في إطار جهود الدولة لتيسير إجراءات تراخيص أنشطة ومشروعات الثروة الحيوانية والداجنة والعلفيه مع الالتزام بكافة معايير الأمن والأمان الحيوي، وتسهيل تسجبل مخاليط الأعلاف طبقا للضوابط والمعايير القياسية مع تكثيف الرقابة على صناعة وتداول الأعلاف للوصول لأفضل معدلات أداء، والعمل على تشجيع التصدير وزيادة الصادرات، وعلى ضوء توجيهات علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، والمهندس مصطفى الصياد نائب الوزير بتذليل كافة العقبات مع الإلتزام بالضوابط والمعايير.

إتحاد الكرة يبحث عن حلول لأزمة كأس مصر

اصدر تقريراً بنشاط قطاع تنمية الثروه الحيوانيه والداجنه خلال الإسبوع الماضي من (13 إلى 18 يوليو الحالي).

وقال د طارق سليمان رئيس القطاع بأن التقرير تضمن:-

- إصدار عدد (147 ترخيص تشغيل) ما بين تجديد وأول مرة لكافة أنشطة ومشروعات الثروة الحيوانية والعلفية والداجنة ومراكز تجميع الألبان، منهم عدد (52) ترخيص مميكن صادر من خلال المنصات الرقمية لوزارة الزراعة، بالإضافه إلى إصدار عدد (130 تصريح مزاولة نشاط تربية ماشيه) للمربى الصغير مع الإلتزام بكافة ضوابط واشتراطات الأمن والأمان الحيوى داخل وحول تلك الأنشطة والمشروعات، بمشاركة الهيئة العامة للخدمات البيطرية.

- الموافقة على تسجيل عدد (197) تسجيلة لمخاليط أعلاف وإضافاتها ومركزاتها منهم (135) تسجيلة محلية، (62) تسجيلة مستورده، وفقاً للمعايير والضوابط العلمية والمواصفات القياسية، وذلك بالاشتراك مع المركز الإقليمي للأغذية والأعلاف، ومعهد بحوث الإنتاج الحيوانى.

- فضلاً عن إصدار عدد (20) موافقات فنية لإقامة مشروعات حيوانية وداجنة جديدة في الظهير الصحراوي طبقاً لمعايير وضوابط الأمن والأمان الحيوي.

- إجراء المتابعات الفنية وتجارب التجانس، بمشاركة المركز الإقليمي للأغذية والأعلاف ومديريات الزراعه المختصه على عدد (7) مصانع أعلاف فى ثلاثة محافظات (الأسكندريه – المنوفيه – كفر الشيخ) بعدد (15) وحدة خط إنتاج أعلاف (دواجن – مواشي – أسماك) للتأكد من جاهزية المصانع لإنتاج أعلاف مطابقة للمواصفات القياسية تحقق أعلى معدلات أداء سواء للدواجن أو للمواشي أو للأسماك.

- كما تم إصدار موافقات تصدير دواجن مجمدة (سمان – بط – حمام – رومى) وأعلاف وإضافاتها، ومصنعات دواجن إلى كل من المملكة العربية السعودية والإمارات العربيه المتحده وأوغندا، وأسبانيا والصين والبرتغال واليونان وإيطاليا وألمانيا وهولندا.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: جهود الدولة مشروعات الثروة الحيوانية الأعلاف التصدير علاء فاروق وزير الزراعة

إقرأ أيضاً:

7 عادات يومية تمنعك من بناء الثروة

أميرة خالد

استعرض موقع “BlogHerald” بعض العادات المدمرة للثروة وكيف يمكن أن تؤثر على حياتك المالية وما يمكنك فعله للتخلص منها.

1- العيش في اللحظة الراهنة: لا شك أن الاستمتاع بالحاضر ضروري للسعادة، ولكن عندما يتعلق الأمر بالمال، فإن عقلية “العيش في اللحظة الراهنة” قد تكون عقبة كبيرة أمام بناء الثروة.

لا يتعلق بناء الثروة بالإشباع الفوري مثل شراء أحدث هاتف أو ملابس جديدة، بل هو عملية طويلة المدى تتطلب التخطيط والتضحية من أجل مستقبل مالي أكثر استقرارًا.

2- عدم تحديد أهداف مالية قد يكون سببًا رئيسيًا وراء الفشل المالي ، إذا كنت تحقق دخلًا جيدًا، ولكن في نهاية الشهر تجد نفسك مفلسًا دون أن تفهم السبب، فذلك لأنك تنفق بلا تخطيط.

3- هل تعلم أن الملياردير ورجل الأعمال الأميركي وارن بافيت يقضي 80% من يومه في القراءة؟ ، الأثرياء لا يتوقفون عن التعلم المستمر، خاصة فيما يتعلق بالمال والاستثمار، بينما في المقابل، الأشخاص غير الأثرياء غالبًا يهملون التعليم المالي لأنهم يرونه معقدًا أو مملًا.

4- الديون قد تكون عقبة خطيرة أمام بناء الثروة، فالأشخاص غير الأثرياء غالبًا ما يستخدمون بطاقات الائتمان بلا تفكير ويقترضون أكثر مما يستطيعون سداده، مما يؤدي إلى فوائد مرتفعة تثقل كاهلهم ماليًا.

وفي المقابل، يعرف الأثرياء الفرق بين الديون الجيدة (مثل القروض العقارية أو قروض الأعمال) التي تساعدهم على تنمية ثروتهم، والديون السيئة (مثل بطاقات الائتمان عالية الفائدة) التي تسبب مشاكل مالية.

5- الكثير من الناس يعتبرون المال موضوعًا محرجًا أو حساسًا، فيتجنبون الحديث عنه، لكن تجنب مناقشة الأمور المالية يعني ضياع فرص التعلم والاستفادة من تجارب الآخرين.

وعلى العكس، الأثرياء لا يخجلون من الحديث عن المال، بل يتبادلون المعرفة والخبرات، مما يساعدهم على اتخاذ قرارات مالية أكثر ذكاءً.

6- تبني عقلية الندرة يعني الاعتقاد بأن المال نادر وصعب الحصول عليه، مما يدفع الناس إلى الخوف من الاستثمار أو المخاطرة المحسوبة.

وفي المقابل، الأثرياء يمتلكون عقلية الوفرة، حيث يرون أن هناك فرصًا كثيرة متاحة، وأنهم يستطيعون خلق الثروة من خلال اتخاذ قرارات مالية ذكية.

7- عدم تقدير الوقت أكثر من المال، فكثير من الناس يركزون على كسب المال ولكنهم يهملون إدارة وقتهم بحكمة.

وعلى النقيض، يدرك الأثرياء أن الوقت هو المورد الأكثر قيمة، لذا يستثمرون في توفيره عبر التفويض، الأتمتة، والتركيز على الأعمال ذات العائد المرتفع.

مقالات مشابهة

  • "الزراعة" تصدر 908 تراخيص لمشروعات الثروة الحيوانية والداجنة والعلفية
  • للحفاظ على الثروة الحيوانية .. ندوات إرشادية للمربيين للتوعية بأهميتها
  • الزراعة: إصدار 908 تراخيص لأنشطة ومشروعات الثروة الحيوانية والداجنة والعلفية في مارس 2025
  • لزيادة الصادرات.. الزراعة تصدر 908 تراخيص لمشروعات الثروة الحيوانية والداجنة
  • 7 عادات يومية تمنعك من بناء الثروة
  • الأمن العام في حي الميدان لضبط الأمن والأمان ومنع التجاوزات
  • محمد بن راشد: الإمارات مبروكة بعمل الخير والتسامح والأمان
  • ضبط 600 شيكارة مخصبات وبودرة أعلاف مجهولة المصدر في البحيرة
  • ضبط 600 شيكارة مخصبات زراعية وبودرة أعلاف مجهولة المصدر في البحيرة
  • «بحوث الصحراء» ينظم ندوة علمية لتنمية الثروة الحيوانية بمثلث حلايب والشلاتين