حياة كريمة في السويس تخفف العبء عن كاهل المواطنين
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
واصلت وزارة الداخلية فعاليات مبادرة "كلنا واحد.. معك فى كل مكان"- تحت رعاية رئيس الجمهورية - لتخفيف العبء عن كاهل المواطنين من (قاطنى المناطق الأكثر احتياجا والسيدات المعيلات).
واضطلع قطاع حقوق الإنسان بوزارة الداخلية بالتنسيق مع القطاعات الأمنية والجهات المعنية بتوجيه قوافل (طبية - إنسانية).. استهدفت عدد من القرى والتجمعات السكانية بنطاق محافظةالسويسلتقديم كافة أوجه الرعاية والدعم للمواطنين.
وتم توزيع عدد من العبوات الغذائية والمساعدات العينية وتوقيع الكشف الطبى على عدد من المواطنين وصرف العلاج اللازم لهم بالمجان.
قوافل طبية وانسانية لأهالي السويسوكذا توزيع بعض المساعدات العينية على عدد من السيدات المعيلات من ذوات الإحتياجات الخاصة.
كما تم زيارة عدد من المنشآت الشرطيةللتأكيد على تقديم الخدمات الشرطية فى سهولة ويسر والعمل على الإرتقاء بالمواقع الخدمية وتطويرها بكافة القطاعات، بالإضافة إلى التأكيد على إحترام حقوق الإنسان وصون كرامته وحسن معاملة المواطنين.
كما شارك فى القافلة عدد من ضباط وضابطات قطاع حقوق الإنسان لتيسير تلبية المطالب الأمنية والخدمية لبعض الأهالى.
وقد لاقى ذلك قبولاً وإستحساناً من الأهالى ، مُشيدين بجهود الوزارة فى هذا الشأن.
يأتي ذلك فى ضوء المبادرة الرئاسية حياة كريمة لتطوير التجمعات الريفية ورفع كفاءة البنية الأساسية للقرى وإستمراراً للدور المجتمعى لوزارة الداخلية الهادف فى أحد محاوره إلى المساهمة فى تقديم كافة أوجه الرعاية الإنسانية والإجتماعية للمواطنين.
وفي سياق منفصل لفظ بائع خردة أنفاسه الأخيرة على إثر الاعتداء عليه بحجر على الرأس أثناء تدخله لفض مشاجرة بين عدة أشخاص بالوراق، وتم ضبط طرفي المشاجرة وتولت النيابة التحقيق.
تلقت غرفة إدارة النجدة بالجيزة، بلاغا بالعثور على جثة شخص يدعي عطالله يبلغ من العمر 40 عامًا ملقاة بأحد الشوارع بمنطقة الوراق، وبها كدمات وإصابة في الرأس، على الفور تم نقل الجثمان إلى مشرحة المستشفى.
وكشفت التحريات، نشوب مشاجرة بين عدد من الأشخاص بسبب خلافات بينهم تدخل على إثرها بائع خردة يدعي عطالله للصلح بينهم فقام أحد أطراف المشاجرة بضربه بحجر على الرأس أنهى حياته في الحال.
ونجح رجال المباحث في إلقاء القبض على المتهمين في الواقعة، وتم تحرير محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيقات.
نجحت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية فى كشف ملابسات تداول مقطع فيديو على مواقع التواصل الإجتماعى يتضمن قيام أحد الأشخاص بالقليوبية بالتعدى على آخر بإستخدام سلاح أبيض مما أدى إلى وفاته.. وضبط مرتكب الواقعة .
فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لكشف ملابسات تداول مقطع فيديو على مواقع التواصل الإجتماعى يتضمن قيام أحد الأشخاص بالتعدى على آخر بإستخدام سلاح أبيض بالقليوبية مما أدى إلى وفاته.
بالفحص تبين أنه بتاريخ 11 الجارى تبلغ للأجهزة الأمنية بالقليوبية من إحدى المستشفيات بوصول (عامل بصالة ألعاب رياضية- مقيم بدائرة قسم شرطة ثان شبرا الخيمة) مصاب بجرح طعنى بالرقبة وتوفى أثناء محاولة إسعافه ، وبسؤال والده قرر بحدوث مشادة كلامية بين المجنى عليه وبين (ميكانيكى- مقيم بذات العنوان) بسبب خلافات مالية تطورت لمشاجرة قام على إثرها الأخير بالتعدى على نجله بسلاح أبيض محدثاً إصابته التى أودت بحياته وفر هارباً.
وعقب تقنين الإجراءات بتاريخ 12الجارى تمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط المتهم، وأرشد عن السلاح الأبيض المستخدم فى إرتكاب الواقعة، تم اتخاذ الإجراءات القانونية.
حولها لآشلاء.. القطار ينهي حياة سيدة في العياطحول قطار الصعيد جسد سيدة إلى آشلاء، نتيجة اصطدامه بها حال عبورها القضبان من مكان غير مخصص للمشاة.
بلاغ ورد لضباط قسم شرطة العياط بوقوع حادث على شريط السكة الحديد في دائرة القسم، انتقلت على الفور قوات الأمن لمكان الحادث، وتبين العثور على جثة سيدة مفارقة الحياة.
وأفادت التحريات أن المتوفاة كانت تعبر شريط السكة الحديد وفوجئت بقدوم القطار فلقيت مصرعها أسفل العجلات.
توصلت تحريات امن الجيزة إلى هوية المتوفاة، وتم إخطار أسرتها وتبين أنها من قرية كفر شحاتة، وأخطرت النيابة العامة للتحقيق بعد تحرير المحضر اللازم بالواقعة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة الداخلية مبادرة كلنا واحد مبادرة معك فى كل مكان قطاع حقوق الإنسان قوافل طبية وانسانية عدد من
إقرأ أيضاً:
الخارجية: مصر تستضيف أكثر من 10 ملايين ضيف وتلتزم بتوفير حياة كريمة لهم
صرح السفير بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، بأن مصر تحتضن أكثر من 10.5 مليون أجنبي من اللاجئين والمهاجرين وطالبي اللجوء، ينتمون إلى 62 جنسية مختلفة، موضحًا أن الدولة المصرية تلتزم بتوفير كافة الخدمات الأساسية لهم، بما في ذلك التعليم والرعاية الصحية، مع إدماجهم في المجتمع المصري.
وأكد عبد العاطي أن مصر تتعامل مع اللاجئين وفق نهج إنساني يحترم كرامتهم، حيث لا يتم إلزامهم بالبقاء في مخيمات أو مراكز إيواء، مشيرًا إلى أنه “لا يوجد في مصر مخيم واحد للاجئين، وهو أمر نفخر به، لكن قدرتنا على الاستيعاب أصبحت تواجه تحديات كبيرة في ظل ضعف الدعم الدولي المقدم، والذي لا يتناسب مع حجم الضغوط التي نتحملها”.
وشدد وزير الخارجية على أن مصر ترفض تمامًا أي سياسات تهدف إلى تهجير أو نقل الشعوب قسرًا من أراضيها، مؤكداً أن مصر متمسكة بموقفها الداعم للعدالة الإنسانية. كما دعا عبد العاطي المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته وتقديم دعم يتناسب مع حجم الأعباء التي تتحملها مصر لضمان استمرار تقديم الخدمات الأساسية وضمان حياة كريمة لهؤلاء اللاجئين والمهاجرين.