بوابة الفجر:
2025-04-08@04:31:05 GMT

قافلة دعوية كبرى بأوقاف الفيوم

تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT

انطلقت قافلة دعوية بأوقاف الفيوم إلى إدارة أوقاف سنورس ثان اليوم الجمعة، وذلك بتوجيهات من وزير الأوقاف الدكتور أسامة السيد الأزهري، وبحضور الدكتور محمود الشيمي، وكيل وزارة الأوقاف بالفيوم، والشيخ يحى محمد مدير الدعوة، والشيخ علاء محمود مدير شؤون الإدارات،والشيخ طه علي مسؤول المساجد الحكومية بالمديرية، والشيخ فتحي عبدالفتاح مسؤول الإرشاد بالمديرية، والشيخ أحمد سيد عبد الله مدير الإدارة، وعدد من الأئمة؛ ليتحدثوا جميعا بصوت واحد تحت عنوان "جبر الخواطر وأثره على الفرد والمجتمع".


 

وخلال خطبة الجمعة أكد العلماء أن ديننا الحنيف أعطى الجانب الإنساني عناية خاصة، فكرم الإنسان على إطلاق إنسانيته بغض النظر عن دينه أو لونه أو جنسه أو لغته، فقال سبحانه" وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ"، وكان نبينا(صلى الله عليه وسلم) يقول" يا أيُّها النَّاسُ، إنَّ ربَّكم واحِدٌ، ألَا لا فَضْلَ لعَرَبيٍّ على عَجَميٍّ، ولا لعَجَميٍّ على عَرَبيٍّ، ولا لأحمَرَ على أسْوَدَ، ولا لأسْوَدَ على أحمَرَ إلَّا بالتَّقْوى، إن أكْرَمَكم عندَ اللهِ أتْقاكم"، وكان (صلى الله عليه وسلم) يقول في شأن سيدنا سلمان الفارسي (رضي الله عنه)" سلمان منا آل البيت"، وكان  سيدنا عمر بن الخطاب ( رضى الله عنه) يقول " أبو بكر سيدنا وأعتق سيدنا "، يعني بذلك بلالًا الحبشي ( رضي الله عنه ).
 

وأشار عندما حرَّم الإسلام قتل النَّفس حرَّم قتل النَّفس كل نفس وأي نفس، وعصم كل الدماء فقال الحق سبحانه وتعالى في كتابه العزيز" أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا وَلَقَدْ جَاءتْهُمْ رُسُلُنَا بِالبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم بَعْدَ ذَلِكَ فِي الأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ"، ويقول نبينا (صلى الله عليه وسلم) "لا يَزَالُ الْمُؤْمِنُ فِي فُسْحَةٍ مِن دِينِهِ مَا لَمْ يُصِبْ دَمًا حَرَامًا ". 
 

كما أشار العلماء إلى أن البعد الإنساني في ديننا الحنيف لم يقف عند هذا الحد من كف الأذى، إنما دعا إلى مراعاة جميع الأبعاد الإنسانية من الكلمة الطيبة، وإطعام الجائع، وكساء العاري،  ومداواة المريض، وتفريج الكرب، وإفشاء السلام، إلى غير ذلك من الجوانب التي تدعم التواصل والتعايش الإنساني. 
 

ويعد جبر الخواطر من الأخلاق الإنسانية الرفيعة التي لا يتخلق به إلا أصحاب النفوس النقية، حيث يقول الحق سبحانه وتعالى في كتابه العزيز" وإِذَا حَضَرَ الْقِسْمَةَ أُولُو الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينُ فَارْزُقُوهُم مِّنْهُ وَقُولُوا لَهُمْ قَوْلًا مَّعْرُوفًا"، جبرًا لخاطرهم وتطييبًا لنفوسهم، ويقول سبحانه جابرًا لخاطر نبينا (صلى الله عليه وسلم) " وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى".
 

وقد شملت القافلة أداء خطبة الجمعة، ومقرأة للأئمة، ومقارئ للجمهور. 

 

 

 

 

 

 

 

أوقاف الفيوم: 45 مقرأة للجمهور بالمساجد الكبرى IMG-20240719-WA0099 IMG-20240719-WA0096 IMG-20240719-WA0097 IMG-20240719-WA0092 IMG-20240719-WA0093 IMG-20240719-WA0094 IMG-20240719-WA0095 IMG-20240719-WA0089 IMG-20240719-WA0090 IMG-20240719-WA0091 IMG-20240719-WA0085 IMG-20240719-WA0086 IMG-20240719-WA0087 IMG-20240719-WA0088 IMG-20240719-WA0081 IMG-20240719-WA0082 IMG-20240719-WA0083 IMG-20240719-WA0084

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفيوم أوقاف الفيوم قافلة دعوية العلماء خطبة الجمعة صلى الله علیه وسلم IMG 20240719

إقرأ أيضاً:

كلمات قالها النبي.. أفضل دعاء لمن يشتكي من عدم القدرة على النوم

كشفت دار الإفتاء المصرية، عن دعاء قاله النبي صلى الله عليه وسلم لأحد صحابته عند جاء إليه يشتكي من عدم القدرة على النوم في الليل، مشيرة إلى أن الأذكار من أفضل أنواع التقرب إلى الله سبحانه وتعالى بها. 

وأضافت دار الإفتاء، عبر موقعها الإلكتروني، أنه وَرَدَ عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم بعضُ الأدعية والأذكار التي تُقَال عند الإحساس بالأرقِ وذهاب النوم، مع ضرورة استحضار عظمة الله تعالى وتصفية القلب مما يحول دون استقبال النفحات الإلهية. 

وذكرت دار الإفتاء ما جاء عن بُرَيدة رضي الله عنه، قال: شكا خالد بن الوليد المخزومي إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم، فقال: يا رسول الله، ما أنام الليل من الأرق، فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «إِذَا أَوَيْتَ إِلَى فِرَاشِكَ فَقُلِ: اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَوَاتِ السَّبْعِ وَمَا أَظَلَّتْ، وَرَبَّ الأَرَضِينَ وَمَا أَقَلَّتْ، وَرَبَّ الشَّيَاطِينِ وَمَا أَضَلَّتْ، كُنْ لِي جَارًا مِنْ شَرِّ خَلْقِكَ كُلِّهِمْ جَمِيعًا أَنْ يَفْرُطَ عَلَيَّ أَحَدٌ أَوْ أَنْ يَبْغِيَ عَلَيَّ، عَزَّ جَارُكَ، وَجَلَّ ثَنَاؤُكَ، وَلَا إِلَهَ غَيْرُكَ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ».

وأكدت الإفتاء أنه ينبغي على الإنسان ألا يهمل جانب التطبب والعلاج، فهو من جملة الأخذ بالأسباب المطلوبة شرعًا عند المُتَخَصِّصين، خاصة إذا زاد الأرق.

فضل الذكر

الذكرُ مِن أفضلِ أنواع القُرَبِ؛ لقوله تعالى: ﴿وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ﴾ [العنكبوت: 45]، وقد امتَدَح الله عباده المُداوِمين على ذكرِهِ في جميعِ الأوقاتِ وعلى اختلافِ أحوالِهِم؛ فقال سبحانه: ﴿وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا﴾ [الأحزاب: 35]؛ أي: في أدْبارِ الصلواتِ وغُدُوًّا وعَشِيًّا، وفي المضاجِعِ وعند الانتباه مِن النوم؛ كما تأوَّل الإمام القرطبي في "تفسيره" (14/ 186، ط. دار الكتب المصرية).

ما يُقال من أدعية وأذكار عند حصول الأرق

مِن الذكر ما ليس مُقيَّدًا بوقت مُحَدَّدٍ كالذي يقوله الإنسانُ إذا أصابَه قَلَقٌ في فراشِهِ فلم يَنَمْ أو خَشِي من الأرَقِ -وهو المسؤول عنه- فالأرَقُ هو مفارقةُ النَّومِ الرَّجُلَ من وسوسةٍ أو حزنٍ أو غير ذلك. يُنظر: "الأذكار" للإمام النَّوَوِيِّ (ص: 97، ط. دار الفكر)، و"المفاتيح" للإمام المُظهِري (3/ 218، ط. دار النوادر).

قال الإمام أبو حامد الغزالي في "إحياء علوم الدين" (1/ 345، ط. دار المعرفة) في الأدب العاشر من آداب النوم: [الدعاء عند التَنَبُّه فليَقُل في تَيَقُّظاتِهِ وتَقَلُّباتِهِ مهما تَنَبَّهَ ما كان يقوله رسولُ الله صلى الله عليه وآله وسلم] اهـ. ويشمل هذا الأرق بجامع التَّيَقُّظ والتَّقلُّب وعدم الراحة في النوم؛ لأنه مُسبَّبٌ عنه.

وقد وَرَدَ عن النبيِّ صلى الله عليه وآله وسلم في الأرَقِ بعضُ الأذكار والدعواتِ التي تُقَال لاستجلاب النوم، فمنها: ما جاء عن بُرَيدة رضي الله عنه، قال: شكا خالد بن الوليد المخزومي إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم، فقال: يا رسول الله، ما أنام الليل من الأرق، فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «إِذَا أَوَيْتَ إِلَى فِرَاشِكَ فَقُلِ: اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَوَاتِ السَّبْعِ وَمَا أَظَلَّتْ، وَرَبَّ الأَرَضِينَ وَمَا أَقَلَّتْ، وَرَبَّ الشَّيَاطِينِ وَمَا أَضَلَّتْ، كُنْ لِي جَارًا مِنْ شَرِّ خَلْقِكَ كُلِّهِمْ جَمِيعًا أَنْ يَفْرُطَ عَلَيَّ أَحَدٌ أَوْ أَنْ يَبْغِيَ عَلَيّ، عَزَّ جَارُكَ، وَجَلَّ ثَنَاؤُكَ، وَلَا إِلَهَ غَيْرُكَ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ» رواه الترمذي في "سننه" والطبراني في "الأوسط".

قال العَلَّامة السفاريني الحنبلي في "غذاء الألباب" (2/ 386، ط. مؤسسة قرطبة) عطفًا على آدابِ النَّوْم: [ومنها أن الإنسان إذا أصابَه أَرَقٌ دعا بالكلماتِ التي عَلَّمها رسولُ الله صلى الله عليه وسلم لخالدٍ رضي الله عنه] اهـ.

ومنها: ما رواه ابنُ السُّنِّي في "عمل اليوم والليلة" عن زيد بن ثابت رضي الله عنه، قال: شَكَوْتُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ أَرَقًا أَصَابَنِي، فَقَالَ: «قُلِ: اللَّهُمَّ غَارَتِ النُّجُومُ، وَهَدَأَتِ الْعُيُونُ، وَأَنْتَ حَيٌّ قَيُّومٌ، لَا تَأْخُذُكَ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ، أَهْدِئْ لَيْلِي، وَأَنِمْ عَيْنِي»، فَقُلْتُهَا، فَأَذْهَبَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ عَنِّي مَا كُنْتُ أَجِدُ.

ومعنى: «أهْدِئ لَيْلي» أي: سكِّنْه لأنام فيه أو سكِّني بالنوم فيه لأسْلَمَ من السَّهَر والأرَقِ ويذهب ما أجِدُ من القَلَقِ؛ كما قال ابنُ علان البكري في "الفتوحات الربانية" (3/ 179، ط. جمعية النشر والتأليف الأزهرية).

ومنه أيضًا: ما أخرجه البخاري في "صحيحه" عن أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها: «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا أَوَى إِلَى فِرَاشِهِ، نَفَثَ فِي كَفَّيْهِ بِقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ وَبِالْمُعَوِّذَتَيْنِ جَمِيعًا، ثُمَّ يَمْسَحُ بِهِمَا وَجْهَهُ وَمَا بَلَغَتْ يَدَاهُ مِنْ جَسَدِهِ»، قَالَتْ عَائِشَةُ: «فَلَمَّا اشْتَكَى كَانَ يَأْمُرُنِي أَنْ أَفْعَلَ ذَلِكَ بِهِ»، قَالَ يُونُسُ: كُنْتُ أَرَى ابْنَ شِهَابٍ يَصْنَعُ ذَلِكَ إِذَا أَتَى إِلَى فِرَاشِهِ.

قال شهابُ الدين الكوراني في "الكوثر الجاري" (9/ 286، ط. دار إحياء التراث العربي): [فائدةُ المسح باليد بعد النفث وصولُ الهواء المُخْتَلِط ببركةِ القرآن إلى جسدِهِ] اهـ.

ومنه: ما أخرجه النسائي في "سننه الكبرى" عن شداد بن أوس رضي الله عنه، قال: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَا مِنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ يَأْوِي إِلَى فِرَاشِهِ، فَيَقْرَأُ سُورَةً مِنْ كِتَابِ اللهِ حِينَ يَأْخُذُ مَضْجَعَهُ إِلَّا وَكَّلَ اللهُ بِهِ مَلَكًا لَا يَدَعُ شَيْئًا يَقْرَبُهُ يُؤْذِيهِ حَتَّى يَهُبَّ مَتَى هَبَّ».

وقوله: «فَيَقْرَأُ سُورَةً مِنْ كِتَابِ اللهِ» أي: مما ورد في القراءة عند النوم كقراءة آية الكرسي والآيتين من آخر سورة البقرة؛ كما قال الحافظ ابنُ حجر العسقلاني في "فتح الباري" (11/ 125، ط. دار المعرفة). ومنه أيضًا: ما ورد عن البراء بن عازب رضي الله عنه، قال: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآلِهِ وَسَلَّمَ: «يَا فُلاَنُ، إِذَا أَوَيْتَ إِلَى فِرَاشِكَ، فَقُلِ: اللَّهُمَّ أَسْلَمْتُ نَفْسِي إِلَيْكَ، وَوَجَّهْتُ وَجْهِي إِلَيْكَ، وَفَوَّضْتُ أَمْرِي إِلَيْكَ، وَأَلْجَأْتُ ظَهْرِي إِلَيْكَ، رَغْبَةً وَرَهْبَةً إِلَيْكَ، لَا مَلْجَأَ وَلَا مَنْجَا مِنْكَ إِلَّا إِلَيْكَ، آمَنْتُ بِكِتَابِكَ الَّذِي أَنْزَلْتَ، وَبِنَبِيِّكَ الَّذِي أَرْسَلْتَ، فَإِنَّكَ إِنْ مُتَّ فِي لَيْلَتِكَ مُتَّ عَلَى الفِطْرَةِ، وَإِنْ أَصْبَحْتَ أَصَبْتَ أَجْرًا» متفق عليه.

وقوله: «أَصَبْتَ أَجْرًا» أي: أجرًا عظيمًا، فالتنكير يُفيد التفخيم والتعظيم، وفي رواية: «خيرًا» مكانه. يُنظر: "عمدة القاري" (25/ 157، ط. دار إحياء التراث العربي).

ويدخل في هذا الباب أيضًا: ما أخرجه النسائي في "سننه الكبرى" عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جَدِّهِ رضي الله عنهما، قَالَ: كَانَ خَالِدُ بْنُ الْوَلِيدِ بْنِ الْمُغِيرَةِ رَجُلًا يَفْزَعُ فِي مَنَامِهِ، فَذَكَرَ ذَلِكَ لِرَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا اضْطَجَعْتَ فَقُلْ: بِاسْمِ اللهِ، أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّةِ، مِنْ غَضَبِهِ وَعِقَابِهِ، وَشَرِّ عِبَادِهِ، وَمِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ، وَأَنْ يَحْضُرُونِ»، فَقَالَهَا، فَذَهَبَ ذَلِكَ عَنْهُ.

وفي رواية للإمام الترمذي في "سننه" بلفظِ: «فَإِنَّهَا لَنْ تَضُرَّهُ». أي: ظاهرًا وباطنًا إذا دعا بهذا الدعاءِ؛ كما قال المُلا علي الهروي في "مرقاة المفاتيح" (5/ 333، ط. دار الفكر).

مقالات مشابهة

  • هل الأيام البيض هي الست من شوال؟ دار الإفتاء تجيب
  • دعاء قبل النوم أمر بترديده الرسول.. اقرأه لأطفالك
  • تعرف على أفضل الأدعية عند زيارة قبر النبى صلى الله عليه وسلم
  • أدعية زيارة قبر النبي محمد صلى الله عليه وسلم
  • قافلة دعوية لوعاظ مجمع البحوث الإسلامية في وادي النطرون
  • طاعات بعد رمضان.. عبادات احرص عليها في هذه الأيام
  • هل التوسل بالنبي في الدعاء حرام شرعا؟.. الإفتاء توضح
  • كلمات قالها النبي.. أفضل دعاء لمن يشتكي من عدم القدرة على النوم
  • أنوار الصلاة على رسول الله عليه الصلاة والسلام
  • الإخلاص والخير.. بيان المراد من حديث النبي عليه السلام «الدين النصيحة»