الجزيرة:
2024-12-26@01:11:48 GMT

الاقتصاد الإسرائيلي يعاني وتكلفة الحرب تتعاظم

تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT

وأعلنت وكالة "موديز" للتصنيف الائتماني عن خفض التصنيف الائتماني السيادي لإسرائيل لأول مرة على الإطلاق في فبراير/شباط الماضي.

وأوضحت الوكالة أن خفض التصنيف جاء بتأثير المخاطر السياسية والمالية التي سببتها الحرب على غزة.

كما توقعت وكالة "فيتش" للتصنيف الائتماني أن يبلغ العجز المتوقع في موازنة 2024 حوالي 6.

8%.

ويسلط هذا التقرير الضوء على أبرز التأثيرات الاقتصادية للحرب، بما في ذلك تراجع النمو الاقتصادي، وانخفاض الاستثمارات الأجنبية.

19/7/2024مقاطع حول هذه القصةترامب يعلن قبوله ترشيح الحزب الجمهوري له للانتخابات الرئاسيةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 37 seconds 03:37غارة إسرائيلية تدمر مبنى في بلدة صفد البطيخ جنوبي لبنانplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 04 seconds 02:04مظاهرة أمام البرلمان البريطاني للمطالبة بوقف مبيعات الأسلحة لإسرائيلplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 36 seconds 01:36الإعلام مجال آخر للصراع بين الاتحاد الأوروبي وروسياplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 31 seconds 02:31قصف جوي إسرائيلي استهدف منزلا في مخيم النصيرات وسط قطاع غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 22 seconds 01:22قمة قادة المجموعة السياسية الأوروبية.. ماذا يهيمن على نقاشاتها؟play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 05 seconds 02:05شهادات مروعة.. الأسرى الفلسطينيون يواجهون ظروفا قاسية في سجون الاحتلالplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 46 seconds 04:46من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

عيد الميلاد في غزة: صلوات وقداس هادئ وسط أصوات الطائرات واستمرار القصف الإسرائيلي

احتفلت الجالية المسيحية في مدينة غزة بعيد الميلاد في كنيسة العائلة المقدسة، التي تقع في الحي القديم للمدينة، وسط مشاعر مختلطة من الأمل والحزن. ورغم معاناة سكان غزة من ويلات الحرب المستمرة لأكثر من عام، فإن احتفالات هذا العام قد اتّسمت بطابع خاص، يعكس صمود المواطنين.

اعلان

تحولت كنيسة العائلة المقدسة إلى ملاذ آمن للعائلات النازحة من مناطق مختلفة بسبب القصف والدمار. من بين هذه العائلات كانت عائلة موسى إياد، التي تقيم في الكنيسة منذ أكثر من عام بسبب الأوضاع الصعبة.

تحدث موسى، البالغ من العمر 40 عامًا، عن معاناته قائلاً: "لقد عانى العالم من ويلات الحروب، وآخرها الحرب التي يعاني منها الشعب الفلسطيني. هذه المعاناة جعلتني أتضامن مع كل شخص عاش تحت آلة الحرب."

Related "غير إنسانية".. هكذا وصف زيلينسكي الضربات الصاروخية الروسية في عيد الميلاد بيت لحم تُحْرَمُ فرحة عيد الميلاد.. قدّاسٌ هادئ وسط غياب للحجاج بسبب الحرب على غزة تحضير كعك "سكوتِسِيلِه دومنولوي" التقليدي في رومانيا احتفالًا بعيد الميلاد

وأضاف قائلا: "هذه صرخة من غزة، من قلب المعاناة، إلى الحكماء في العالم، ندعوهم لإعلان نهاية الحروب والدماء. يجب أن تعيش الإنسانية في سلام، وهذا ما نسعى إليه في أرض السلام."

من جانب آخر، عبر مايكل إياد، أحد الحضور في قداس عيد الميلاد، عن حزنه العميق قائلاً: "لا يمكنني أن أشعر بالفرح في هذا العيد. ابني هاجر، ومنازلي دمرت في الحرب. هذه الصلاة ليست احتفالًا، بل هي تعبير عن إيماننا."

واخـتُـتِـم الاحتفال بالقداس، حيث دعا المشاركون من الكنيسة إلى السلام، ووقفِ معاناة الشعب الفلسطيني. وتظل كنيسة العائلة المقدسة في غزة رمزًا للصمود، وتحولت هذا العام إلى رسالة أمل في ظل الظروف الصعبة التي يواجهها سكان المدينة.

المصادر الإضافية • أب

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية حصار للمستشفيات وقتلى وجرحى بقصف على غزة وإسرائيل تتوعد الحوثيين وأردوغان يهدد أكراد سوريا أطفال غزة.. إما قصفٌ ودماء أو عيشٌ وسط الركام والنفايات من غزة إلى تشيلي.. جدارية تحكي قصص أطفال لم يعرفوا سوى الحرب والشتات قطاع غزةعيد الميلادضحاياأعياد مسيحيةاعتداء إسرائيلديانةاعلاناخترنا لك يعرض الآن Next حصار للمستشفيات وقتلى وجرحى بقصف على غزة وإسرائيل تتوعد الحوثيين وأردوغان يهدد أكراد سوريا يعرض الآن Next سائق قطار سريع في فرنسا يقفز من قمرة القيادة وينتحر ليلة عيد الميلاد والسلطات تفتح تحقيقا في الحادث يعرض الآن Next حركة طالبان: مقتل 46 شخصا شرق أفغانستان إثر الغارات الجوية الباكستانية يعرض الآن Next "غير إنسانية".. هكذا وصف زيلينسكي الضربات الصاروخية الروسية في عيد الميلاد يعرض الآن Next بيت لحم تُحْرَمُ فرحة عيد الميلاد.. قدّاسٌ هادئ وسط غياب للحجاج بسبب الحرب على غزة اعلانالاكثر قراءة جنين: إطلاق نار كثيف ودوي انفجارات في الأسبوع الثالث من حملة الأجهزة الأمنية الفلسطينية على مخيمها غواتيمالا: السلطات تستعيد عشرات الأطفال والنساء من قبضة طائفة يهودية متشددة مقتل اثنين وإصابة آخرين في انفجار سيارة ملغومة بمركز مدينة منبج شرقي حلب المرصد السوري لحقوق الإنسان: اغتيال 3 قـضاة في ريف حماة الغربي 12 قتيلًا على الأقل بإنفجار في مصنع للمتفجرات شمال غرب تركيا اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومعيد الميلادسورياالسنة الجديدة- احتفالاتالمسيحيةأوروباهيئة تحرير الشام دونالد ترامبالشرق الأوسطأسلحةكوارث طبيعيةقطاع غزةإسرائيلالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

مقالات مشابهة

  • اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. الاحتلال الإسرائيلي يواصل وضع العراقيل
  • لماذا يستهدف جيش الاحتلال الإسرائيلي النساء والأطفال في الحرب على غزة؟
  • عيد الميلاد في غزة: صلوات وقداس هادئ وسط أصوات الطائرات واستمرار القصف الإسرائيلي
  • كيف يخنق الاحتلال الإسرائيلي الاقتصاد الفلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة؟
  • عن الوضع الإنساني في غزة.. الكارثة تتعاظم
  • خبير أمني: جيش الاحتلال الإسرائيلي يعاني من قصور في الأداء العملياتي بغزة
  • اليمن في بؤرة الاستهداف الإسرائيلي ولا أحد مستعد لإسناده
  • وزير الاقتصاد الإسرائيلي: الفرصة سانحة وسأدعم إبرام صفقة تبادل لإعادة المحتجزين
  • من “إيزنهاور” إلى “إس ترومان”.. الهروب هو التكتيك الأمريكي الأنجع والخسائر تتعاظم
  • الجزيرة نت ترصد أوضاع درعا والقنيطرة بعد توغل الاحتلال الإسرائيلي