كتب- محمد أبو بكر:

قال الدكتور حسام هزاع، عضو الاتحاد المصري للغرف السياحية، إنَّ مشروع دمج صون التنوع البيولوجي بقطاع السياحة في مصر، هو مشروع غاية في الأهمية وتم بالتنسيق بين وزارتي البيئة والسياحة، مشيرًا إلى أهميته في الممارسات السياحية البيئية المستدامة.

وأضاف عضو الاتحاد المصري للغرف السياحية، خلال مداخلة هاتفية له ببرنامج "هذا الصباح"، والمُذاع على شاشة "إكسترا نيوز"، أنه تم الانتهاء من تنفيذ أنشطة مشروع دمج صون التنوع البيولوجي، وسيعمل على تطوير السياحة البيئية، والحفاظ على كل ما تمتلكه مصر من كنوز وثروات متمثلة في المحميات الطبيعية، وكل أنواع السياحة الخاصة بالبيئة.

وتابع الدكتور حسام هزاع: وزارة السياحة تهتم بإعطاء علامات لمراكز الغوص؛ لتحافظ وتحمي الشعاب المرجانية من التدمير وكل ما هو تحت الماء من ثروات طبيعية، خاصة ممن يمارسون الغوص لفترات طويلة، وهذا النوع من السياحة يدر عائد مرتفع وله جانب اقتصادي هام، ومشروع دمج صون التنوع البيولوجي يحقق كل ذلك.

اقرأ أيضًا:

من دائري المعادي إلى المهندسين في دقائق.. 8 صور ترصد محور الفريق كمال عامر بـ"الجيزة"

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: محاولة اغتيال ترامب أحمد شوبير شهد سعيد الطقس أسعار الذهب أحمد رفعت سعر الدولار هدير عبدالرازق حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان الدكتور حسام هزاع الاتحاد المصري للغرف السياحية السياحة في مصر مشروع التنوع البيولوجي المحميات الطبيعية التنوع البیولوجی

إقرأ أيضاً:

فحص 3 جينات يحمي من بعض الآثار الجانبية الأدوية

وجدت دراسة جديدة أجرتها جامعة كوين ماري في لندن أن 9% من جميع الآثار الجانبية للأدوية المُبلّغ عنها إلى هيئة تنظيم الأدوية في المملكة المتحدة مرتبطة بأدوية يعتمد خطر آثارها الجانبية جزئياً على جينات المريض.

99% من الأفراد لديهم متغيرات جينية قد تؤدي إلى استجابة عكسية لبعض الأدوية

ومن بين هذه المجموعة الفرعية من الآثار الجانبية، ارتبط 75% منها بـ 3 جينات فقط، تؤثر على كيفية معالجة الجسم للدواء. 

لذلك، يمكن أن يساعد الفحص الجيني قبل وصف الدواء في تجنب الآثار الجانبية للأدوية في هذه الحالات، بحسب "مديكال إكسبريس".

وعلى مدار الـ 60 عاماً الماضية، سجّل برنامج "البطاقة الصفراء" التابع لوكالة تنظيم الأدوية ومنتجات الرعاية الصحية أكثر من مليون بلاغ عن آثار جانبية للأدوية.

استجابة عكسية للأدوية

وأشارت دراسات سابقة إلى أن أكثر من 99% من الأفراد لديهم متغيرات جينية قد تؤدي إلى استجابة عكسية لبعض الأدوية.

وفي بعض الحالات، يمكن أن تكون هذه الآثار خطيرة وتؤدي إلى مشاكل صحية أخرى، أو إطالة مدة الإقامة في المستشفى، أو حتى الوفاة.

وتُقدّر تكلفة الآثار الجانبية للأدوية على هيئة الخدمات الصحية الوطنية بأكثر من ملياري جنيه إسترليني سنوياً.

وفي الدراسة، حلّل الباحثون أكثر من 1.3 مليون تقرير عن الآثار الجانبية للأدوية.

ووجد الباحثون أن 9% من هذه الحالات مرتبطة بأدوية يُمكن تعديل مخاطر آثارها الجانبية باستخدام معلومات علم الصيدلة الجيني لتوجيه وصفها.

الأدوية المرتبطة بآثار جانبية

وكانت الأدوية التي أظهرت أعلى معدل للآثار الجانبية للأدوية، والتي يُمكن الوقاية منها من خلال تخصيص وصف الدواء بناءً على المعلومات الجينية، هي علاجات الاضطرابات النفسية (47%) وأمراض القلب والأوعية الدموية (24%).

كما وجدت الدراسة أن المرضى الذين ظهرت عليهم آثار جانبية للأدوية، والتي يُمكن تخفيفها باستخدام الفحص الجيني، كان أغلبهم من الذكور وكبار السن، وللتعرض لآثار جانبية شديدة ولكنها غير مميتة.

مقالات مشابهة

  • نهب وتخريب طالا كنوز متحف سوداني لا تقدر بثمن
  • السفير حاتم رسلان: مصر لديها أثر كبير في قلوب الأفارقة لم نستغله جيدًا
  • تشريعات دقيقة.. مفتي الجمهورية: الإسلام وضع قواعد لحل الأزمات البيئية
  • القبض على 5 أشخاص لمخالفتهم الأنظمة البيئية في منطقة الرياض
  • فحص 3 جينات يحمي من بعض الآثار الجانبية الأدوية
  • الغرف التجارية: لدينا مخزون كبير من السلع يتجاوز 9 أشهر
  • اليوم.. الغرف السياحية تناقش مع ممثلي مصلحة الضرائب التيسيرات الموجهة للعاملين بالقطاع السياحي
  • أعلى من المعدلات الطبيعية بـ 9 درجات.. الأرصاد تعلن تفاصيل حالة الجو
  • الدفاع للحضارة تطالب بتطوير منطقة حنكوراب لجذب عشاق السياحية البيئية
  • وزير الأوقاف يستعرض كنوز وأسرار الجزء الخامس والعشرين من القرآن