بوابة الفجر:
2025-02-06@04:28:37 GMT

صندوق النقد وأزمة الأدوية.. مدبولى يوضح

تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT

صندوق النقد وأزمة الأدوية.. مدبولى يوضح تحدث رئيس الوزراء المصري عن ملامح الزيادة التي جرى إقرارها في أسعار الأدوية، قائلا إنه "تم الاتفاق مع الشركات على أن تكون هناك زيادة محدودة في أدوية الأمراض المزمنة، في حين يتم تعويض ذلك في المنتجات التي لن يشتكي منها المواطن (مثل المكملات الغذائية)

وعاد عوف للإشارة إلى أن الفترة الماضية شهدت زيادة أسعار ما يفوق 200 صنف دوائي من بين الأدوية الأكثر مبيعا، على أن يجري تسريع وتيرة زيادة أسعار باقي المنتجات لإنهاء أزمة نواقص الأدوية في السوق.

هل تُحل "أزمة النواقص"؟

صندوق النقد وأزمة الأدوية قال عضو مجلس إدارة اتحاد الصناعات مستشار غرفة صناعة الدواء محمد البهي، إن "مراجعة أسعار الأدوية يستغرق بعض الوقت لتحقيق التوازن".

وأضاف في حديثه لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن "حل المشكلة الراهنة سيكون على مراحل وليس مرة واحدة حتى لا يمثل ذلك عبئا على المواطن، والشركات وغرفة صناعة الدواء وافقت على هذه الحلول لأنها لا تريد الضغط على المريض".

وتوقع البهي انتهاء أزمة نقص الأصناف الدوائية في مصر خلال 3 أشهر بحد أقصى، بناء على الإجراءات المتخذة حاليا لأسعار الأدوية وفق تكاليف إنتاجها الجديدة.

تصريحات مدبولي انتهاء أزمة الأدوية خلال 3 أشهرمصر زادت 25 مليون نسمة خلال 10 سنواتنعمل على التعاون مع دول حوض النيل لتحقيق فوائد لجميع الشعوباستغلال الأصول لا يعنى بيعها ونعمل للاستفادة منهانحتاج لـ 250 مليون دولار شهريًا للأدويةعلاقتنا مع صندوق النقد جيدة ويوم 29 سيتم عرض الموضوع الخاص بمصر

 

إعلان قرارات مهمة الفترة المقبلة لحل أى عقبات تواجه المستثمرين أزمة الأدوية.. إعلان قرارات مهمة الفترة المقبلة لحل أى عقبات تواجه المستثمرين هل رفع الأسعار يحل أزمة نقص الأدوية في مصر؟ الدولة تسعى لزيادة مساهمة القطاع الخاص فى حجم الاستثمارات العامةعقد أول اجتماع للمجموعة الوزارية الاقتصادية اليوم بتشكيلها الجديدأشكر المواطن المصرى العظيم اللى استحمل خطة تخفيف الأحمالخطة ترشيد الكهرباء مستمرة للجهات الحكومية مع قرار وقف تخفيف الأحمالوضع خطة الكهرباء للصيف المقبل تستهدف الاستفادة من الطاقة المتجددةوعن واقعة محافظ سوهاج: يجب تحقيق أفضل خدمة للمواطن لكن دون تجاوز.. ويعتذر لطبيبة سوهاج: حقك عليا

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أزمة الأدوية مصر الاقتصاد المصري صندوق النقد رئيس الوزراء أسعار الأدوية زيادة أسعار الأدوية أخبار مصر أزمة الأدویة صندوق النقد

إقرأ أيضاً:

صندوق النقد الدولي: السعودية تحقق تقدمًا كبيرًا في الإصلاحات الاقتصادية

يؤكد صندوق النقد الدولي أن السعودية تواصل إحراز تقدم كبير في الإصلاحات، مع استمرار الطلب المحلي القوي الذي يحافظ بدوره على نمو القطاع غير النفطي، ويشير إلى أن الإصلاحات المالية، بما في ذلك التعديلات الضريبية، أسهمت في مضاعفة الإيرادات غير النفطية على مدى السنوات الخمس الماضية.

هذا الموقف عبّر عنه أمين ماتي، رئيس بعثة الصندوق إلى السعودية ورئيس قسم دول الخليج، خلال طاولة مستديرة استضافها مركز «ثينك» للأبحاث والاستشارات التابع لـ«المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام» في الرياض (SRMG Think) بعنوان «مجلس التعاون الخليجي – ملاحقة الرؤى وسط الاضطرابات الجيوسياسية – الآفاق الاقتصادية وأولويات السياسات لدول مجلس التعاون الخليجي»، التي تناولت أحدث تقرير لصندوق النقد الدولي عن مجلس التعاون الخليجي.

ووفقاً لـ “الشرق الأوسط” قد جمع الحدث كبار صناع السياسات والخبراء الاقتصاديين والدبلوماسيين وقادة القطاع الخاص لدراسة المرونة الاقتصادية في المنطقة ونمو القطاع غير الهيدروكربوني والتقدم الجاري في الإصلاح وأولويات السياسات في الأمد المتوسط.

أخبار قد تهمك مهرجان خادم الحرمين الشريفين: القيمة السوقية للهجن تصل إلى ربع مليار ريال 6 فبراير 2025 - 5:29 صباحًا ‏إيران قد تعود لسوريا إذا لم يستعجل العرب!.. 6 فبراير 2025 - 4:25 صباحًا

كما تناولت المناقشات المخاطر التي تهدد التوقعات الاقتصادية ودور القطاع الخاص في دفع عجلة التحول على المدى الطويل.

وأبرز ماتي التقدم الملحوظ الذي أحرزته المملكة في مجال الإصلاح، مؤكداً على الطلب المحلي القوي والنمو القوي غير النفطي، والتقدم المحرز في مجال البحث والتطوير.

وقال: «تحرز المملكة تقدماً كبيراً في الإصلاحات، مع الطلب المحلي القوي الذي يحافظ على قوة النمو غير النفطي. وبدعم من اللجوء المتزايد إلى القوى العاملة ذات المهارات العالية، تتصدر المملكة منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من حيث نمو البحث والتطوير، مما يعزز مكانتها مركزاً إقليمياً للابتكار. أسهمت الإصلاحات المالية، بما في ذلك التعديلات الضريبية واسعة النطاق، في مضاعفة الإيرادات غير النفطية على مدى السنوات الخمس الماضية. ونتيجة لذلك، يبلغ الفارق بين الإيرادات الضريبية المحتملة والفعلية نحو 9 في المائة بالمملكة مقارنة بنحو 15 في المائة بجميع أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي. وأخيراً، يضيق الحساب الجاري، لكن الاحتياطيات المالية والخارجية تظل قوية».

وكان اقتصاد المملكة حقق نمواً في عام 2024 بنسبة 1.3 في المائة، بدعم من نمو الأنشطة غير النفطية التي ارتفعت بمعدل 4.3 في المائة. كانت آخر تقديرات المملكة وفق البيان التمهيدي لموازنة عام 2025 الصادر في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي عن وزارة المالية، تتوقع أن ينمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي في 2024 بنسبة 0.8 في المائة.

وكان وزير الاقتصاد والتخطيط السعودي فيصل الإبراهيم، توقع في حديثه أمام المنتدى الاقتصادي العالمي، أن يسجل الاقتصاد غير النفطي نمواً في 2024 يبلغ 3.9 في المائة.

وأكدت نداء المبارك، العضو المنتدب لـ«SRMG-THINK»، على أهمية المناقشات القائمة على البيانات في تشكيل السياسات الاقتصادية في المنطقة.

وقالت: «نحن ملتزمون بتيسير الحوارات عالية التأثير التي تجمع بين صناع السياسات والخبراء وقادة الصناعة من القطاعين العام والخاص للتنقل في المشهد الاقتصادي. وقد أكدت مناقشتنا اليوم على الحاجة إلى صنع السياسات الاستباقية والتخطيط الاستراتيجي لدعم المرونة الاقتصادية لدول مجلس التعاون الخليجي في بيئة عالمية متطورة».

وأدارت المناقشة المستشارة الأولى في الاقتصاد والسياسات العامة، في «SRMG-THINK»، هزار كراكلا، التي قالت إن دول مجلس التعاون الخليجي في وضع جيد لتعزيز إنجازاتها وتعميق التحول الاقتصادي لجعله مستداماً وأكثر تأثيراً.

وأضافت: «في وقت التحولات المستمرة في الروابط العالمية، فإن تعزيز التكامل المالي والتجاري من شأنه أن يسمح لمجلس التعاون الخليجي بتعزيز قوته كتلة واحدة. ومن خلال البناء على التحول الاقتصادي الملحوظ لأعضائها، يمكن لدول مجلس التعاون الاستفادة من التحول الاقتصادي المهم لأعضائها لتقوم بدور الرابط في عالم مجزأ بشكل متزايد».

وتضمنت الطاولة المستديرة عرضاً تقديمياً قدمه بالاز سونتو، نائب مدير المكتب الإقليمي لصندوق النقد الدولي في الرياض. وقد أوضح سونتو النتائج الرئيسية للتقرير، والتطورات الاقتصادية الأخيرة في دول مجلس التعاون الخليجي، والمخاطر التي تهدد التوقعات، والاستراتيجيات للتخفيف منها.

وقال إن دول مجلس التعاون الخليجي أظهرت مرونة ملحوظة في مواجهة الصدمات في السنوات الأخيرة، وأن النشاط غير الهيدروكربوني يظل قوياً وسط زخم قوي للإصلاح، كما يتمتع القطاع المصرفي برأسمال جيد وسيولة جيدة. وأوضح أن فائض الحساب الجاري في المنطقة تقلص، لكن الاحتياطيات الخارجية تظل قوية.

وأضاف سونتو: «في المستقبل، تخطط دول مجلس التعاون الخليجي لتشديد الموقف المالي، ولكن هناك حاجة إلى المزيد من الضبط لتحقيق العدالة بين الأجيال، مما يسلط الضوء على الحاجة إلى المزيد من تعبئة الإيرادات غير الهيدروكربونية وترشيد الإنفاق».

ويتوقع الصندوق أن يبقى النمو غير النفطي قوياً بفضل الجهود القوية لتنفيذ المشاريع والإصلاح، في وقت سيتم دعم نشاط الهيدروكربون من خلال تخفيف تخفيضات إنتاج النفط وتوسيع إنتاج الغاز الطبيعي.

مقالات مشابهة

  • صندوق النقد الدولي: السعودية تحقق تقدمًا كبيرًا في الإصلاحات الاقتصادية
  • الحكومة تستعد لإقرار زيادة في المرتبات والمعاشات خلال العام المالي المقبل.. فيديو
  • خبير اقتصادى: زيادة تكافل وكرامة خلال الفترة القادمة أمر وارد
  • موعد إقرار حزمة زيادة المرتبات والمعاشات.. تعرف على التفاصيل
  • «خبير اقتصادي» يكشف نسبة زيادة المرتبات والمعاشات المرتقبة.. فيديو
  • وفاة الفنان صالح العويل عن عمر 78 عاما
  • «SRMG Think» تناقش تقرير صندوق النقد عن اقتصادات الخليج
  • هل سيكون هناك زيادة في أجور العاملين بالدولة خلال الفترة القادمة؟.. تعرف على التفاصيل كاملة
  • هل يرتفع سعر الأدوية في 2025؟.. رئيس هيئة الدواء يوضح
  • رئيس هيئة الدواء: أزمة نقص الأدوية تراجعت بنسبة 98%