بايدن.. تصدر محركات البحث خلال الساعات القليلة الماضية وذلك بعد أعلنت وسائل الإعلام الأمريكية إصابة الرئيس الأمريكي جو بايدن بفيروس كورونا.

الأمر الذي جعل البعض يتساءل هل بايدن سوف يستكمل الانتخابات الأمريكية أما الحزب الديموقراطي سيدفع بشخص آخر لخوض الانتخابات بدائل للرئيس جو بايدن؟.


لذلك نستعرض إليكم أبرز الأسماء المرشحة ليكون بدائل للرئيس جو بايدن حال انسحابه من خوض سباق الرئاسة التي ستجرى في نوفمبر المقبل.

تصريحات أوباما 


قالت "واشنطن بوست" إن أوباما كان واضحًا في حواراته مع المقربين منه بشأن مستقبل ترشح بايدن، مشددًا على أن هذا قرار "يعود للرئيس".

وأكد أوباما أن مخاوفه تتعلق بحماية بايدن وإرثه، ورفض فكرة أنه وحده يمكنه التأثير على بايدن بشأن هذا القرار.

وخلف الكواليس، انخرط أوباما في حوارات مكثفة بشأن مستقبل حملة بايدن الانتخابية، وتلقى مكالمات من ديمقراطيين قلقين من آفاق الخسارة، بينهم رئيسة مجلس النواب السابقة نانسي بيلوسي، وتشارك معهم أفكاره بشأن التحديات التي يواجهها الرئيس، وفقًا لأشخاص مطلعين على هذه المكالمات، وتحدثوا لـ "واشنطن بوست" بشرط عدم ذكر أسمائهم.

 

كامالا هاريس

نائبة الرئيس كامالا هاريس من بين الأسماء التي طرحت بحكم منصبها الحالي، لكن هناك من يتخوف من فشلها بسبب افتقارها للشعبية اللازمة.

غافين نيوسوم

كما يعد حاكم ولاية كاليفورنيا غافين نيوسوم أحد أبرز الأسماء المتدولة لخلافة بايدن، وكان قبلها تولى منصب نائب حاكم الولاية منذ 2011

مارك كيلي

مارك إدوارد كيلي، هو ضابط، ورائد فضاء، وطيار اختبار من الولايات المتحدة الأمريكية. ولد في أورانج سيتي، نيوجيرسي. مارك هو الأخ التوأم لرائد الفضاء سكوت كيلي وهم الأشقاء الوحيدين الذي سافرا إلى الفضاء حتى 2017.

ويس مور
  

ويس مور،هو مؤلف وجندي أمريكي، ولد في 15 أكتوبر 1978 في ماريلند في الولايات المتحدة،حاكم ماريلاند 2023.


جوش شابيرو

 

جوش شابيرو (مواليد 20 يونيو 1973) هو سياسي أمريكي يشغل منصب المدعي العام لولاية بنسيلفانيا منذ عام 2017.

غريتشين ويتمر


تعد من قيادت الحزب الديمقراطي وتحكم الولاية منذ عام 2019.

 

قلق الجمهوريين من هاريس

وباتت كامالا هاريس نائبة الرئيس الأمريكي مصدر قلق للجهات المتبرعة للحزب الجمهوري في الوقت الذي بدأ فيه عدد من كبار الشخصيات في الحزب الديمقراطي في الاصطفاف خلفها.

ويقول ديمقراطيون بارزون إن هاريس ستكون الخليفة الطبيعي للرئيس جو بايدن إذا رضخ للضغوط المتزايدة وتخلى عن ترشيح الحزب الديمقراطي له في الانتخابات المقررة في نوفمبر من العام الحالي

ميزة خاصة وعيب

وإذا أصبحت هاريس (59 عاما)، وهي عضو سابق بمجلس الشيوخ الأميركي وسبق أن شغلت منصب المدعي العام لولاية كاليفورنيا، مرشحة الحزب الديمقراطي، وفازت في انتخابات نوفمبر، ستكون أول رئيسة في تاريخ الولايات المتحدة، وهي حاليا أول أميركية من أصل إفريقي وآسيوي تشغل منصب نائب الرئيس.

ولكن أكد بعض الخبراء والمحللين السياسيين أن أصول هاريس الإفريقية والآسيوية ستكون سبب في خسارتها.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: بدائل الرئيس بايدن الرئيس بايدن بايدن الرئاسية الأمريكية الحزب الدیمقراطی جو بایدن

إقرأ أيضاً:

زيلينسكي: ليس لدى الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وبريطانيا قرار بشأن نشر قوات في أوكرانيا

صرح زعيم نظام كييف فلاديمير زيلينسكي بأن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وبريطانيا لم يتخذوا بعد قرارا بشأن مسألة نشر أفراد عسكريين غربيين في أوكرانيا.

وقال زيلينسكي في مؤتمر صحافي في الاتحاد الأوروبي ردا على سؤال حول الضمانات الأمنية لكييف وما إذا كانت ستشمل نشر قوات غربية في أوكرانيا: "لا أستطيع في الواقع مناقشة هذا الأمر علانية الآن.. لا توجد قرارات بشأن هذه القضية. هناك بعض الرغبة، كما أشعر، والإرادة السياسية.. لا أستطيع مشاركتكم التفاصيل حتى يتم اتخاذ قرار، قرار واحد من حكومات الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وأوروبا وبريطانيا، هذا أمر مهم للغاية ونعتمد عليهم".

وفي وقت سابق، ذكرت وكالة "رويترز" نقلا عن مسؤول أوروبي لم تذكر اسمه، أنه لا يوجد إجماع في الاتحاد الأوروبي على إرسال قوات أجنبية إلى أوكرانيا بعد انتهاء الصراع، وبالتالي فإن إمكانية إنشاء تحالف من 5 إلى 8 دول بشأن هذه القضية أمر مستبعد.

وبحسب الوكالة، يمكن تشكيل العمود الفقري لهذه القوات من دول أوروبية كبيرة، على سبيل المثال فرنسا وألمانيا وإيطاليا وبولندا وبريطانيا، وسيتطلب هذا نحو 100 ألف عسكري.

وذكرت صحيفة "موند" نقلا عن مصادر أن فرنسا وبريطانيا استأنفتا المناقشات حول احتمال إرسال أفراد عسكريين غربيين إلى أوكرانيا. وبحسب تقارير إعلامية، فإن باريس ولندن لا تستبعدان إمكانية قيادة ائتلاف في أوكرانيا.

وكان المكتب الصحفي لجهاز الاستخبارات الخارجية الروسية قد ذكر في وقت سابق أن الغرب سينشر ما يسمى بوحدة حفظ السلام المكونة من نحو 100 ألف شخص في البلاد لاستعادة القدرة القتالية لأوكرانيا.

ويعتقد جهاز الاستخبارات الخارجية الروسية أن هذا سيصبح احتلالا فعليا لأوكرانيا. من جانبه، قال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، إن نشر قوات لحفظ السلام لا يمكن تحقيقه إلا بموافقة الأطراف في صراع معين

مقالات مشابهة

  • هل تم رصد أي نوع جديد من متحور كورونا؟.. مستشار الرئيس يحسم الجدل
  • رئيس مجلس الشيوخ بمؤتمر مستقبل وطن بالمنيا للرئيس: نحن معك لأبعد مدى
  • هل يستطيع إيلون ماسك التأثير على الانتخابات في المملكة المتحدة؟
  • عقيلة صالح: ندعم كل مبادرة تحقق إرادة الشعب الليبي بالانتخابات الرئاسية والبرلمانية
  • السودان يطلب من الولايات المتحدة الضغط على الإمارات بشأن الدعم السريع
  • الكونغراس ينتظر تقرير من بايدن بشأن الإمارات والسودان
  • زيلينسكي: ليس لدى الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وبريطانيا قرار بشأن نشر قوات في أوكرانيا
  • عقب لقائه مع الرئيس تبون.. هذا ما صرّح به الممثل الخاص للرئيس الروسي بوتين
  • رئيس المصري الديمقراطي يلتقي قادة الحزب الاشتراكي اليمني
  • عقب لقاءه مع الرئيس تبون.. هذا ما صرح به الممثل الخاص للرئيس الروسي بوتين