أعلن حزب الله اللبناني، الجمعة، شن ضربات على مستوطنات أبيريم ونيفيه زيف ومنوت لأول مرة. ونقلت الوكالة اللبنانية للإعلام عن بيان للحزب أن القصف جاء "رداً على الااعتداءات الإسرائيلية التي طالت المدنيين بالأمس في بلدات صفد البطيخ ومجدل سلم وشقرا" في جنوب لبنان.

وقال البيان إن حزب الله "قصف للمرة الأولى مستعمرات نيفيه زيف ومنوت وأبيريم بعشرات صواريخ الكاتيوشا، ‏ردا على ‏اعتداءات إسرائيل التي طالت مدنيين في بلدات صفد البطيخ ومجدل سلم وشقرا جنوب لبنان".



‏وأوضح بيان آخر أن حزب الله "استهدف موقع رويسات العلم في ‏تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة، بصاروخ وابل الثقيل، ما ‏أدى إلى إصابة الموقع إصابة مباشرة، وتدمير قسم منه واشتعال النيران فيه".

وأشار البيان إلى أن صاروخ "وابل" من صناعة "حزب الله".

ووفق مصادر مقربة من الحزب، يستخدم صاروخ "وابل" للمرة الأولى منذ بدء المواجهات مع إسرائيل في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.

المصدر: السومرية العراقية

كلمات دلالية: حزب الله

إقرأ أيضاً:

نازحو غزة يتنفسون الصعداء للمرة الأولى مع بداية عودتهم إلى مدنهم «فيديو»

عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرًا بعنوان «نازحو غزة يتنفسون الصعداء للمرة الأولى مع بداية عودتهم إلى مدنهم»، جاء فيه أنه آن لغزة أن ترتدي ثوبا غير ذاك الحزين الذي ارتدته لأكثر من عام، الأبناء عائدون لوطنهم مجددا، مرفوعي الرأس تملأهم مشاعر الحنين للأرض والبيت.

أبطال غزة سعداء بعد حزن يجسدون البطولة والصمود

كما جاء في التقرير أن بيوت النازحين قد تبدو منذ الوهلة الأولى مجرد ركام، لكنه في أعينهم حياة وقصة طويلة ترويها آلاف البطولات، إذ أن أبطال قطاع غزة سعداء بعد حزن، ولما لا وقد تغير المشهد تماما، فبعدما أُجبروا على رحلات الموت، بل شاهدوه وجها لوجه مرات كثيرة، جاءت لحظة النصر وانهزام الموت ذاك العدو الذي وقف على أبوابهم ذات يوم، متعجبا من مدى صبرهم وقوتهم، ها هو الآن يترنح مع آلات الاحتلال، تاركا غزة لأهلها الذين باغتهم لأشهر تخطت الـ15 شهرا.

أطفال غزة تحملوا قسوة الحرب وعناء النزوح

وأشار التقرير، إلى أنّه أطفال غزة تغنوا بلحن مصري أصيل  بنغمات حملت معاني الكرامة والمجد، أطفال تحملوا قسوة الحرب وعناء النزوح والجوع، لكن أشرقت شمس العودة تداعب قلوبهم الصغيرة وأمنياتهم بغد أفضل على أرض غزة العزة كما لقبوها، وكجميع بطلات تلك الأرض وسيدتها خاضت طفلة رحلة العودة إلى شمال غزة وعلى كتفيها الصغيرتين شقيقتها الأصغر التي أبت أن تتركها للعناء مجددا، بينما قلبها الذي لايزال ينبض بأحلام طفولته لا يريد سوى أن يحيا كأطفال العالم داخل وطنه، محررا، آمنا، وأبيا كغزة.  

مقالات مشابهة

  • تحسن ملحوظ في سعر الليرة السورية أمام الدولار للمرة الأولى منذ 2023
  • مسيّرة من لبنان تخترق الحدود صوب إسرائيل للمرة الأولى منذ وقف إطلاق النار
  • للمرة الأولى.. أعداد المواليد لا تتخطى 2 مليون مولود عام 2024
  • إصابة أشخاص في غارات إسرائيلية على جنوب لبنان
  • وزارة الصحة: ​​24 جريحا في غارات إسرائيلية على جنوب لبنان  
  • للمرة الأولى منذ أشهر.. هليكوبتر تابعة لليونيفيل تجوب سماء القرى الحدودية
  • لسد فجوة تمويلية.. مصر تلجأ إلى سوق السندات الدولية للمرة الأولى منذ 4 سنوات 
  • غارة إسرائيلية ثانية على النبطية ترفع عدد الإصابات.. وجيش الاحتلال: استهدفنا حزب الله
  • نازحو غزة يتنفسون الصعداء للمرة الأولى مع بداية عودتهم إلى مدنهم «فيديو»
  • نجوم بـ«العمة الصعيدي» لأول مرة في رمضان 2025.. ظهور مختلف لمصطفى شعبان