ترامب.. رصاصة قد تفتح طريق الرئاسة
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
تناولت الحلقة الجديدة من بانوراما الجزيرة نت محاولة الاغتيال التي تعرض لها الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب خلال تجمع انتخابي عقد في بنسلفانيا يوم السبت 13 يوليو/تموز الجاري.
وألقت الحلقة الضوء على تفاصيل ما حدث ثم انطلقت إلى تحليل تداعياته خصوصا على انتخابات الرئاسة الأميركية المقبلة المقررة في شهر نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.
وبعد يومين من تعرضه لإطلاق نار أصاب أذنه اليسرى، شارك ترامب في مؤتمر حزبه الجمهوري الذي أعلن بشكل رسمي ترشيح ترامب للرئاسة على أمل عودته إلى السلطة التي فقدها بعدما خسر الانتخابات السابقة عام 2020 أمام الرئيس الحالي جو بايدن.
وأصبح مصير بايدن غامضا في ظل حديث متصاعد في حزبه الديمقراطي يطالب باختيار مرشح آخر لخوض السباق ضد ترامب، وهو الحديث الذي اندلعت شرارته بعد الأداء الضعيف لبايدن في المناظرة الرئاسية التي جمعته مع بايدن أواخر يونيو/حزيران الماضي.
19/7/2024المزيد من نفس البرنامج“بانوراما الجزيرة نت” اليسار يتقدم.. زلزال سياسي بأوروباتابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات
إقرأ أيضاً:
كوريا الشمالية: الاستفزازات العسكرية الأميركية تزايدت منذ تولي ترامب الرئاسة
نقلت وسائل الإعلام الرسمية عن وزارة الدفاع في كوريا الشمالية قولها إن "الاستفزازات العسكرية" من جانب الولايات المتحدة وحلفائها أصبحت "أكثر وضوحا" في ظل إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وفي بيان نقلته وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية، قال رئيس مكتب الإعلام في الوزارة -الذي لم يُذكر اسمه- إن واشنطن و"القوات التي تدور في فلكها" تهدد البيئة الأمنية لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية، في إشارة إلى التدريبات العسكرية المشتركة الأخيرة والوجود العسكري الأميركي في كوريا الجنوبية.
وأضاف المسؤول: "سنواجه التهديد الإستراتيجي للأعداء بوسائلنا الإستراتيجية"، متعهدا بمواصلة بيونغ يانغ أنشطتها العسكرية.
وسبق أن انتقدت كوريا الشمالية وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو لوصفه إياها بأنها "دولة مارقة"، مؤكدة أنها "سترد بقوة على الاستفزازات الأميركية".
وقالت وزارة الدفاع في كوريا الجنوبية أمس الجمعة إن مناورة جوية مشتركة عقدت مع الولايات المتحدة بمشاركة قاذفة إستراتيجية واحدة على الأقل من طراز بي-1بي.
وتندد كوريا الشمالية منذ وقت طويل بهذه التدريبات العسكرية باعتبارها استعدادات للحرب، في حين تقول سول إن التدريبات لأغراض دفاعية فحسب.
إعلان