أزمة الأدوية.. إعلان قرارات مهمة الفترة المقبلة لحل أى عقبات تواجه المستثمرين قال الدكتور مصطفى مدبولى، أزمة الأدوية رئيس الوزراء، إنه من حق مجلس النواب أن يوافق على برنامج الحكومة أو يرفضه، موضحا أن الحكومة ملتزمة بهذا البرنامج لمدة 3 سنوات،أزمة الأدوية متابعا فيما يتعلق بصندوق النقد: "علاقتنا مع صندوق النقد جيدة ويوم 29 سيتم عرض الموضوع الخاص بمصر".

أزمة الأدوية.. إعلان قرارات مهمة الفترة المقبلة لحل أى عقبات تواجه المستثمرينتصريحات مدبوليانتهاء أزمة الأدوية خلال 3 أشهرمصر زادت 25 مليون نسمة خلال 10 سنواتنعمل على التعاون مع دول حوض النيل لتحقيق فوائد لجميع الشعوباستغلال الأصول لا يعنى بيعها ونعمل للاستفادة منهانحتاج لـ 250 مليون دولار شهريًا للأدويةعلاقتنا مع صندوق النقد جيدة ويوم 29 سيتم عرض الموضوع الخاص بمصر
  إعلان قرارات مهمة الفترة المقبلة لحل أى عقبات تواجه المستثمرينالدولة تسعى لزيادة مساهمة القطاع الخاص فى حجم الاستثمارات العامةعقد أول اجتماع للمجموعة الوزارية الاقتصادية اليوم بتشكيلها الجديدأشكر المواطن المصرى العظيم اللى استحمل خطة تخفيف الأحمالخطة ترشيد الكهرباء مستمرة للجهات الحكومية مع قرار وقف تخفيف الأحمالوضع خطة الكهرباء للصيف المقبل تستهدف الاستفادة من الطاقة المتجددةوعن واقعة محافظ سوهاج: يجب تحقيق أفضل خدمة للمواطن لكن دون تجاوز.. ويعتذر لطبيبة سوهاج: حقك عليا
 أزمة الأدوية هل تُحل "أزمة النواقص"؟

قال عضو مجلس إدارة اتحاد الصناعات مستشار غرفة صناعة الدواء محمد البهي، إن "مراجعة أسعار الأدوية يستغرق بعض الوقت لتحقيق التوازن".

وأضاف في حديثه لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن "حل المشكلة الراهنة سيكون على مراحل وليس مرة واحدة حتى لا يمثل ذلك عبئا على المواطن، والشركات وغرفة صناعة الدواء وافقت على هذه الحلول لأنها لا تريد الضغط على المريض".

وتوقع البهي انتهاء أزمة نقص الأصناف الدوائية في مصر خلال 3 أشهر بحد أقصى، بناء على الإجراءات المتخذة حاليا لأسعار الأدوية وفق تكاليف إنتاجها الجديدة.

 

الزيادات الجديدة عاجل|أول تعليق من رئيس الحكومة بشأن حل أزمة نقص الأدوية هل رفع الأسعار يحل أزمة نقص الأدوية في مصر؟

قال رئيس شعبة الأدوية في اتحاد الغرف التجارية المصرية علي عوف لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن تحريك أسعار الأدوية بدأ منذ يونيو الماضي ولا يزال مستمرا، وفق اتفاق بين هيئة الدواء المصرية وغرفة صناعة الدواء على تحريك أسعار المنتجات "تدريجيا"، حتى لا تحدث أزمة جديدة في السوق ولتخفيف تأثير ذلك على المريض.

وأوضح عوف أن هيئة الدواء سبق أن منحت الشركات في نهاية مارس الماضي مهلة لمدة 15 يوما، لتقديم طلباتها بشأن الأدوية التي ترغب في مراجعة أسعارها نتيجة زيادة تكاليف إنتاجها.

وتختص هيئة الدواء المصرية بمراجعة أسعار الأدوية بشكل دوري، وإقرار زيادتها أو خفضها بعد النظر في تكاليف إنتاجها، وكذلك مدة حماية براءات الاختراع الخاصة بها.

وعن نسبة الزيادة في أسعار الأدوية، أشار عوف إلى أن الهيئة اعتمدت زيادة الأسعار بنسبة 25 بالمئة في المتوسط، مضيفا: "قد تكون هناك زيادة في حدود 20 بالمئة لبعض المنتجات، وزيادة تصل لـ50 بالمئة في منتجات أخرى، لكنها في الأغلب تقترب من 25 بالمئة في المتوسط".

لكنه مع ذلك اعتبر أن تلك الزيادة "غير عادلة بالنسبة لصناع الأدوية"، مفسرا ذلك بأن هناك "فجوة كبيرة بين تكلفة الإنتاج لا تضاهيها الزيادة الجديدة في التسعير".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أزمة الأدوية مصر الاقتصاد المصري صندوق النقد رئيس الوزراء أسعار الأدویة أزمة الأدویة

إقرأ أيضاً:

بلدية غزة: المدينة تواجه أزمة “عطش شديد” بسبب قطع إمدادات الطاقة والمياه

يمانيون../
حذّرت بلدية غزة من خطورة الأوضاع الإنسانية والصحية في المدينة نتيجة استمرار العدو الصهيوني في إغلاق المعابر ومنع دخول الوقود ومصادر الطاقة اللازمة لتشغيل المرافق والخدمات الأساسية، مشيرة إلى أن هذه الإجراءات التعسفية تهدد بتفاقم الأوضاع وقطع سبل الحياة والمياه في المدينة.

وقالت البلدية، اليوم الأحد، في بيان صحفي إن العدو يواصل سياساته التعسفية عبر وقف إمدادات الوقود والطاقة وتهديده بوقف ضخ المياه من خط “مكروت”، الذي يُعد شريانًا رئيسيًا لتزويد المدينة بالمياه، حيث يغطي حاليًا نحو 70% من احتياجاتها اليومية.

وأكدت البلدية أن وقف مصادر الطاقة سيؤدي إلى حالة شلل شبه كامل في تشغيل مرافق المياه والصرف الصحي، إلى جانب توقف العديد من الخدمات الحيوية الأخرى، مما يزيد من حجم الكارثة الإنسانية والصحية التي تعاني منها المدينة في ظل العدوان المستمر.

وأشارت إلى أن توقف خط “مكروت” سيؤدي إلى أزمة عطش خانقة في المدينة ويُهدد الحياة الإنسانية فيها ويؤدي الى تدهور الصحة العامة وانتشار الأمراض.

ودعت بلدية غزة المؤسسات والهيئات الأممية والدولية إلى التدخل العاجل لإنقاذ الأوضاع الإنسانية المتدهورة في المدينة، والضغط على العدو الصهيوني لإلزامه باحترام القوانين والمواثيق الدولية، وضمان توفير مصادر الطاقة والمياه دون أية عوائق.

وفي مطلع الشهر الجاري، انتهت المرحلة الأولى من الاتفاق التي استمرت 42 يوما، وتتنصل قوات العدو من الدخول في المرحلة الثانية التي تشمل إنهاء العدوان.

ومع انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف النار، أغلقت قوات العدو الصهيوني مجددا جميع المعابر المؤدية إلى غزة لمنع دخول المساعدات الإنسانية، وتهدد بإجراءات تصعيدية أخرى وصولا إلى استئناف حرب الإبادة الجماعية.

وخلّفت حرب الإبادة الجماعية التي ارتكبها العدو الصهيوني في قطاع غزة بين السابع من أكتوبر 2023 و19 يناير الماضي، بمساندة الولايات المتحدة وبريطانيا وعدد من الدول الأوروبية، أكثر من 160 ألف شهيد وجريح فلسطيني معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.

مقالات مشابهة

  • سرقة التيار والضبطية القضائية ولجان التفتيش.. توجيهات مهمة لوزير الكهرباء
  • الاتحاد يشترط عرضًا مناسبًا لاحتراف نجمه
  • بينها مصر والسعودية. هذه أكثر الدول استيرادا للأسلحة في العالم (إنفوغراف)
  • أبرزها نقص التمويل.. فيبي فوزي: منظومة الحماية الاجتماعية تواجه تحديات متعددة
  • برج الميزان .. حظك اليوم الاثنين 17 مارس 2025: اهتمامات عاطفية
  • أيام الحسوم.. توصيات عاجلة من الزراعة للمزارعين خلال الفترة المقبلة
  • بلدية غزة: المدينة تواجه أزمة “عطش شديد” بسبب قطع إمدادات الطاقة والمياه
  • من الإنتاج إلى التمويل... 5 تحديات تواجه قانون الأدوية الحرجة في الاتحاد الأوروبي
  • 3 قرارات جديدة من الأهلي للرد على رابطة الأندية في أزمة مباراة القمة
  • النمو السريع في سوق الذكاء الاصطناعي يعقّد مهمة المستثمرين