#سواليف

في كل حدث عالمي مثير للجدل، تعود الأنظار إلى توقعات العرافة اللبنانية #ليلى_عبداللطيف، حول ما إذا تحققت أم لا، واليوم الجمعة، كان الحدث عبارة عن #عطل ضرب أنظمة #الحوسبة حول #العالم.

فقد ضرب عطل تقني أنظمة الحوسبة ومرافق حيوية حول العالم اليوم، حيث شهدت #شركات #الطيران و #المطارات والبنوك وشركات الإعلام اضطرابا أدى إلى قلب الحياة اليومية لملايين الأشخاص، ومع هذا الحدث، نشر رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو للعرافة ليلى عبد اللطيف، كانت قد توقعت فيه إغلاق مطارات بعض دول العالم.

وفي مقطع الفيديو، قالت ليلى عبد اللطيف: “مطارات بعض دول العالم تشهد مرحلة إغلاق وستتوقف الرحلات الجوية من جديد، وهذه الإجراءات ستؤدي إلى حالة من البلبة والهلع والقلق بين الناس.”

مقالات ذات صلة الكشف عن سبب الخلل التقني العالمي ورئيس الشركة المسؤولة يعتذر 2024/07/19

وتفاعل النشطاء على منصة “إكس” مع هذا الفيديو، حيث تساءل البعض عن كيفية تحقق هذه التوقعات، خاصة وأن “عبد اللطيف” أصابت في توقعاتها مرات عدة، فيما رأى آخرون أن هذه التوقعات عبارة عن “أجندات” عالمية، بينما اعتبر البعض أنها مجرد تحليلات.

"كذب المنجمون ولو صدقوا"

ليلي عبداللطيف…
تكلمت عن أكثر من حدث وفعلا صار..

هل هذه صدفه ام مدبرة….؟؟
#المطارات pic.twitter.com/enmUuNFZCE

— علي الصواغ (@Alialswag30) July 19, 2024

"أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون"
لابد ليلي عبداللطيف أو غيرها كل فتره يصدف في بعض التوقعات
ليميز الله بين من هو مؤمن بقوله "عالم الغيب والشهادة فلا يظهر علي غيبه أحدا .."
ومن هو يتحقق فيه قول رسول الله
" ليس منا من تطير أو تطير له أو تكهن أو تكهن له" pic.twitter.com/ADz6MPqPyk

— hossam ahmed (@HossamA91776423) July 19, 2024

هل هي صُدفة أم علىٰ علم مُسبق دائماً المُخابرات تَعلم قبل حُدوث الشيء لأنه من صنيعتهم.. #ليلى_عبداللطيف ???????? تُصيب توقُّع توقف #مطارات_العالم وتعطل #الامن_السيبراني وأنظمة #مايكروسوفت والتكنولوجيا حول العالم????✈️????#ليلىٰ_عبداللطيف #خلل_عالمي #مطارات #الأمن_العالمي #لبنان #Airports pic.twitter.com/2kWwimorVi

— Jarah Aldhafeeri جراح الظفيري (@Q8J72) July 19, 2024

في حين لم يشر الناشطون إلى تاريخ هذه التوقعات.

وفي وقت سابق من اليوم الجمعة، أعلنت شركة “مايكروسوفت” الأمريكية أنه تمت معالجة السبب الرئيسي للخلل الفني العالمي لتشغيل منصة “مايكروسوفت 365″، مشيرة إلى أنه لا يزال هناك خلل في تشغيل بعض الخدمات والتطبيقات.

وأثر خلل في أحد منتجات شركة Crowdstrike على أنظمة الحوسبة حول العالم، ليشمل الضرر الناجم مشاكل عديدة في البنوك وشركات الطيران وشركات البث الإذاعي والتلفزيوني حول العالم.

ويعود الخلل إلى تحديث جديد لبرنامج CrowdStrike، يُسمى Falcon، أدى إلى تعطيل أجهزة الكمبيوتر التي تعمل بنظام “ويندوز”.

وأصدرت Crowdstrike اعتذارا بعد أن تسببت في فوضى عالمية اليوم الجمعة نتيجة الخلل التقني الناجم عن تحديث خاطئ لبرنامجها، ما تسبب في تعطل أجهزة الكمبيوتر التي تشغّل برامج “مايكروسوفت”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف ليلى عبداللطيف عطل الحوسبة العالم شركات الطيران المطارات المطارات ليلى عبداللطيف الامن السيبراني مايكروسوفت ليلى مطارات لبنان عبد اللطیف حول العالم لیلى عبد

إقرأ أيضاً:

ترامب في البيت الأبيض فماذا ننتظر؟!

يبدأ ترامب اليوم رئاسته رسمياً للولايات المتحدة الأمريكية، ويباشر صلاحياته من البيت الأبيض، وسط ترقب أمريكي وعالمي بما ستؤول إليه الأوضاع خلال السنوات الأربع القادمة من حكم الرئيس الجديد القديم لأمريكا.

سبق استلامه للرئاسة إطلاقه وعوداً وتهديداتٍ ناريةً، وأن عهده لن يكون كما عهد بايدن، ما جعل العالم في حالة خوف وحذر من أن يقدم الرئيس ترامب على خطوات لا تخدم السلام والاستقرار في العالم.

ويبدو من تصريحات الرئيس الأمريكي أنه متعطِّش لأخذ قرارات اندفاعية، كذلك التصريح الذي يتحدث فيه عن ضم كندا لتكون الولاية 51 الأمريكية، وتغيير مسمى خليج المكسيك إلى خليج أمريكا، وضم قناة بنما لتكون تحت السيطرة الأمريكية.
وفي الداخل الأمريكي، فقد أظهر مواقف معارضة لسياسة بايدن والحزب الديمقراطي، وسيكون الطريق ممهداً لتمرير قراراته، كون الحزب الجمهوري يملك الأغلبية في المؤسسات الدستورية.

ومن المؤكد أن سياسة الرئيس ترامب سوف تتكئ على التحديات الشخصية التي مرَّ بها خلال السنوات الأربع الماضية، وواجه فيها مجموعة من الاتهامات والمحاكمات، مما سيكون لها تأثيرها في سياساته، وتعامله مع من يرى أنهم أذاقوه الظلم دون وجه حق.
ولا ينبغي -كما يرى البعض- أن نسبق بتوقعاتنا ما سيكون عليه الحال مع تسلّمه للرئاسة، وإن كانت سياساته معلنة ومكشوفة، وتأخذ طابع الحدة، والشعور بالفوقية، إلا أنه قد يتراجع ويتأنىَّ، ويأخذ بمبدأ الهدوء في مواقفه متى أدرك عدم صوابه فيها.

غير أن التوقعات والاستنتاجات والقراءات عن شخصية ترامب لا تترك مجالاً للهروب من التوقعات عن سياساته التي تنسجم مع الشخصية الانفعالية للرئيس ترامب، وما تتركه من تأثير بالغ الخطورة أحياناً على تفاقم الأزمات في العالم.
وإذا ما كنا متفائلين بحقبة رئاسة ترامب، فعلينا أن ننظر إلى جانب القوة فيه على أنها عامل مهم في ترتيب الأوضاع الملتهبة في العالم على نحو يجنب العالم خطورة المغامرين من تنظيمات وميليشيات تعبث بأمن العالم واستقراره.
وما يهمنا مع فترة رئاسة ترامب أن تكون السياسة الأمريكية عادلة ومنصفة بالنسبة للأوضاع في الشرق الأوسط، وبخاصة وضع الفلسطينيين، حيث كان موقفه في فترة رئاسته الأولى صادماً ومنحازاً، ومثَّل دعماً لاحتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية، وإنكاراً لحقوقهم في دولة مستقلة على حدود 1967م وعاصمتها القدس الشرقية.

لا نريد أن نفقد الأمل، فالحق أبلج في أن للفلسطينيين حقوقاً مشروعة، وآن الأوان لتحقيقها، وآن الأوان لفرضها على محتل لا يعير اهتماماً أو تقبلاً للقرارات الدولية.

مقالات مشابهة

  • منعًأ للبلبلة.. خالد أبو بكر يثير الجدل حول المتحدث بإسم "الداخلية" (ما القصة؟)
  • تيم حسن يثير الجدل.. شكل جديد تحت سابع أرض
  • سيناتور ديمقراطي يثير الجدل في حفل تنصيب ترامب.. ظهر بملابس رياضية (فيديو)
  • النائب محمود القط يستعرض طلب مناقشة بشأن تطوير المطارات المصرية
  • نائب: تخصيص أراضي بقرار مجلس الوزراء بإنشاء مطارات جديدة ولم يبدأ العمل بها
  • طلال آل الشيخ يثير الجدل: تاليسكا أفضل من رونالدو! .. فيديو
  • ترامب في البيت الأبيض فماذا ننتظر؟!
  • أحمد سعد في joyawards يثير ضجة على السوشيال الميديا | شاهد
  • موكب سيارات حماس في غزة يثير الجدل
  • شاهد..تفاصيل مطارات تجهزها الإمارات في سقطرى وذباب بشكل سري