سلامة أنظمة قطاع التأمين في المملكة من الخلل التقني العالمي
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
أكدت هيئة التأمين سلامة أنظمتها وأنظمة قطاع التأمين السعودي
من أي خلل تقني، وعدم تأثرها نتيجة العطل التقني العالمي الذي
أخبار متعلقة حجة.. عيادات مركز الملك سلمان للإغاثة تقدم خدماتها لـ 251 مستفيدًا"الصحة": أنظمة المعلومات تعمل بكفاءة ولم تتأثر بالعطل التقنيتعرضت له العديد من الجهات حول العالم اليوم.
وأوضحت أن سلامة الأنظمة يأتي نظرًا لما نحظى به في المملكة العربية السعودية من بنية تحتية رقمية متينة وأنظمة حماية قوية.تطبيق أعلى المعاييروتؤكد هيئة التأمين أن قطاع التأمين السعودي يُطبق أعلى المعايير
التقنية والتشغيلية، وفقًا لأفضل الممارسات المعمول بها محليًا
ودوليًا لأنظمتها وأنظمة قطاع التأمين السعودي، إضافة إلى الأنظمة
التقنية المرتبطة مع الجهات الأخرى.
#هيئة_التأمين تؤكد سلامة أنظمتها وأنظمة قطاع التأمين في المملكة. pic.twitter.com/MfkHsXtobM— هيئة التأمين | Insurance Authority (@IA_GOV) July 19, 2024
كما يأتي ذلك إدراكًا من هيئة التأمين بأهمية تطوير وتحسين الأنظمة
التقنية بشكل دوري وتعزيزها بأفضل التقنيات ودعم أنظمة الحماية
والأمن السيبراني لها.
وكذلك تسخير أحدث التقنيات لمواكبة التطور التقني، بما يلبي احتياجات المستفيدين وتمكينهم من متابعة وتنفيذ تعاملاتهم بأسهل وأحدث الوسائل وآمنها.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات اليوم الدمام قطاع التأمين في السعودية الخلل التقني العالمي قطاع التأمين السعودي السعودية أخبار السعودية هیئة التأمین قطاع التأمین
إقرأ أيضاً:
باليوم العالمي للمرأة.. حماس تدعوا المجتمع الدولي لحماية الفلسطينيات من الإبادة
أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن اليوم العالمي للمرأة يُشكّل فرصة للكشف عن الجرائم الإسرائيلية بحق المرأة الفلسطينية في جميع الأراضي المحتلة، مشيرةً إلى ما تتعرض له من قصف ومجازر وتهجير قسري واعتقال وتعذيب داخل السجون، بالإضافة إلى حرمانها من أبسط حقوقها الإنسانية.
وأوضحت الحركة أن استشهاد أكثر من 12 ألف امرأة فلسطينية، وإصابة واعتقال الآلاف، وإجبار مئات الآلاف على النزوح المتكرر خلال العدوان الإسرائيلي وحرب الإبادة في قطاع غزة، يُعد وصمة عار على جبين الإنسانية.
وانتقدت "حماس" الصمت والتواطؤ الدولي حيال هذه الجرائم، معتبرةً أن ذلك يُحمّل المجتمع الدولي مسؤولية تاريخية وسياسية وإنسانية وأخلاقية لاتخاذ خطوات جدية لمنع استمرار هذه الانتهاكات الوحشية وتجريمها، لا سيما من الدول التي تدّعي الدفاع عن حقوق المرأة.
وقالت الحركة أن "الأسيرات الفلسطينيات تعرضن في سجون الاحتلال لأبشع صنوف التعذيب النفسي والجسدي، في انتهاك صارخ لكل الأعراف والمواثيق الدولية، مما يكشف ازدواجية المعايير التي تنتهجها الإدارة الأمريكية وبعض الدول الغربية في التعامل مع قضية أسرانا وأسيراتنا".
وثمّن البيان دور المرأة الفلسطينية قائلا "نثمن دورها في المشروع النضالي لشعبنا، ونُحيّي المرابطات الصابرات الصامدات في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس والداخل المحتل، اللواتي ضربن أروع الأمثلة في الصمود الأسطوري والثبات والإرادة الصلبة. فهنّ الأمهات والمربيات اللواتي يُعدّن الأجيال، ويُحافظن على الهوية والقيم، ويُصمدن في وجه مخططات العدو الرامية إلى تهجير شعبنا وطمس قضيته وتهويد مقدساته".
وتابعت الحركة "نستذكر بكل فخر واعتزاز دور المرأة الفلسطينية في قطاع غزة خلال معركة "طوفان الأقصى"، حيث كانت الأمّ والزوجة والأخت والابنة، الحاضنة للمقاومة، والحافظة للثغور والقيم، والمؤازرة والمشاركة في النضال. فكانت الشهيدة والجريحة والأسيرة، ولا تزال تمارس دورها المحوري في تضميد الجراح وتعزيز الصمود والرباط والمقاومة دفاعًا عن الأرض والثوابت والمقدسات".
وقالت الحركة إننا "نقدّر عاليًا دور المرأة في عالمنا العربي والإسلامي، والحرائر حول العالم اللواتي وقفن مواقف مشرّفة دعمًا لقضية شعبنا العادلة وضد العدوان الصهيوني على غزة، وسعين إلى تجريمه ووقف جرائمه. وندعوهنّ إلى مواصلة الحراك والفعاليات في كل المدن والعواصم وساحات العالم، دعمًا لصمود المرأة الفلسطينية، وانتصارًا لفلسطين والقدس وغزة، وصولًا إلى الحرية والاستقلال".
كما ختم البيان بدعوة "المجتمع الدولي ومؤسساته السياسية والحقوقية والإنسانية إلى حماية المرأة الفلسطينية من جرائم الاحتلال الممنهجة والمستمرة ضدها، وتمكينها من العيش بحرية وكرامة على أرضها، وممارسة حقوقها المشروعة. ونطالب بمحاكمة قادة الاحتلال على جرائمهم بحق المرأة الفلسطينية، ومنع إفلاتهم من العقاب".