بعد تعثر مفاوضاته مع التعاون.. حمدالله يقترب من الشباب
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
البلاد- جدة أكدت تقارير أن المهاجم الدولي المغربي عبدالرزاق حمدالله، قد حدد 3 وجهات مفضلة له في دوري روشن، بعد رحيله عن صفوف الاتحاد في فترة الانتقالات الصيفية الحالية. ووفقًا للتقارير، فإن حمدالله يرغب في البقاء في الدوري السعودي لسعيه لتحطيم الرقم القياسي لهدافي المسابقة، وتشير التقارير إلى أن اللاعب تلقى العديد من العروض بالدوري السعودي ودوريات عربية أخرى، لكنّه يفضل الاستمرار في الملاعب السعودية؛ لكسر الرقم التهديفي.
وحدد حمدالله 3 أندية محددة في الدوري السعودي يرغب في الانتقال إليها، وهي” التعاون والشباب والاتفاق”. وواجهت مفاوضات حمدالله مع التعاون تعثرًا؛ بسبب اشتراطه توقيع عقد لمدة عامين، بينما يُصرّ النادي على عقد عام واحد. وبالتالي، فإن نادي الشباب بات الوجهة الأقرب لضمّ حمدالله في حال التوصل لاتفاق حاسم بينهما في الأيام المقبلة. ويأتي حمدالله، بالمركز الثاني في قائمة الهدافين التاريخيين للدوري السعودي للمحترفين برصيد 129 هدفاً، خلف السوري عمر السومة مهاجم الأهلي السابق، الذي يمتلك في رصيده 144 هدفاً. ويستهدف حمدالله، خطف صدارة الهدافين التاريخين من السومة، بعد تجاوز رقمه في الموسم المقبل بتسجيل 16 هدفاً.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الاتحاد الانتقالات الصيفية الشباب حمدالله دوري روشن
إقرأ أيضاً:
محترف الهلال السعودي يثير الجدل بعبوة مياه
#سواليف
أثار البرازيلي مالكوم دي #أوليفيرا نجم #فريق_الهلال جدلا واسعا بسبب لقطة خلال مباراة فريقه أمام التعاون التي انتهت بفوز الهلال 2-0 في دوري روشن السعودي للمحترفين.
وجاء هذا الفوز مساء السبت الماضي، ضمن منافسات الجولة 25 من الدوري السعودي، ليرتفع رصيد الهلال إلى 57 نقطة، ويعزز موقعه في وصافة الدوري خلف المتصدر الاتحاد، الذي يتفوق عليه بأربع نقاط، بينما توقف رصيد التعاون عند 34 نقطة في المركز الثامن.
وسلط برنامج “دورينا غير” الضوء على لقطة غير اعتيادية خلال المباراة، حيث ظهر مالكوم وهو يحمل #زجاجة_مياه أثناء تنفيذه لركلة ركنية في الدقيقة 73 من الشوط الثاني، وهو ما يعد مخالفة لقواعد اللعبة.
مقالات ذات صلة مبابي: الألقاب أهم من رقم كريستيانو 2025/03/17وفي هذا الصدد، علق الإعلامي خالد الشنيف، نجم الشباب والأهلي السابق، قائلا: “لم أفهم ما فعله مالكوم، وكيف استمر اللعب بشكل طبيعي؟ لكنه في النهاية تخلص من الزجاجة برميها بعيدا”. وأضاف مازحا: “يبدو أن مالكوم كان عطشانا ولم يستطع التخلي عن الزجاجة، فقرر اللعب بها!”