أعراض الصداع النصفي وطرق علاجه
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
يعد الصداع النصفي أحد أكثر أنواع الصداع ألماً وإزعاجاً، وقد تدوم نوبته من عدة ساعات إلى عدة أيام، وفي تلك الحالة قد تمنع الشخص من مزاولة أنشطة يومه بشكل طبيعي.
جريمة الـ خمس دقائق .. سيدة تزن 155 كيلو تعاقب ابنها بالجلوس فوقه لتقتله خبير استراتيجي: قرار العدل الدولية خطوة للأمام بنيت على جهود مصر وجنوب أفريقيا
أعراض الصداع النصفي
الغثيان.
القيء.
وخز أو خدر في اليدين أو القدمين.
التغييرات البصرية.
حساسية الصوت أو الضوء أو الرائحة.
يمكن أن يكون الصداع النصفي مُضعِفاً، وقد يكون حالة مزمنة يمكن أن تؤثر على الحياة اليومية لبعض الناس
علاج سريع للصداع النصفي
العلاج بالإبر العلاج بالابر على اليد والمعصم قد يساعد في تخفيف بعض أعراض الصداع النصفي، وهو ينطوي على تطبيق الضغط على أجزاء معينة من الجسم، يُعتقد أن تحفيز نقاط محددة من الجسم بهذه الطريقة يؤدي إلى إطلاق التوتر العضلي وتخفيف الألم
اليوجا تساعد على تحسين تدفق الدم وتقليل توتر العضلات، مما يساعد على تخفيف الأعراض للأشخاص الذين يصابون بالصداع النصفي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الصداع النصفي أعراض الصداع النصفي الصداع الشخص الصداع النصفی
إقرأ أيضاً:
هل تثير الأصوات غضبك؟.. أسباب الميزوفونيا وطرق علاجها
يُعاني العديد من الأشخاص حول العالم من حساسية شديدة تجاه بعض الأصوات، إذ تولد لديهم مشاعر سلبية مثل القلق والغضب، وتُعرف هذه الحالة باسم متلامة الميزوفونيا، ويشعر بعض الأشخاص بالقلق عند سماع أصوات مضغ الطعام والتنفس والكتابة على الكيبورد ومضغ العلكة، وفق ما ذكره موقع health line الطبي.. فما أسباب هذه المتلازمة وهل يوجد علاج لها؟.
أسباب الميزوفونيانفور وعدوانية شديدة يُعاني منها الكثير من الأشخاص عند الاستماع إلى أصوات معينة، تُعرف هذه الحالة باسم الميزوفونيا، وفق ما أوضحته الدكتورة ريهام عبد الرحمن، إخصائية الصحة النفسية، لافتة إلى أن الأسباب الطبية وراء هذه الحالة لا تزال غير معروفة، ولكن هناك بعض العوامل التي تزيد من الإصابة بحساسية الأصوات مثل المعاناة من بعض المشاكل النفسية والعصبية، على رأسها الوسواس القهري والتوتر واضطراب نقص الانتباه.
وأضافت إخصائية الصحة النفسية خلال حديثها لـ«الوطن»، أن الأمراض والاضطرابات الوراثية قد تكون سببا وراء الإصابة بالميزوفونيا، كما يؤدي ربط الدماغ بين ذكرى سيئة وصوت معين إلى الإصابة بهذه الحالة، ما قد يؤدي إلى غضب الإنسان وعدم شعوره بالراحة عند سماع الصوت.
وهناك مجموعة من الأعراض النفسية والجسدية التي تدل على الإصابة بالميزوفونيا، مثل الغضب المفرط عند سماع الصوت، والتوتر الشديد والاشمئزاز، فضلًا عن ارتفاع درجة حرارة الجسم وارتفاع ضغط الدم وتسارع نبضات القلب، ما قد يؤدئ إلى هروب الإنسان من التجمعات والميل للعزلة لتجنب التعرض لهذه الأعراض.
علاج الميزوفونياوفيما يتعلق بالعلاج، أوضحت عبد الرحمن، أنه في حالة تعطيل المتلازمة لحياة الشخص فينبغي عليه اللجوء إلى مختص نفسي يساعده على التحكم في الأفكار السلبية المرتبطة بأصوات معينة من خلال جلسات العلاج السلوكي المعرفي، كما تحتاج بعض الحالات إلى العلاج الدوائي للتحكم في نوبات الغضب والقلق.
ووفق موقع هيلث لاين الطبي، فإنه يُمكن التحكم في أعراض الميزوفونيا من خلال تطبيق مجموعة من النصائح، كالتالي:
يمكنك ارتداء السماعات أو سدادات الأذن في الأماكن التي تسمع فيها أصوات مزعجة. الاستماع إلى صوت الراديو أو التلفزيون من أجل تقليل حدة الأصوات المزعجة. ممارسة تمارين التأمل والاسترخاء التي تساعدك على إلهاء نفسك عن الأصوات المزعجة. يمكنك إخبار الآخرين بأن الأصوات التي يقومون باصدارها مزعجة مثل صوت العلكة أو الصفير. الابتعاد عن مصادر التوتر قدر الإمكان، والحرص على النوم الكافي للتأكد من راحة العقل.