25 صورة.. علي مصيلحي يؤدي صلاة الجمعة بمسقط رأسه بالشرقية
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
كتب-عمرو صالح:
أدى الدكتور علي مصيلحي وزير التموين والتجارة الداخلية السابق، صلاة الجمعة، بمسجد عرب نزلة العرين بنزلة العرين التابعة للوحدة المحلية بالحصوة بمركز ومدينة أبو كبير بمحافظة الشرقية.
ويحرص وزير التموين السابق، على زيارة أهل بلده ومسقط رأسه مع نهاية كل أسبوع للتحاور معهم والاستماع إليهم، أثناء وبعد خروجه من المنصب.
واستقبل أهالي أبو كبير الدكتورعلي مصيلحي استقبال حار تسوده المحبة والاعتزاز بشخصه وحرص عدد منهم على التقاط الصور الشخصية معه .
الجدير بالذكر أن الدكتور علي مصيلحي تولى وزارة التموين والتجارة الداخلية في 10 سبتمبر 2016 وحتى 3 يوليو 2024، وتولى بعدها المنصب الدكتور شريف فاروق.
اقرأ أيضا:
وزير الإسكان يرأس أول اجتماع لمجلس إدارة "المجتمعات العمرانية" بعد توليه منصبه
الدراسة 6 أيام.. مقترح وزاري لحل أزمة كثافة الفصول
حضور شخصيات بارزة.. تشييع جنازة محمد محجوب وزير الأوقاف الأسبق من مسجد عمر مكرم – صور
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: محاولة اغتيال ترامب أحمد شوبير شهد سعيد الطقس أسعار الذهب أحمد رفعت سعر الدولار هدير عبدالرازق حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان محافظة الشرقية علي مصيلحي صلاة الجمعة
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية الإيطالي السابق: ليبيا لا تزال تمثل مصلحة وطنية لبلادنا
أكد وزير الداخلية الإيطالي السابق، ماركو مينيتي، أن ليبيا لا تزال تمثل مصلحة وطنية لبلاده.
وعلق مينيتي، على قضية أسامة نجيم، في تصريح لصحيفة كورييري ديلا سيرا الإيطالية، اليوم الثلاثاء، رصدته وترجمته الساعة 24، قائلًا “لا يمكن استخدام هذا الموضوع. القضية أكثر عمومية. ليبيا استراتيجية”.
وأضاف مينيتي: “ليبيا كانت ولا تزال مسألة مصلحة وطنية لإيطاليا في أعلى مستوياتها، الأمن القومي، أي السلامة الجسدية لكل مواطن إيطالي. جزء كبير من حماية الأمن القومي لإيطاليا يتم خارج الحدود الوطنية”.
واصل وزير الداخلية السابق، شارحًا ما الذي يجعل ليبيا دولة لا غنى عنها: قائلًا: “أولًا: إنها القاعدة الأكثر تقدمًا لمهربي البشر. ثانيًا: يتم لعب لعبة الطاقة الأساسية هناك، كما رأينا في القضية الأوكرانية. ثالثًا: أفريقيا هي الحاضنة الرئيسية للإرهاب الدولي، وقبل بضع سنوات فقط كانت مدينة سرت، في أيدي تنظيم الدولة الإسلامية”.
وتابع مينيتي: “كنت لأستخدم موضوع الأمن القومي منذ البداية: إنه واضح. لقد تعلمت معنى ذلك في عام 1998، عندما رأيت أن الألمان لم يطلبوا منا تسليم زعيم حزب العمال الكردستاني المعتقل عبد الله أوجلان، رغم أنهم أصدروا مذكرة اعتقال بحقه بتهمة الإرهاب، فأهم الجاليات التركية والكردية في أوروبا كانت في ألمانيا، وكانت المحاكمة ستدمر الاستقرار الاجتماعي”.
وجهت صحيفة كورييري ديلا سيرا، سؤالًا إلى مينيتي، جاء فيه: “ألا يذكرك أسامة نجيم بمتاجر بالبشر من زمنك، البيدجا؟”.
أجاب ماركو مينيتي: “لا علاقة له بذلك. جاء البيدجا إلى هنا مع برنامج تدريبي تابع للحكومة الليبية تديره الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي. لم أقابله قط”.
وختم موضحًا؛ “في مثل هذه الأحداث، بين الضرورة والأخلاق، يجب أن نعتاد على حرب الخير ضد الخير”، كما يقول الإنجليز. إن الأمن القومي أمر بالغ الأهمية. يجب على الدولة ضمان ذلك، وهي ليست منظمة غير حكومية”.
الوسوموزير الداخلية الإيطالي السابق