خطيب جمعة طهران يعلق علي استهداف تل ابيب
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
وبحسب ما نقلته وكالة الجمهورية الإسلامية للأنباء (إرنا) أشار خطيب جمعة طهران، إلى الهجوم اليمني باستخدام طائرة بدون طيار على تل أبيب فجر اليوم الجمعة.. قائلاً: إن هذه الطائرة المسيرة هبطت بالقرب من السفارة الأمريكية في الأراضي المحتلة، مما شكل تحذيرا للصهاينة بإنهاء عدوانهم الوحشي ضد إخواننا وأخواتنا في قطاع غزة.
وعلى صعيد آخر تحدث الخطيب أبو ترابي عن ملحمة عاشوراء الحسينية.. قائلا: إن "الدفاع المقدس" (فترة الحرب المفروضة من قبل نظام البعث البائد في عهد صدام على إيران 1980-1988م)، هو نتاج مدرسة عاشوراء.
وأضاف: "لولا نهضة عاشوراء العظيمة لانتهك النظام الأموي المجرم والدموي كافة المنجزات العظيمة التي حققتها الرسالة النبوية الشريفة".
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
أحمد تركي يعلق على تصريحات سعد الهلالي المثيرة للجدل
علق الشيخ أحمد تركي من علماء وزارة الأوقاف عبر صفحته الرسمية بالفيسبوك على تصريحات د. سعد الدين الهلالي استاذا الفقه المقارن بجامعة الازهر ، وقال تركي لا يزال الدكتور سعد مع سبق العلم والإصرار يناور وهو يعلم الحقيقة.
وأضاف تركي الدكتور سعد يعلم تماماً الفارق الكبير بين علم العقيدة وعلم الكلام ؟! كما أن فضيلته أستاذ الفقه المقارن فى جامعة الأزهر ( هكذا توصيفه ) وليس أستاذ علم الشريعة ؟!!
وأوضح بالنسبة للفتوى هى فى الأصل قائمة على الرأى كما قال سيدنا الامام الشافعى رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأى غيرى خطأ يحتمل الصواب
وصورتها سؤال من السائل وإجابة من الفقيه ( والاجابة غير معصومة فيما دون القطعيات ) .
وتابع تركي اما الفتوى الإنشائية وهى انشاء فتوى جديدة فيما لا نص فيه فهى مسئولية المجتهد بشروطه ولا يمكن ان تتم فى عصرنا لفرد ؟! انما لمجموعة جمعوا العلوم كلها الشرعية والعلمية ؟! ..لا حول ولا قوة إلا بالله .
وطالب الدكتور سعد الدين الهلالي، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، بأن يتم تغيير اسم "علم الكلام" واستبداله باسم "علم العقيدة"، مشيرا إلى أن اسم علم العقيدة يدل على القدسية ويوحي بأنه مبني على نظيرات فلسفية.
كما طالب الدكتور سعد الدين الهلالي، في منشور له على صفحته الخاصة عبر فيسبوك، بأن يتم تغيير اسم علم الشريعة إلى اسم علم الفقه موضحا أن الفقه كلام الله أما الشريعة فهي كلام البشر.
ودعا الهلالي إلى تغيير اسم "الفتوى" واستبداله باسم "الرأي"، مفسرًا رأيه بأن الفتوى لها قدسية أما الرأي فهي تنتسب إلى البشر.