مطار الملك فهد الدولي ينوه إلى وجود عطل في عدد من الناقلات الجوية
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
الرياض
نوه مطار الملك فهد الدولي إلى وجود عطل على مستوى العالم في الأنظمة المشغلة لعدد من الناقلات الجوية، وامتد أثر هذا العطل على عدد من الناقلين الجويين في مطار الملك فهد الدولي .
وأوضح أنه على إثر ذلك تم تفعيل خطة استمرارية الأعمال باستخدام الأنظمة البديلة بالتعاون مع الناقلين الجويين.
وأكد على أهمية التواصل مع الناقلين الجويين قبل التوجه إلى المطار للتأكد من حالة الرحلة.
كما نوه مطار الملك عبدالعزيز الدولي بحدوث خلل تقني عالمي تأثرت بسببه بعض أنظمة شركات الطيران بمطار الملك عبد العزيز الدولي، مؤكدة أنه جاري العمل على حل المشكلة.
وأهاب المسافرين الكرام بضرورة التواصل مع الناقلات الجوية لمعرفة مستجدات مواعيد رحلاتهم.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: عطل مطار الملك عبدالعزيز الدولي مطار الملك فهد الدولي مطار الملک
إقرأ أيضاً:
بعد توقعات إيلون ماسك.. هل يشكل الذكاء الاصطناعي تهديدا على البشرية؟
تحدث المهندس علاء رجب، خبير الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي، عن المخاوف المتزايدة بشأن تطور الذكاء الاصطناعي وتأثيراته السلبية المحتملة على البشرية، وهي مخاوف سبق أن أثارها العديد من الخبراء في المجال، من بينهم إيلون ماسك وجيفري هينتون.
وأوضح في مداخلة هاتفية لبرنامج "المراقب" المذاع عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن الاعتماد المتزايد على الذكاء الاصطناعي لم يحدث بشكل تدريجي، بل شهد قفزة هائلة في السنوات الأخيرة، لا سيما خلال جائحة كورونا، حيث تم جمع كميات ضخمة من البيانات التي عززت قدرة هذه الأنظمة.
وتابع، أن المخاطر المرتبطة بالذكاء الاصطناعي لا تقتصر على المجالات الدفاعية فقط، بل تمتد أيضًا إلى قطاعات أخرى مثل البحث العلمي وصناعة الأدوية، حيث تقوم أنظمة الذكاء الاصطناعي باتخاذ قرارات دون مراجعة بشرية دقيقة.
وتطرق أيضًا إلى قضية السيطرة على الذكاء الاصطناعي، موضحًا أن الحكومات والشركات الكبرى أصبحت تعتمد عليه بشكل متزايد، مما يثير تساؤلات حول من يمتلك فعليًا السيطرة على هذه الأنظمة.
ولفت، إلى وجود اختلافات تشريعية بين الدول في تنظيم الذكاء الاصطناعي، وهو ما قد يؤدي إلى "حرب باردة" رقمية بين القوى الكبرى مثل الولايات المتحدة والصين، مؤكدًا، أن الاستثمارات في الذكاء الاصطناعي تتصاعد بسرعة، مما يعكس تجاهلاً محتملاً للمخاطر، مشيرًا إلى أن الحاجة إلى وضع أطر تنظيمية دولية أصبحت أكثر إلحاحًا من أي وقت مضى.