لهذا السبب.. حارس إسبانيا يغيب لنهاية 2024
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
بغداد اليوم - متابعة
كشفت وسائل اعلام اسبانية، اليوم الجمعة (19 تموز 2024)، عن غياب حارس منتخب اسبانيا أوناي سيمون لنهاية 2024.
وذكرت صحيفة "ماركا" الإسبانية أن "سيمون غادر المستشفى اليوم الجمعة بعد إجراء جراحة في معصم يده اليمنى"، مبينة ان "الحارس الإسباني الدولي سيغيب عن الملاعب فترة تتراوح بين أربعة وخمسة أشهر، وقد يمتد الغياب لنهاية العام الجاري".
وأضافت أن "سيمون سيغيب عن 25 مباراة لفريقه اتلتيك بلباو ومنتخب إسبانيا طوال تعافيه من الإصابة"، مشيرة الى ان "سيمون لن يشارك مع منتخب إسبانيا في أول أربع مباريات بالموسم الجديد من بطولة دوري أمم أوروبا في سبتمبر وأكتوبر، ولن يظهر في المباريات الدولية بشهر تشرين الثاني".
ويعد أوناي سيمون (27 عاما) الحارس الأساسي لمنتخب إسبانيا في آخر ثلاثة أعوام، وشارك في بطولتي يورو 2021 و2024 ومونديال 2022.
المصدر: وكالات
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
احتجاجات ضخمة ضد إيلون ماسك في 50 صالة عرض لشركة تسلا.. لهذا السبب
تجمع المئات من المتظاهرين في أكثر من 50 صالة عرض لشركة تسلا في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، احتجاجًا على جهود إيلون ماسك كرئيس لما يسمى "وزارة كفاءة الحكومة".
كان هذا التحرك جزءًا من حملة احتجاجية أوسع ضد قرارات ماسك التي طالت العديد من سياسات "تسلا"، بما في ذلك خفض التكاليف من خلال تسريح الموظفين.
وتهدف الاحتجاجات، التي أطلق عليها البعض اسم "إسقاط تسلا"، إلى تشجيع المساهمين في الشركة على بيع سيارات تسلا الخاصة بهم والتخلص من أسهمهم، بالإضافة إلى الانضمام إلى خطوط الاعتصام. وقد شهدت الحملة انتقادات حادة ضد استراتيجية ماسك، التي يرى المعارضون أنها تضر بالصورة العامة للشركة وتزيد من حالة الاستقطاب بين الموظفين والمساهمين.
ماسك، المقرب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معروف بنهجه الراديكالي في إدارة الأعمال والذي يتضمن تسريح الموظفين في محاولة لخفض التكاليف.
وجاءت الحملة الأخيرة لتسلط الضوء على مخاوف متزايدة بشأن مستقبل شركة تسلا، حيث يرى البعض أن هذه السياسات قد تؤدي إلى تراجع الدعم من العملاء والمستثمرين على حد سواء.
ولم تقتصر هذه الاحتجاجات على الولايات المتحدة فقط، بل إنها بدأت باكتساب زخم دولي أيضًا. فقد امتد التأثير إلى العديد من الأسواق العالمية التي تعمل فيها شركة تسلا، ما يشير إلى أن ردود الفعل ضد سياسات ماسك قد تكون أكثر عمقًا وانتشارًا مما كان متوقعًا.