"بلومبرغ": مارك زوكربيرغ يرفض دعم ترامب أو بايدن قبل الانتخابات
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
أفادت وكالة "بلومبرغ" بأن مؤسس شركة Meta مارك زوكربيرغ رفض مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية دعم ترشيح الرئيس الحالي جو بايدن، أو منافسه دونالد ترامب.
وقالت الوكالة: "زوكربيرغ، رفض تأييد ترامب أو بايدن، وذكر أنه ليس لديه خطط للمشاركة في الانتخابات بأي شكل من الأشكال".
وشدد زوكربيرغ، على أن المستخدمين يريدون رؤية محتوى سياسي أقل على شركة Meta.
وقال زوكربيرغ: "أعتقد أنكم ستصبحون شهودا على أن خدماتنا باتت تلعب دورا أصغر في هذه الانتخابات عما كانت عليه في الماضي".
في نوفمبر عام 2020، قام زوكربيرغ الرئيس التنفيذي لشركة فيسبوك التابعة لشركة Meta الأمريكية، بإبلاغ موظفي هذه الشركة، بأن بايدن فاز في الانتخابات وسيكون الرئيس القادم، بالرغم من سيل الادعاءات بأن جو بايدن ليس الرئيس المنتخب.
ومن المقرر أن تجرى الانتخابات الرئاسية الأمريكية التالية في الخامس من نوفمبر عام
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: خدمات الانتخابات الرئاسية دونالد ترامب الرئيس رؤية منتخب ترامب انتخابات الرئيس التنفيذي آلية
إقرأ أيضاً:
بايدن يصدر قانوناً لتجنب الإغلاق الحكومي
أصدر الرئيس الأمريكي جو بايدن، السبت، نصاً صادق عليه مجلس الشيوخ، يضمن تمويل الحكومة حتى منتصف مارس (آذار)، وفق ما أعلن البيت الأبيض، في خطوة تجنّب البلاد إغلاقاً حكومياً قبل أيام قليلة من عيد الميلاد.
وبعدما استمر الجدل التشريعي للحظات الأخيرة وسط ضغوط مارسها الرئيس المنتخب دونالد ترامب، صادق المشرّعون في نهاية المطاف في أولى ساعات السبت على النص، متجنّبين بصعوبة إغلاقاً واسع النطاق لإدارات حكومية، قبل عطلة عيد الميلاد.وصعد ترامب الذي يُنصب رئيساً في 20 يناير (كانون الثاني) من لهجته بين عشية وضحاها، داعياً إلى تعليق النظر في سقف الدين الأمريكي لمدة 5 سنوات، حتى بعد أن رفض أعضاء الجناح اليميني في حزبه تمديده لمدة عامين في اقتراح سابق.
وكتب ترامب في منشور على منصته للتواصل الاجتماعي،: "يتعين على الكونغرس التخلص من سقف الديون السخيف، أو يطيل أمده، ربما حتى 2029. ودون هذا، لن نتوصل لصفقة أبداً". ترامب وماسك يقلبان الطاولة على الكونغرس.. الإغلاق يهدد أمريكا - موقع 24تتجه الحكومة الأمريكية نحو إغلاق جزئي خلال موسم الأعياد بعد تدخل متأخر من الرئيس المنتخب دونالد ترامب وإيلون ماسك أدى إلى إحباط الجهود الرامية إلى تمرير مشروع قانون ضخم لتمويل نهاية العام في الكونغرس. وكانت صفقة سابقة مدعومة من الحزبين قد ألغيت بعد أن أعلن ترامب وحليفه إيلون ماسك، أغنى رجل في العالم، معارضتهما يوم الأربعاء. وأُحبطت صفقة بديلة تم تعديلها على عجل بدعم من ترامب بحصولها على 174 صوتاً مؤيدا مقابل 235 صوتا معارضا مساء أمس الخميس.
وكانت هذه الصفقة المنقحة تحافظ على استمرار الميزانية الاتحادية البالغة نحو 6.2 تريليون دولار عند مستواها الحالي حتى مارس (آذار)، وتقدم 100 مليار دولار في شكل إغاثة من الكوارث. لكنها أسقطت تدابير أخرى لاسترضاء الديمقراطيين الذين ما زالوا يسيطرون على مجلس الشيوخ الأمريكي والبيت الأبيض لأربعة أسابيع قادمة.
وقال البيت الأبيض إن بايدن عارض مشروع القانون المعاد صياغته.
وأثارت المعارك السابقة حول سقف الديون مخاوف الأسواق المالية، لأن عجز الحكومة الأمريكية عن سداد ديونها قد يتسبب في صدمات ائتمانية في أنحاء العالم. وتم تعليق الحد بموجب اتفاق ينتهي من الناحية الفنية في الأول من يناير (كانون الثاني)، لكن المشرعين ربما لا يكونون مضطرين إلى معالجة هذه القضية قبل الربيع.