الموافقة على معايير رسوم لوحات الدعاية والإعلان
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
الرياض
وافق وزير الشؤون البلدية والقروية و الإسكان، ماجد الحقيل، على معايير رسوم لوحات الدعاية والإعلان، على أن تحل محل المعايير الصادرة بالقرار الوزاري رقم 59264 وتاريخ 28-11-1437.
ووفق القرار سوف يستمر العمل بالرسوم الواردة في القرار رقم 59264 على العقود الاستثمارية المبرمة بين الأمانة والبلدية والمستثمرين قبل نفاذ هذه المعايير، وذلك حتى انتهاء تلك العقود، وسيبدأ العمل بالمعايير الجديدة بعد 45 يوما من تاريخ نشرها في الجريدة الرسمية.
كما أوضح القرار انه تستوفى رسوم على لوحات الدعاية والإعلان وفقا للجدول رقم 1 على أساس سنوي، وتحتسب قيمة الرسم السنوي كاملة على أساس السنة أو جزء منها، بينما لا يتم تطبيق أي رسم على اللوحات داخل المحلات التجارية والتي تتضمن اسم وشعار المحل وأقسامه الداخلية وأسعار منتجاته وصورها وغيرها من اللوحات الداخلية، إلى جانب الدالة على مخارج الطوارئ ومداخل ومخارج المجمعات التجارية، ودورات المياه.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: رسوم وزير الشؤون البلدية
إقرأ أيضاً:
الأدوية الأوروبية ترفض ترخيص عقار لعلاج الزهايمر
رفضت وكالة الأدوية الأوروبية الجمعة، ترخيص عقار لمرض ألزهايمر يعتمد على عقار "دونانيماب"، بدعوى أن مخاطر ضرره المميت تفوق الفوائد المحتملة.
ويعتمد عقار "دونانيماب" على الأجسام المضادة لمساعدة المرضى في المراحل المبكرة من المرض وإبطاء تقدمه، وحصل أصلاً على الموافقة تحت اسم المنتج "كيسونلا" في الولايات المتحدة، واليابان، والصين، وبريطانيا.
ومع ذلك، لا يمكن للعقار إيقاف أو علاج مرض ألزهايمر بشكل كامل، كما أن استخدامه قد يؤدي إلى آثار جانبية خطيرة مثل تورم الدماغ والنزيف.
وحتى الآن، لم يعتمد أي دواء في الاتحاد الأوروبي يستهدف بشكل مباشر وقف تطور مرض ألزهايمر. ورغم ذلك، وافقت وكالة الأدوية الأوروبية أخيراً على العنصر النشط "لوكانيماب"، الذي يُعتبر بديلاً محتملاً، إلا أن المفوضية الأوروبية لم تتخذ بعد قراراً نهائياً من هذا الدواء.
كم وقتاً يظل مريض الزهايمر "مستقلاً" مع العلاج؟ - موقع 24قدمت دراسة جديدة من كلية الطب بجامعة واشنطن منظوراً جديداً للتساؤل عن الوقت الذي يستطيع مريض الزهايمر أن يعيش فيه مستقلاً من دون علاج، ثم مع العلاجات الجديدة التي تمت الموافقة عليها حديثاً.
أما "لوكانيماب" فأصدرت الوكالة قي العام الماضي قراراً أولياً برفضه، معتبرة أن خطر الآثار الجانبية الشديدة يفوق الفوائد المتوقعة. لكن بعد تعديل طلب الموافقة، أعادت الوكالة النظر في قرارها في نوفمبر(تشرين الأول) الماضي، حيث خلص خبراؤها إلى أن فوائد الدواء قد تفوق المخاطر لدى عدد محدود من المرضى الذين شملتهم الدراسة.