بعد مجازفة مسؤولين فرنسيين.. طبيب يتحدث عن العواقب المحتملة للسباحة في نهر السين
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
فرنسا – وصف الطبيب الروسي أندريه كوندراخين العواقب المحتملة للسباحة في نهر السين للمسؤولين الفرنسيين.
ووفقا لتصريحات كوندراخين التي نقلها موقع “360”، إن تطور الكائنات الحية الدقيقة في الماء يتسارع في الصيف.
وأوضح الطبيب الروسي: “يحتوي الماء الدافئ على المزيد من منتجات العفونة، وبالتالي خطر إصابة الناس بالكائنات الحية الدقيقة كبير”.
وأضاف كوندراخين أن عواقب التواجد في المياه القذرة يمكن أن تكون خطيرة للغاية، بل ومميتة.
وقال الطبيب: “الشخص غير الرياضي يواجه صعوبة في الإصابة بالالتهابات المعوية، خاصة مع النشاط البدني الثقيل وعلى معدة فارغة”.
وقامت عمدة باريس آن إيدالغو بتنفيذ الوعد الذي قطعته على نفسها في يناير وهو السباحة في نهر السين أمس الأربعاء، وذلك قبل 9 أيام من حفل افتتاح أولمبياد 2024، في محاولة لإثبات أن النهر آمن للمسابقات.
وشارك معها في السباحة رئيس اللجنة المنظمة للأولمبياد توني إستانج، وقبلها بأيام قليلة، قامت وزيرة الرياضة الفرنسية أميلي أوديا كاستيرا بالسباحة في نهر السين.
المصدر: 360.ru
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: فی نهر السین
إقرأ أيضاً:
تفاصيل حكم تسليم التابلت لـ«التعليم» والسيناريوهات المحتملة
ألغت محكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة قرار وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، باعتبار التابلت عُهدة شخصية على الطالب وولي الأمر والالتزام بتسليمه للوزارة بالحالة التي استلمها عليه بعد انتهاء الدراسة.
وجاء منطوق الحكم: «قضت بقبول الدعوى شكلاً وفي الموضوع بإلغاء قرار وزير التربية والتعليم فيما تضمَّنه باعتبار التابلت عُهدة شخصية على الطالب وولي الأمر، وضرورة تسليمه عقب انتهاء الدراسة»، وقال مصدر قضائي بمجلس الدولة، إن حكم محكمة القضاء الإداري صدر بجلسة الأحد الماضي الموافق 27 يناير الجاري.
ليس حكما نهائيا.. ويمكن الطعن عليهجدير بالذكر أن حكم محكمة القضاء الإداري هو حكم أول درجة وهو ليس حكما نهائيا، حيث يمكن للوزارة أن تطعن على الحكم في خلال ستين يوماً من تاريخ صدوره من خلال هيئة قضايا الدولة.
التابلت عهدةوينظر الحكم أمام المحكمة الإدارية العليا، الدائرة السادسة تعليم، ليُعاد النظر في الحكم مرة أخرى ويكون هناك طريقان الأول إلغاء حكم أول درجة وتأييد قرار وزير التعليم ليكون التابلت عهدة على الطالب ووالده وإلزامهم بتسليمه.
أما الطريق الثاني وهو تأييد حكم أول درجة وصحته وفي هذه الحالة يلغي القرار الخاص بالوزير ولا يلتزم الطالب ووالده بتسليم التابلت.