لواء سابق بجهاز الأمن الوطني يكشف مخطط خطير لجماعة الإخوان في 2024 (فيديو)
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
أكد اللواء عادل عزب، مسئول ملف الإخوان في جهاز الأمن الوطني سابقا، أن عام 2024 موعد التحرك الجماهيري لجماعة الإخوان الإرهابية وفقا لتاريخهم المشبوه، قائلًا "ما حدث في شارع فيصل يجب أن نتوقف أمامه، ويجب عدم تكراره، وهذا ضمن مخطط جماعة الإخوان للتحرك في هذا العام".
أستاذ إعلام: جماعة الإخوان كانت تعادي المصريين.. وحاربنا الإرهاب نيابة عن العالم (فيديو) "عملاء وخونة مأجورين".. تعليق قوي من مصطفى بكري على دعوات الإخوان للنزول (فيديو) زيادة الوعي بعنف الإخوان
وحذر "عزب" خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي مصطفى بكري ببرنامج "حقائق وأسرار"، والمذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الجمعة، أن جماعة الإخوان الإرهابية تتحرك جماهيريا كل 11 سنة مرة، مشددا على أهمية زيادة الوعي أمام أعمال العنف الإخوانية التي تدعي لها.
وتابع: جماعة الإخوان الإرهابية منذ تأسيسها تسعى إلى أخونة الدولة بالكامل، بالإضافة إلى أن تقسيم مصر هدف رئيسي ومخطط إخواني ترغب الجماعة في تحقيقه منذ نشأتها، قيادات الإخوان لهم تاريخ مشبوه على مر السنين حول الخطط التي تسعى في تنفيذها حول التمكين للوصول للسلطة.
أخونة المجتمع المصريوأشار اللواء عادل عزب إلى أنه في عام 2010 اطلع على اجتماع لمكتب الإرشاد، حيث اتخذت الجماعة عام 2011 لتحقيق المخطط الإخواني، موضحًا أن جماعة الإخوان كانت تسعى إلى أخونة المجتمع من خلال عدم الترشح لأي انتخابات رئاسية في أول دورتين على الأقل.
وأردف "مكتب الإرشاد صدرت له تعليمات من جهات استخباراتية أجنبية بضرورة الترشح لانتخابات الرئاسة، وهذا ما رأيناه عندما دفعوا بمرشح عن الجماعة في الانتخابات الرئاسية".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية بكري الإخوان الارهاب الأمن الوطني مصطفى بكري جماعة الإخوان عنف الإخوان أمن الوطن الإخوان الإرهابية جهاز الأمن الوطني الإخوان الإرهابي جماعة الإخوان الإرهابية جماعة الإخوان
إقرأ أيضاً:
وزير يمني سابق يكشف عن أربعة سيناريوهات لمستقبل اليمن
شمسان بوست / خاص:
أكد وزير التربية والتعليم اليمني السابق، الدكتور عبدالله لملس، أن المشهد السياسي والعسكري في اليمن لا يزال مفتوحًا على عدة احتمالات، مشيرًا إلى وجود أربعة سيناريوهات رئيسية قد تحدد مستقبل البلاد خلال المرحلة المقبلة.
وأوضح لملس أن هذه السيناريوهات تشمل خيارات سياسية وعسكرية، بالإضافة إلى احتمال بروز قوى جديدة قد تغيّر موازين القوى.
السيناريوهات الأربعة المحتملة:
1. التسوية السياسية: التوصل إلى اتفاق بين الحكومة الشرعية والحوثيين وفقًا لخارطة الطريق الدولية.
2. الحسم العسكري: نجاح القوات الحكومية في إنهاء انقلاب الحوثيين واستعادة مؤسسات الدولة.
3. ظهور قوة جديدة: بروز طرف ثالث يزيح الحكومة الشرعية والحوثيين معًا، ويؤسس لشرعية بديلة.
4. سيطرة الحوثيين: تمكن الجماعة من فرض سيطرتها الكاملة على اليمن وفرض واقع سياسي جديد.
وشدد لملس على أن كل السيناريوهات تبقى قائمة في ظل التطورات المتسارعة، داعيًا إلى توحيد الجهود للوصول إلى حل يضمن استقرار اليمن ويحمي مستقبله.