أكد الدكتور سمير فرج الخبير الاستراتيجي، أن مصر دشنت ميناء «بورسعيد»، والذي يعد الأكبر في المنطقة متخطيا هونج كونج، لافتا إلى أن مصر أصبحت مركزا للحاويات حول العالم.

أخبار متعلقة

سمير فرج: «قناة السويس الجديدة حطّمت الحلم الإسرائيلي»

سمير فرج: «جميع الانقلابات العسكرية في دول غرب أفريقيا لم تفشل»

اللواء سمير فرج يكشف كواليس مهمة في ذكرى غزو العراق للكويت.

. (فيديو)

سمير فرج يكشف سبب عدم تدخل فرنسا بأزمة الانقلاب العسكري في النيجر

ولفت سمير فرج خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى، مُقدّم برنامج «على مسئوليتي»، عبر قناة «صدى البلد»، إلى أن مصر أسست شبكة قطار العين السخنة الذي سينقل البضائع للبحر المتوسط، وذلك أصبح مفهوما عالميا متداول الآن في تجارة الحاويات.

وتابع فرج: ساحل أنطاليا يعود بدخل لتركيا بنحو 30 مليون دولار سنويا، ولا يستطيع أحد نزول المياه بسبب الصخور، وهذا يجعلنا نفخر بمياه السواحل المصرية، منوها أن ملوك وأمراء العرب لديهم زيارات عدة في العلمين الآن.

وعلق سمير فرج: يجب تدشين فنادق في الساحل الشمالي واستغلاله في استقبال السياح العرب بشكل أكبر، مطالبا بعدم تأسيس الفنادق بنظام الـ5 نجوم وبنائها بنظام 3 و4 نجوم.

ساحل أنطاليا بيدخل لتركيا 30 مليون دولار سنويا سمير فرج أنطاليا سبور التركي مطار أنطاليا

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين سمير فرج أنطاليا سبور التركي مطار أنطاليا زي النهاردة سمیر فرج

إقرأ أيضاً:

بيع لوحة عمرها 514 سنة بـ22 مليون دولار.. ما قصة «استرح من الرحلة إلى مصر»؟

قبل سنوات طويلة، وقعت حادثة سرقة في أحد المنازل البريطانية، رغبة في الحصول على لوحة «استرح في الرحلة إلى مصر» التي تقدر قيمتها بملايين الدولارات، وبعد فترة من الوقت، قادت الصدفة أحد محققي الفن إلى العثور على اللوحة وإعادتها إلى صاحبها، ليكون مصيرها في النهاية البيع في مزاد علني بأكثر من 22 مليون دولار.

العثور على لوحة باهظة الثمن

«استرح في الرحلة إلى مصر» هي اللوحة المسروقة للفنان التشكيلي الفينيسي تيتيان، إذ سُرقت منذ فترة طويلة ولم يعرف مصيرها، حتى اشتراختا احد الأشخاص وظلت في حوزته فترة من الوقت، إلى أنّ اقتحم لصوص شقته وسرقوها، وفقد الأمل في اقتنائها مرة أخرى، ليجري العثور عليها بعد مدة طويلة داخل إحدى محطات الحافلات في لندن، وكانت موضوعة داخل كيس بلاستيكي أبيض وأزرق بسيط، وفق صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية.

معلومات عن لوحة «استرح في الرحلة إلى مصر»

ما يقرب من 22 مليون دولار هو السعر التي قدرت به اللوحة، بعد أنّ عرضها صاحبها للبيع في مزاد كريستيز خلال الأيام الماضية، إذ تعد ذات قيمة تاريخية كبيرة، وتعود إلى القرن السادس عشر، وكانت قد قوات نابليون قد نهبتها ذات يوم، خاصة أنها جزءًا من المجموعات الملكية، وعندما سرقت من منزل الشخص البريطاني أحدثت ضجة عارمة.

ويرجع تاريخ اللوحة المسروقة التي بيعت بسعر 22 مليون دولار، إلى عام 1510، وتم بيعها للمرة الأولى في عام 1878 إلى مركز باث الرابع، كما أنّ لها تاريخا كبيرا، إذ تتعلق بسرد العديد من القصص التاريخية، وكان نابليون بونابارت قد اقتناها في فترة من الزمن، فضلًا عن أنها سرقت مرتين، قبل بيعها بشكل نهائي.

مقالات مشابهة

  • سعر سبيكة الذهب الآن في مصر.. الـ«10 جرامات» بـ36 ألف جنيه
  • المصرف الأهلي العراقي يمول بناء مستشفى في كوردستان بـ 50 مليون دولار
  • الوية العمالقة تكشف عن نهب 125 مليون دولار من طيران اليمنية
  • كم عدد القتلى؟ تحليل يكشف ما تكبدته روسيا بحرب أوكرانيا حتى الآن
  • حرائق غابات في أنطاليا
  • بالفيديو.. سمير كودار يكشف تفاصيل مثيرة بخصوص حافلات النقل العمومي .. “ما عند الميت مايدير قدام غسالو”
  • أربعة مليارات دولار خلال شهر.. البنك المركزي يكشف حجم مبيعاته من العملة الصعبة
  • الأمم المتحدة: هذا الأمر يقلص تلبية الاحتياجات الطارئة في اليمن
  • إسرائيل تمنح 6 شركات 12 ترخيص للتنقيب عن الغاز في ساحل قطاع غزة
  • بيع لوحة عمرها 514 سنة بـ22 مليون دولار.. ما قصة «استرح من الرحلة إلى مصر»؟