كوجهة ترفيهية سياحية.. «ورنر برذرز » تواصل فعالياتها في موسم جدة
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
على مساحة تبلغ 15000 مترٍمربعٍ، تواصل منطقة "ورنر برذرز"، فعالياتها ضمن فعاليات موسم جدة، كوجهة ترفيهية سياحية.
وتتكون المنطقة من 3 خيام كبيرة مكيفة، تتضمن ست مناطق منوعة تحت سقفٍ واحد، وأربعة مواقع تصوير رئيسية، تتيح الفرصة للزوار وخاصة الأطفال لتوثيق لقائهم مع الشخصيات الكرتونية المفضلة لديهم التي تتواجد في المواقع الثلاثة، فيما تقدم مسارح المنطقة عروضاً حية بعزف الأوركسترا، إلى جانب إقامة ورش عمل وألعاب افتراضية.
وتوفر منطقة "ورنر برذرز" مطاعم ومقاهي ومتجراً لبيع الألعاب والهدايا التذكارية المتعلقة ببعض الشخصيات الشهيرة ، وخرائط إرشادية مزودة برمز تفاعلي يشمل معلومات و أجندة لأوقات العروض و المسرحيات.
ويعد موسم جدة والذي يأتي تحت شعار "من جديد" وجهة سياحية ، تبرز ما تتمتع به عروس البحر الأحمر من إمكانات ثقافية وسياحية وترفيهية وبما يتوافق مع مستهدفات جودة الحياة أحد أهم برامج رؤية المملكة 2030.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: موسم جدة أخبار السعودية أخر اخبار السعودية منطقة ورنر برذرز ورنر برذرز
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن الدولي: قوة حفظ السلام يجب أن تبقى على الحدود الإسرائيلية السورية
يمن مونيتور/أ ب
وافق مجلس الأمن الدولي بالإجماع على قرار يمدد عمل قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة على الحدود السورية الإسرائيلية ويؤكد على ضرورة عدم وجود أنشطة عسكرية في المنطقة العازلة منزوعة السلاح.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد قال يوم الثلاثاء الماضي إن القوات الإسرائيلية ستحتل المنطقة العازلة في المستقبل المنظور. واستولت إسرائيل على المنطقة العازلة بعد وقت قصير من انهيار حكومة رئيس النظام السوري بشار الأسد.
وبموجب القرار الذي تم تبنيه يوم الجمعة يتعين على الدولتين الالتزام “باحترام اتفاقية فض الاشتباك بين القوات لعام 1974 بدقة وبشكل كامل” والتي أنهت حرب عام 1973 بين سوريا وإسرائيل وأنشأت المنطقة العازلة. وشاركت الولايات المتحدة وروسيا في رعاية القرار.
وقرر مجلس الأمن تمديد تفويض قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة التي تراقب منطقة الحدود، والمعروفة باسم قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك، حتى 30 يونيو/ حزيران 2025، ودعا المجلس إلى وقف جميع العمليات العسكرية في جميع أنحاء البلاد بما في ذلك منطقة عمليات قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك.