“حزب الله” يعلن استهداف مستوطنة أبيريم للمرة الأولى
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
#سواليف
نفذ ” #حزب الله” اللبناني اليوم الجمعة عمليات استهدفت شمال #إسرائيل بينها قصف #مستوطنة_أبيريم للمرة الأولى، فيما أعلن الجيش الإسرائيلي أنه اعترض هدفا جويا أطلق من لبنان.
وقال “حزب الله” في بيانات منفصلة: “دعما لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادا لمقاومته الباسلة والشريفة، وردا على اعتداءات العدو الإسرائيلي التي طالت المدنيين في بلدات صفد البطيخ ومجدل سلم وشقرا:
قصف مجاهدو المقاومة الإسلامية وللمرة الأولى مستعمرة أبيريم بصلية من صواريخ الكاتيوشا.
استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 9:30 موقع رويسات العلم في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة بصاروخ وابل الثقيل وهو من صناعة مجاهدي المقاومة الاسلامية ما أدى إلى إصابة الموقع إصابة مباشرة وتدمير قسم منه واشتعال النيران فيه”. مقالات ذات صلة محكمة العدل: الأراضي الفلسطينية هي أراض تحت الاحتلال ومن حق الشعب الفلسطيني تقرير مصيره 2024/07/19
وأعلن الجيش الإسرائيلي أن صفارات الإنذار دوت اليوم مرات عدة في شمال إسرائيل وتحديدا في مستوطنات المطلة و أبيريم وفسوطة ومرغليوت.
وقال في بيان: “بعد انطلاق صفارات الإنذار في شمال إسرائيل عند الساعة 8:22، نجحت منظومة الدفاع الجوي التابعة للجيش الإسرائيلي في اعتراض هدف جوي مشبوه عبر من لبنان إلى الأراضي الإسرائيلية”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حزب إسرائيل مستوطنة أبيريم
إقرأ أيضاً:
مرتين على التوالي.. «القبة الحديدية» تطلق صافرات الإنذار في شمال إسرائيل
كشفت وسائل إعلام عبرية عن أن القبة الحديدية أطلقت صفارات الإنذار مرتين على التوالي في كيبوتس حانيتا بالجليل الغربي شمال الأراضي المحتلة.
صفارات الانذار تدوي في الشمالوقالت صحيفة واينت العبرية، إن صفارات الإنذار دوت في كيبوتس حانيتا بالجليل الغربي شمال الأراضي المحتلة، بعد إطلاق صواريخ وقذائف صاروخية.
فيما بعد، أصدر المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي بيانا فيما يخص إطلاق صفارات الإنذار التي تم تفعيلها في الساعة 2:25 و2:28 في كيبوتس هانيتا في الجليل الغربي، مشيرًا إلى أن «هذه كانت تنبيهات كاذبة».
سكان الشمال خائفون من العودةوأضافت الصحيفة أنه على الرغم من سريان هدنة وقف إطلاق النار في لبنان، ووقف الصراع في شمال الأراضي المحتلة، إلا أنه حتى الآن لا يمكن لسكان الشمال العودة إلى منازلهم، خوفًا من تجدد الصراع واشتعاله مرة أخرى.
فيما تستمر حتى الآن القيود الأمنية في الشمال، والتي تضمنت استمرار التعليم بالمدارس عن بعد، ومنع التجمعات والبقاء بالقرب من الملاجئ والأماكن المحصنة.