، مع تصميم داخلي رائع يتناسق مع إمكانياتها.
- تصميم المقاعد: يمكن للسائق التحكم في ارتفاع الكرسي بسهولة، بالإضافة إلى وجود مساند تساعده على الاسترخاء والقيادة براحة.
- التكنولوجيا: زودت السيارة بشاشة تعمل باللمس بحجم 12 بوصة، يمكن التحكم من خلالها في نظام المناخ، وشاشة أمامية للراكب بحجم 10 بوصة.
- أنظمة السلامة: تشمل ميزات الأمان كاميرا تساعد السائق على الرؤية ليلًا باستخدام الأشعة تحت الحمراء، وخاصية تنبيه السائق من الاصطدام.
يختلف سعر السيارة من دولة إلى أخرى حسب العملة. في المملكة العربية السعودية، يبلغ سعر الفئة الأولى من سيارة بورش 2024 نحو 303 ألف ريال سعودي. يجب ملاحظة أن السعر قد يختلف قليلًا بناءً على الطراز واللون.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سياره سيارة بورش بورش
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يعلن العثور على سيارة مفخخة بخزاني غاز قرب مستوطنة عطارت
أعلن جيش وشرطة الاحتلال الإسرائيلي أنه يجري تفكيك سيارة مفخخة التي كانت موجودة بالقرب من مستوطنة عطارت ضمن المجلس الإقليمي بنيامين، شمال مدينة رام الله في الضفة الغربية.
وقالت صحيفة "معاريف" الاثنين: "على ما يبدو، أوقف الإرهابيون السيارة في المنطقة في وقت مبكر من الصباح، على بعد حوالي 100 متر من المكان عند مدخل المستوطنة قام أحد المواطنين بالإبلاغ عن السيارة"، على حد وصفها.
ووصل إلى المكان رئيس أركان المستوطنة، بالإضافة إلى قوات جيش الاحتلال ووزارة الأمن العام والشرطة، وكان بداخل السيارة خزانا غاز كبيران متصلان بآلية تشغيل كهربائية، وهذه هي السيارة المفخخة الثالثة التي يتم ضبطها.
وخلال عمل خبراء من الشرطة والجيش، طلب من سكان مستوطنة عطارت البقاء في منازلهم حتى انتهاء أعمال التفتيش وتفكيك المركبة المفخخة.
ونشرت متحدثة باسم المجلس الإقليمي بنيامين: "تم إبطال مفعول سيارة مفخخة عند مدخل مستوطنة عطارت، ولا توجد إصابات.. والطريق الذي يربط بنيامين مغلق أمام حركة المرور، وفي هذا الوقت، يتعامل الجيش والشرطة مع بسيارة تم العثور فيها على خزاني غاز كبيرين متصلين بآلية تشغيل".
#عاجل | عبري لايف: العثور على سيارة مفخخة في مدخل مستوطنة عطيرت في #الضفة_الغربية.
السيارة المفخخة كانت تحتوي على أنبوبتي غاز وتم ربطهما بجهاز تحكم عن بعد لتفعيلهما فيما يبدو لإطلاق النار تجاه السيارة عند اقتراب أي قوة منها.#حميد_القوسي pic.twitter.com/P4z4poqITA — حميد القوسي (@Hamid_alqawsi) September 2, 2024
بينما قال رئيس المجلس الإقليمي بنيامين، واسمه إسرائيل غانتس: "حدثت معجزة كبيرة هذا الصباح في بنيامين، الإرهاب في الضفة الغربية يتطلب عملا عسكريا تماما كما حدث في غزة ورفح، ويجب حشد السكان ويجب تدمير الأحياء والبنى التحتية الإرهابية بالأرض".
يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، الإثنين، اجتياح الضفة الغربية المحتلة، وواصلت قوات الاحتلال لليوم الـ 6 على التوالي، عدوانها العسكري واجتياح مدينة ومخيم جنين، شمالي الضفة، وذلك تزامنا مع عمليات هدم وتجريف للمنازل والبنية التحتية.
وتسبب هذا الاجتياح بإطلاق موجة مقاومة في مختلف أنحاء الضفة وعمليات إطلاق نار، كان أبرزها عملية الخليل أمس الأحد التي قتل فيها ثلاثة من عناصر شرطة الاحتلال.
وقتل ثلاثة من عناصر شرطة الاحتلال في عملية إطلاق نار على سيارة عند حاجز ترقوميا غربي الخليل في جنوب الضفة الغربية.
وفجر الأربعاء، بدأ جيش الاحتلال عملية عسكرية واسعة في محافظات طولكرم وجنين وطوباس شمالي الضفة، هي "الأوسع" منذ 2002.
ومساء الخميس، انسحب الجيش من طولكرم، كما انسحب فجر اليوم ذاته من مخيم الفارعة في طوباس، مخلفا دمارا كبيرا واعتقال العشرات.
والجمعة، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية "ارتفاع عدد الشهداء في شمالي الضفة منذ فجر الأربعاء إلى 20".
وبالتزامن مع حربهعلى غزة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، وسع جيش الاحتلال عملياته بالضفة فيما صعد المستوطنون اعتداءاتهم ما تسبب في مقتل 673 فلسطينيا بينهم 150 طفلا، وإصابة أكثر من 5 آلاف و400، واعتقال ما يزيد على 10 آلاف و200.
وبدعم أمريكي مطلق، تشن "إسرائيل" حربا على غزة أسفرت عن أكثر من 134 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة العشرات، في إحدى أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم.
نزيف قيادات الحوثيين في أغسطس.. مقتل 37 بينهم كبار الضباط!