شرب الليمون يساعد في خفض ضغط الدم وخطر الإصابة بالسرطان
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
بحسب اختصاصي التغذية أليكسي كابانوف، فإن عادة شرب الليمون تساعد في حماية الجسم من الإصابة بأنواع مختلفة من السرطان.
وقال خبير التغذية كابانوف، إن شرب الليمون يساعد في خفض ضغط الدم وخطر الإصابة بالسرطان، وذكر أن الليمون هو الأكثر فائدة بين الحمضيات - ويمكن اعتباره حاملاً للأرقام القياسية في تشبعه بالعناصر الغذائية المفيدة للجسم.
شريحتان من الليمون يوميًا ستزود الجسم بالفيتامينات الأساسية، وتساعد على خفض ضغط الدم والمشاركة في تركيب العديد من الهرمونات، ويساعد الاستهلاك المنتظم للليمون على تقليل خطر الإصابة بالسكتة الدماغية والنوبات القلبية وتحسين البشرة بالإضافة إلى ذلك ، فإنه سيحمي من تطور السرطان والسكري والسمنة، ويحسن امتصاص الحديد في الجسم .
ما هي الأشياء الجيدة الأخرى للليمون؟
يساعد حامض الستريك على تفتيت حصوات الكلى. كما أنها تتمتع بخصائص مضادة للميكروبات، بفضل تركيزها العالي من فيتامين C، مما يساعد على منع الالتهابات التي تسببها البكتيريا الضارة والفطريات والفيروسات.
لماذا الليمون ضار؟
مثل أي فواكه حمضية، يمكن أن تسبب الحساسية، في الأشخاص الذين يعانون من أمراض الجهاز الهضمي المزمنة، يمكن استفزاز تفاقمهم. علاوة على ذلك، فإنها يمكن أن تلحق ضررا خطيرا بمينا الأسنان، وشدد أليكسي كابانوف على أهمية تناول الليمون والحمضيات الأخرى باعتدال.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الليمون شرب الليمون السرطان خفض ضغط الدم الحمضيات السكتة الدماغية النوبات القلبية البشرة امتصاص الحديد السكري السمنة فيتامين C
إقرأ أيضاً:
6 علامات تشير إلى احتمالية الإصابة بـ"السرطان الصامت"
يعد سرطان القنوات الصفراوية من الأنواع النادرة التي تتطور في القنوات الصفراوية وتربط الكبد والمرارة، لكنه يتميز بصعوبة اكتشافه.
ووفق ما نشرت صحيفة "ذا صن" البريطانية، فإن عدم الاكتشاف المبكر لهذا المرض جعله سيء السمعة حتى بات يطلق عليه السرطان الصامت، ويؤدي التشخيص المتأخر لتفاقم حالة المصابين به.
وهناك 6 أعراض قد تشير للإصابة بمرض سرطان القنوات الصفراوية وهي:
التعب غير العادي. آلام تحت الأضلاع. آلام المعدة. فقدان الشهية. حمى أو قيء. فقدان الوزن.وهناك حالات تشير إلى تزايد فرص تعرض أصحابها لمرض سرطان القنوات الصفراوية، أبرزها:
كبار السن: يكون المرض أكثر شيوعا لدى الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاما. أمراض الكبد المزمنة: تتزايد فرص انتشار المرض بين المصابين بأمراض الكبد المزمنة مثل تليف الكبد والتهاب الكبد بي وسي. التهاب القنوات الصفراوية: المصابون بالتهاب القنوات الصفراوية المصلب الأولي عرضة إلى زيادة خطر الإصابة. حصوات القناة الصفراوية: المصابون بالالتهاب طويل الأمد الناجم عن حصوات القنوات الصفراوية عرضة كذلك إلى زيادة خطر الإصابة. السكري: وجد باحثون أن الأشخاص المصابين بمرض السكري (النوع 1 أو النوع 2) لديهم خطر أعلى للإصابة بسرطان القنوات الصفراوية. التدخين: عامل التدخين سلبي في هذه الحالة ويتربط التدخين بارتفاع خطر الإصابة بهذا السرطان. الكحول: الأشخاص الذين يشربون الكحول هم أكثر عرضة للإصابة بسرطان القنوات الصفراوية داخل الكبد. التاريخ العائلي: التاريخ العائلي للإصابة بسرطان القنوات الصفراوية أو أنواع أخرى من السرطان يزيد من خطر الإصابة.