حذف أصفار العملة العراقية: عودة الحديث وإمكانية التنفيذ.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي

إقرأ أيضاً:

مصدر تركي: الحديث عن إقامة قواعد جوية بسوريا سابق لأوانه

قال مصدر في وزارة الدفاع التركية اليوم الخميس إن أولوية أنقرة في سوريا هي إرساء الاستقرار والأمن وتطهير البلاد من المسلحين، ومن السابق لأوانه الحديث عن اتفاق من شأنه أن يتيح لتركيا إنشاء قواعد عسكرية هناك.

وذكرت وكالة رويترز أول أمس الثلاثاء أن تركيا والإدارة السورية الجديدة ستناقشان توقيع اتفاق دفاع مشترك خلال محادثات بين رئيسي البلدين هذا الأسبوع، بما في ذلك إنشاء قاعدتين جويتين تركيتين في سوريا، وتدريب الجيش السوري الجديد، واستخدام المجال الجوي السوري لأغراض عسكرية.

كما قال موقع بلومبيرغ الإخباري الأميركي إن تركيا تدرس إقامة قواعد في سوريا، وتدريب الجيش الجديد الذي يجري تشكيله من قبل الإدارة الانتقالية في دمشق.

وأشار -نقلا عن مسؤولين أتراك- أن أنقرة تقيّم مواقع القواعد في سوريا، وأن الخطة تشمل توفير الأسلحة والتدريب العسكري للجيش السوري الجديد.

وقال المصدر بوزارة الدفاع التركية -ردا على سؤال حول تقرير رويترز- إن وفدا من الوزارة سافر إلى سوريا الأسبوع الماضي لإجراء محادثات، وإن البلدين متفقان على وحدة أراضي سوريا واستقرارها وضرورة تطهيرها من كل المسلحين.

وأضاف "يجب التعامل مع مثل هذه القصص في الصحافة بحذر وقراءة محتواها وفهمه على نحو صحيح. من السابق لأوانه الحديث عن هذه القضايا في الوقت الحالي".

إعلان

وتابع المصدر "سيجري العمل من أجل وضع خارطة طريق مشتركة بما يتماشى مع مطالب الحكومة السورية الجديدة، واتخاذ خطوات ملموسة لتحسين قدرات الجيش السوري"، مضيفا أن مسؤولي الوزارة أبلغوا نظراءهم السوريين باستعدادهم لتقديم "جميع أشكال الدعم".

ولطالما دعمت تركيا، العضو في حلف شمال الأطلسي (ناتو) والتي تربطها علاقات ودية مع الإدارة السورية الجديدة، المعارضة المسلحة والسياسية للإطاحة بالرئيس المخلوع بشار الأسد.

ومنذ سقوط الأسد، دأبت أنقرة على الدعوة إلى حل ما يعرف بـ"وحدات حماية الشعب" الكردية المسلحة في سوريا، وإلى أن تعالج الإدارة الجديدة هذه القضية، محذرة من أنها ستشن هجوما جديدا عبر الحدود إذا لم يتم ذلك.

مقالات مشابهة

  • هزة أرضية على الحدود العراقية الإيرانية قرب السليمانية
  • مصدر تركي: الحديث عن إقامة قواعد جوية بسوريا سابق لأوانه
  • التهجير القسري عبر التاريخ الحديث.. كيف تنجو الشعوب دائما من محاولات الإبادة؟
  • الحبس الشديد لمدة سنة بحق المغنية تيسير العراقية
  • طلاق شيماء سيف يعيد الحديث عن “تضحيتها الصامتة”!
  • «مصر القومي»: الحديث عن تهجير الفلسطينيين انتهاك صارخ للقانون الدولي
  • عضو بـ«الشيوخ»: الحديث عن تهجير الفلسطينيين غير مقبول.. وسنظل داعمين
  • هل الحديث عبر الإنترنت تثبت به الخلوة بين الزوجين؟.. دار الإفتاء تجيب
  • الحكومة العراقية تصدر قرارات جديدة - عاجل
  • نجم إنجلترا: الحديث عن تجديد عقد صلاح مع ليفربول غباء