ما قدمه سلمان الفرج مع الهلال السعودي.. الأرقام تُجيب
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
تلقى سلمان الفرج نجم الهلال السعودي عرضًا أخر من نادي أهلى جدة، لكن الحديث بشأن هذا العرض لم يستمر طويلًا في ظل الخلاف بين الطرفين حول القيمة المالية الخاصة بعقد اللاعب.
وعلى الجانب الآخر، يرغب نادي القادسية في التعاقد مع سلمان الفرج خلال الموسم الجديد، في ظل سعي إدارة النادي لتدعيم صفوف الفريق بشكل قوي.
وتمكن سلمان الفرج لاعب الهلال من الحصول على 8 ألقاب في الدوري السعودي للمحترفين ، بجانب 5 ألقاب في بطولة كأس الملك؛ بالإضافة إلى 3 بطولات في السوبر السعودي، ومثلهم في كأس ولي العهد.
وحصل اللاعب على بطولة دوري أبطال آسيا مع الهلال في مناسبتين مختلفتين، الأولى موسم (2018-2019)، والمرة الثانية في موسم (2020-2021).
خاض سلمان الفرج، مع نادي الهلال في جميع المسابقات 387 مباراة، بعدد 28984 دقيقة لعب، حيث سجل 25 هدفًا وساهم في صناعة 39 هدفًا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الهلال السعودي أهلي جدة سلمان الفرج الدوري السعودي الانتقالات الصيفية الميركاتو سلمان الفرج
إقرأ أيضاً:
هل أصبح أنشيلوتي قريباً من الهلال السعودي؟
كشفت تقارير صحفية عن تطورات جديدة، بشأن التعاقد مع المدرب العالمى كارلو أنشيلوتي؛ المدير الفني لريال مدريد الإسباني.
وكان المدرب الإيطالي العالمي على رأس قائمة الأسماء المرشحة لتولي قياده المنتخب البرازيلي، بعد رحيل المدرب دوريفال جونيور.
وبحسب ما ذكره الصحفي “رودي غاليتي”؛ فإن كارلو أنشيلوتي؛ اتخذ قراره برفض العرض المقدَّم إليه لتولى القيادة الفنية للمنتخب البرازيلي، في الفترة المُقبلة.
وصرّح الصحفي بحسابه الشخصي عبر منصة إكس، بأن المدرب العالمي أنشيلوتي يُفكّر في مواصلة مسيرته في السعودية، وخوض تجربة جديدة، بعد ريال مدريد.
وأشار الصحفي الذي يعمل في “سكاي سبورت” إلى أن كارلو أنشيلوتي؛ يمتلك عرضاً ضخماً من أحد الأندية السعودية، ليكون مدرباً بالدوري السعودي في الموسم الجديد.
بينما ذكرت تقارير أخرى أن الهلال هو النادي الذي قدّم عرضاً ضخماً للمدرب الإيطالي، لرغبته القوية في التوقيع معه، وفسخ التعاقد مع المدرب الحالي البرتغالي خورخي خيسوس.
وتعرّض الهلال، أمس الثلاثاء، لهزيمة قاسية أمام الأهلي بنتيجة (1 / 3)، ضمن مباريات دور نصف نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة 2025.
سبق
إنضم لقناة النيلين على واتساب
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا