إزالات فورية في المهد لتعديات على الأرض الزراعية بالبحيرة
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
قامت لجنة الإزالات بالوحدة المحلية بقرية طيبة في مركز الدلنجات، بالبحيرة، برئاسة عبد الجواد عوض، رئيس القرية، في وقت متأخر من مساء أمس الخميس، بتنفيذ إزالة فورية في المهد، لإزالة حالة تعدي علي الأرض الزراعية بقرية طيبة علي مساحة ٣٠٠ متر، وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية، خيال المخالفة.
من جانبها، شددت الدكتورة جاكلين عازر، محافظ البحيرة، على مواجهة تعديات البناء المخالف علي الأراضي الزراعية وأملاك الدولة في المهد، والتصدي لأي محاولة للبناء دون ترخيص وتطبيق القانون، وردع المخالفين.
هذا وأكد اللواء وائل زغلول، رئيس المدينة، علي عدم التهاون في إزالة كافة التعديات علي الأراضي الزراعية وأملاك الدولة، والتعامل الحاسم مع مخالفات البناء وفرض هيبة الدولة واسترداد حق الدولة.
وفي سياق متصل، قامت الوحدة المحلية لمركز ومدينة إيتاي البارود، بإشراف مراد مسعود، رئيس المدينة، بوقف وإزالة حالة تعدي بناء مخالف في المهد خارج الحيز العمراني تمهيدًا لصبة سقف خرساني بالدور الثاني علوي على مساحة 210 أمتار تقريبا بغرب المدينة، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال المخالفة.
من جانبه، أهاب رئيس المدينة، بالمواطنين عدم البناء المخالف حرصا على عدم التعرض للمساءلة القانونية، ومنع إهدار المال، لافتًا إلى أنه سيتم التعامل فورًا وتنفيذ الإزالة في المهد لكافة حالات المخالفة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حملات لإزالة التعديات حملة إزالة تعديات بناء مخالف إزالات فورية لتعديات فی المهد
إقرأ أيضاً:
مصر تدين الاعتداءات الإسرائيلية في الضفة الغربية.. وتحذر من سياسة الأرض المحروقة
أدانت مصر في بيان صادر عن وزارة الخارجية والهجرة، اليوم، استمرار الاعتداءات العسكرية الإسرائيلية في الضفة الغربية، والتي أدت لاستشهاد وإصابة عشرات الفلسطينيين على مدار الأيام الماضية.
واستنكرت مصر بشدة السعي الإسرائيلي المستمر لتوسيع رقعة المواجهات داخل الأراضى الفلسطينية، بما فى ذلك الضفة الغربية والقدس الشرقية، والإمعان فى استخدام القوة العسكرية المفرطة وعمليات القتل غير القانونية وتجريف الطرق وتدمير البنية التحتية المدنية والمنازل، بالإضافة إلى عمليات الاعتقال وما يصاحبها من تعذيب. وشددت على أن تلك الانتهاكات لا ينبغي أن تمر دون حساب، وأن على إسرائيل التقيد بالتزاماتها القانونية كقوة احتلال، وحماية أمن السكان الفلسطينيين في الأراضي المحتلة بدلاً من سعيها المستمر للتصعيد وتأجيج الصراع في الأراضي المحتلة.
وجددت مصر تحذيرها من مخاطر سياسة الأرض المحروقة، والتى تستهدف تقويض كل مقومات الدولة الفلسطينية المستقبلية والقضاء على ما يتبقى من أمل للشعب الفلسطينى لاستعادة حقوقه المشروعة وإقامة دولته المستقلة على حدود يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية، مطالبةً الأطراف المؤثرة فى المجتمع الدولي، ومجلس الأمن، بموقف حازم يوقف تلك الممارسات غير الشرعية، ويوفر الحماية للشعب الفلسطينى فى الأراضى المحتلة.
التفاصيل المالية لتعاقد الريان مع تريزيجيه