الأسبوع:
2025-04-23@21:06:24 GMT

أعراض سرطان الكبد.. أبرزها فقدان الوزن

تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT

أعراض سرطان الكبد.. أبرزها فقدان الوزن

يعد الكبد واحداً من أهم أعضاء الجسم ويتكون من فصوص، ويعمل كمصفاة تنقي الدم من المواد الضارة التي تخرج من الجسم مع الفضلات، كما يصنع المادة الصفراء التي تفيد في هضم الدهون وصنع بروتينات عديدة يستعملها الجسم لعدة أغراض، ويخزن الغلايكوجين، أي السكر الذي يزود الجسم بالطاقة.

وتستعرض «الأسبوع»، أعراض سرطان الكبد وطرق علاجه، وذلك وفقًا لموقع «كليفلاند كلينك»، وجاءت كالتالي:

سرطان الكبدأعراض سرطان الكبد

قد لا تظهر أي أعراض في مراحل الإصابة المبكرة، لكن عند تورم الكبد تظهر العلامات الآتية.

وتجدر الإشارة إلى أن سرطان الكبد يمثل أحد الأسباب المؤدية إلى تورم الكبد.

- ظهور ورم خلف القفص الصدري في الجانب الأيمن من البطن.

- الشعور بألم قرب الكتف الأيمن أو في الجانب الأيمن من البطن.

- الإصابة باليرقان، وهي حالة مرضية تؤدي إلى اصفرار الجلد.

- فقدان الوزن بدون سبب ظاهري.

- الشعور بالتعب والوهن.

- الشعور بالغثيان.

- فقدان الشهية لتناول الطعام.

- لون البول الداكن.

- انتفاخ البطن.

سرطان الكبدطرق علاج سرطان الكبد

يمكن معالجة سرطان الكبد بواحدة أو أكثر من السبل الآتية: الجراحة والعلاج الكيماوي وحقن الإيثانول التي ت عطى عن طريق الجلد.

وهناك عدد من العوامل التي تؤثر على العلاج وفرص الشفاء من المرض، وتتضمن هذه العوامل الصحة العامة للمريض والفعالية الوظيفية للكبد ومرحلة مرض السرطان ومستويات ألفا-فيتو بروتين في الجسم.

طرق المعالجة الجراحية

- الاستئصال بواسطة الموجات الترددية: ويتم من خلالها استخدام مجس مزود بأقطاب كهربائية لتدمير الخلايا السرطانية بالحرارة.

- استئصال جزء من الكبد: وقد يكون هذا الجزء وتداً أو إسفينًا صغير اً أو فص اً كاملا.

- استئصال الكبد بأكمله وزرع كبد جديد: يتم بهذه الطريقة استئصال الكبد بأكمله واستبداله بكبد آخر تم التبرع به من قبل شخص آخر.

العلاج الكيماويالعلاج الكيماوي

اللجوء إلى أدوية كيماوية لقتل الخلايا السرطانية أو الحد من تكاثرها، وقد يكون العلاج الكيماوي جهازي على شكل حبوب أو حقن تسري عبر كافة أنحاء الجسم.

ومن جهة أخرى هناك نوع آخر من العلاج الكيماوي لمعالجة سرطان الكبد يعرف بالعلاج الكيماوي الموضعي الانصمامي للشريان الكبدي، وفيه يخلط الدواء الكيماوي مع مادة أخرى لغلق الشريان بشكل تام، ويهدف هذا الإجراء العلاجي إلى الحد من وصول الدم للورم الخبيث للقضاء عليه تمام اً، حيث يخضع الورم للعلاج الكيماوي بشك ل مباشر. وفي حال اللجوء لمثل هذا الإجراء العلاجي يستمر تدفق الدم إلى الكبد عبر الوريد البابي الكبدي.

حقن الإيثانول التي تُعطى عن طريق الجلد

تنطوي هذه الطريقة العلاجية على حقن الورم الخبيث بالكحول الإيثيلي (الإيثانول) للقضاء على السرطان، إلا أن هذه الطريقة ليست شائعة الاستعمال.

اقرأ أيضاً«قد تكون أورام سرطانية».. أستاذ جراحات يكشف عن علاج الزوائد الجلدية «فيديو»

القاتل الصامت.. ماذا تعرف عن سرطان المبيض؟ «الأعراض وطرق العلاج»

أبرزها السعال وألم الصدر.. أعراض سرطان الرئة وكيفية الوقاية

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: اعراض سرطان الكبد الكيماوي سرطان الكبد علاج سرطان الكبد العلاج الکیماوی أعراض سرطان سرطان الکبد

إقرأ أيضاً:

فيتامين رئيسي يحد من خطر الإصابة بسرطان القولون بشكل كبير

الجديد برس| يعد سرطان القولون والمستقيم من أبرز أنواع السرطان التي حظيت باهتمام علمي متزايد في السنوات الأخيرة، في ظل ارتفاع معدلات الإصابة به، خصوصا بين الفئات العمرية الأصغر سنا. وفي هذا الإطار، أجرى فريق من الباحثين من جامعة “سيميلويس” في بودابست، دراسة شاملة لاستكشاف أحد عوامل الحماية المحتملة ذات الصلة بهذا النوع من السرطان. وأظهرت الدراسة أن فيتامين (د) قد يؤدي دورا فعالا في الوقاية من سرطان القولون والمستقيم، كما يمكن أن يحسّن من نتائج العلاج لدى المرضى المصابين به. وأوضحت الدراسة، التي نشرت في مجلة Nutrients، أن الأشخاص الذين يستهلكون كميات كافية من فيتامين (د) ينخفض لديهم خطر الإصابة بالمرض بنسبة تتراوح بين 25% و58%. كما تبيّن أن تناول مكملات الفيتامين يقلل خطر الإصابة بنسبة 4% مقابل كل زيادة بمقدار 2.5 ميكروغرام يوميا. واستند الباحثون في دراستهم إلى تحليل 50 دراسة سابقة شملت بيانات أكثر من 1.3 مليون شخص، ما يعزز قوة النتائج. وأوضحوا أن فيتامين (د) يقدّم فوائد محتملة في مكافحة الالتهاب وقتل الخلايا السرطانية وتثبيط نمو الأورام من خلال دعم الجهاز المناعي. وبيّنت الدراسة أيضا أن المرضى الذين يتناولون مستويات عالية من الفيتامين يحققون نتائج علاجية أفضل، إذ أظهرت تجربة سريرية أن المصابين بالسرطان في مراحله المتقدمة والذين تلقوا جرعات عالية من فيتامين (د)، عاشوا في المتوسط شهرين أطول من غيرهم، كما تقلّ لديهم معدلات الوفاة بنسبة 50%. وأفاد البروفيسور يانوش تاماش فارغا، المشارك في إعداد الدراسة، أن “فيتامين (د) يلعب دورا حاسما في الوقاية من سرطان القولون والمستقيم وعلاجه”، لافتا إلى أن تأثيره يتوقف على عوامل مثل الجرعة والحالة الصحية ومدة العلاج. ورغم النتائج الإيجابية، أقر الباحثون بوجود بعض القيود، مثل التفاوت في الجرعات المستخدمة في الدراسات المختلفة وتنوع الحالات السريرية للمشاركين. وأكدوا ضرورة إجراء المزيد من الأبحاث لتحديد الجرعة المثالية ومدة العلاج الأكثر فعالية. ويعرف فيتامين (د) بـ”فيتامين أشعة الشمس”، ويحصل عليه الجسم من التعرض المباشر لضوء الشمس، إضافة إلى أطعمة مثل الأسماك الزيتية واللحوم الحمراء وصفار البيض. وتوصي هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية (NHS) البالغين والأطفال فوق سن العام بتناول 10 ميكروغرامات يوميا من فيتامين (د)، خاصة في أشهر الشتاء. كما تنصح بعض الفئات، كأصحاب البشرة الداكنة أو من لا يتعرضون للشمس، بتناول المكملات الغذائية طوال العام. ومن ناحية أخرى، تحذر الجهات الصحية من الإفراط في تناول فيتامين (د)، لما قد يسببه من مضاعفات، مثل فرط كالسيوم الدم، الذي قد يؤدي إلى ضعف العظام وتلف الكلى والقلب. وتنصح هيئة NHS بعدم تجاوز 100 ميكروغرام يوميا إلا باستشارة الطبيب.

مقالات مشابهة

  • الرياض.. 1552 زيارة لتقديم العلاج الكيماوي لمرضى الأورام في منازلهم
  • ماذا تفعل عند تعرضك لضربة شمس؟.. التفاصيل الكاملة
  • مفاجأة: بدائل السكر تربك الشهية وتبطئ فقدان الوزن!
  • تعرف على بدائل السكر التي تربك الشهية وتبطئ فقدان الوزن
  • فيتامين رئيسي يحد من خطر الإصابة بسرطان القولون بشكل كبير
  • مع تغير الفصول.. أعراض الاكتئاب الموسمي.. وطرق العلاج
  • كيف تحافظ على الكتلة العضلية عند استخدام ويجوفي؟
  • استشاري يوضح أعراض وأسباب مرض الكبد الدهني ..فيديو
  • دراسة تكشف دور الالتهاب والشيخوخة في تطور سرطان الكبد
  • أبرزها صعوبة في الكلام وإسهال.. أعراض الإصابة بالتسمم نتيجة تناول الأسماك المملحة في شم النسيم