البترول: جميع نظم إدارة الشركات تعمل بكفاءة وبشكل مستقر
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
أكدت وزارة البترول والثروة المعدنية، على إنه في ضوء ماتم إعلانه عالميًا من شركة مايكروسوفت عن وقوع خلل تقني في أنظمتها.
وأعلنت الوزارة، عن أن جميع أعمال ونظم إدا شركات قطاع البترول والمنشآت للبترول والغاز تعمل بكفاءة وبشكل مستقر، مؤكدة أنه تم رفع درجة الاستعداد بجميع الشركات والمنشآت البترولية كاجراء احترازي استباقي واتخاذ تدابير استباقية للتأمين والجاهزية ضد اي تداعيات حال حدوثها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الغاز مايكروسوفت خلل تقني ثروة الشركات إدارة البترول عالمي وزارة البترول شركة مايكروسوفت الثروة المعدنية وزارة البترول والثروة المعدنية ادارة الشركات المنشأت البترولية درجة الاستعداد
إقرأ أيضاً:
مصر تعلن عن فرص استثمارية لتطوير مناطق استكشاف نفطية
أعلنت وزارة البترول المصرية طرح فرص استثمارية جديدة لتطوير 7 حقول في البحر المتوسط و6 مناطق استكشاف بخليج السويس والصحراء الغربية.
وذكرت الوزارة، في بيان، أن هذه الفرص تأتي "ضمن جهودها المستمرة لزيادة الإنتاج من الزيت الخام والغاز، وسيتم فتح المزايدة عليها لمدة شهرين، وسيكون موعد الإغلاق 4 مايو 2025".
وأضاف البيان "تفتح هذه الفرص آفاقا كبيرة لتوسيع إنتاج البترول والغاز وتعزيز الأثر الإيجابي على الاقتصاد الوطني".
وتولي مصر أهمية للتوسع في إنتاج الغاز في ظل اعتمادها عليه لتوفير جزء كبير من احتياجاتها من الكهرباء.
وأدى تراجع إنتاج مصر من الغاز إلى عودة مصر لوضع المستورد الصافي، لكنها تجري محادثات مع شركات النفط والغاز العالمية لزيادة استثماراتها لتعويض الانخفاض.
حقل ظهرجدير بالذكر أن وزير البترول المصري كريم بدوي قال الشهر الماضي إن أعمال الحفر في مشروع استكمال تنمية حقل غاز ظهر استؤنفت منتصف فبراير/شباط الجاري.
وكان إنتاج الحقل قد تأثر بسبب تأخر مستحقات شركات نفط أجنبية.
وقال رئيس شركة بتروبل خالد موافى إن الأعمال الجديدة ستشمل 3 آبار بحقل ظهر تبدأ بالبئر ظهر 13 ثم ظهر 6 يعقبه ظهر 9.
إعلانوبلغ متوسط الإنتاج في حقل ظهر 1.9 مليار قدم مكعبة يوميا في النصف الأول من 2024، وهو أقل بكثير من الذروة التي بلغها في 2019.
وتولي مصر أهمية للتوسع في إنتاج الغاز في ظل اعتمادها عليه لتوفير جزء كبير من احتياجاتها من الكهرباء.
وأوقفت الحكومة في يوليو/تموز الماضي قطع الكهرباء في إطار ما تسميه تخفيف الأحمال، وذلك بعد وصول بعض شحنات الغاز الطبيعي.