بطريرك الأقباط الكاثوليك ينعي انتقال القمص كيرلس عازر
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
نعى الأنبا إبراهيم إسحق بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك ورئيس مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك بمصر، وفاة القمص كيرلس عازر بالقوصية.
وأصدر بيان جاء فيه: "باسم مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك بمصر، وكل المؤسسات والهيئات الكاثوليكية، وبالأصالة عن نفسي، ننعي انتقال القمص كيرلس عازر، راعي كاتدرائية قلب يسوع الأقدس، بالقوصية، الذي انتقل إلى المجد السمائي صباح اليوم، على رجاء القيامة، بعد مسيرة حافلة من المحبة والتفاني والعطاء في الخدمة، كما نقدم التعازي إلى نيافة الأنبا مرقس وليم، مطران إيبارشية القوصية للأقباط الكاثوليك، ومجمع كهنة الإيبارشية، ومؤمنيها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بطريرك الأقباط الكاثوليك نعي
إقرأ أيضاً:
محافظ البحيرة تتفقد المنطقة الصناعية بكفر الدوار
تفقدت الدكتورة جاكلين عازر محافظ البحيرة عدد من المصانع بالمنطقة النسيجية بكفر الدوار والتي تعمل في صناعات التريكو والصباغة والطباعة والملابس الجاهزة.
حيث ٱستهلت الدكتورة جاكلين عازر، جولتها بالمنطقة النسيجية بتفقد المنطقة الصناعية الجديدة بالحرير وهي إحدى المناطق المتطورة التي تم تأسيسها لتلبية احتياجات الصناعات المختلفة، وتهدف إلى دعم الصناعة المحلية، ورفع جودة المنتجات، وتوفير بيئة صناعية حديثة ومتطورة تسهم في جذب الاستثمارات المحلية والدولية.
وتم تفقد الأقسام داخل المنطقة الصناعية الجديدة بالحرير ووحداتها، ومراحل العملية الإنتاجية، ومراجعة جودة المنتج ومطابقته لمواصفات الصناعة والمطلوبة للتصدير وكذلك السوق المحلية.
كما شملت الجولة زيارة عدد من المصانع، العاملة في قطاع الغزل والنسيج.
وأشادت الدكتورة جاكلين عازر بمدينة كفر الدوار كأحد أهم القلاع الصناعية على مستوى الجمهورية فى مجال الغزل والنسيج وموقعها على الطريق الدولي الساحلي والطريق الزراعي السريع وقربها من ميناء الإسكندرية، مما يسهل ويشجع حركة النقل والتجارة.
حضر الجولة : عدد من أعضاء مجلسي النواب والشيوخ بكفر الدوار؛ والدكتورة رشا فوزي مساعد محافظ البحيرة للشؤون الصحية والمبادرات و محمد بطيشة رئيس مركز ومدينة كفر الدوار.
وأكدت الدكتورة جاكلين عازر محافظ البحيرة، على الأهمية الإستراتيجية الكبرى لقطاع الصناعة بإعتباره القطاع الحيوي والرئيسي للإقتصاد المصري
وأشارت محافظ البحيرة، إلى تقديم كافة الدعم لجميع المصانع العاملة؛ مع التيسير على المستثمرين الجادين، وكذا تكثيف الجهود لتحديد التحديات والمعوقات التي تواجه تلك المصانع، والعمل على حلها لضمان رفع طاقتها الإنتاجية وتعظيم دورها في دفع عجلة الإقتصاد الوطني.