الحكومة: متابعة مستمرة للأعطال التقنية العالمية وتأثيرها على مختلف القطاعات وتشكيل خلية لمتابعة الأزمة
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
يتابع الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، عن كثب الأعطال التقنية العالمية التي أحدثت مشاكل مؤثرة في عدد من البلدان.
تشمل هذه التأثيرات المطارات وشركات الطيران ووسائل الإعلام والبنوك، مما دفع رئيس الوزراء إلى توجيه تعليماته لتشكيل خلية أزمة تتألف من الوزارات والجهات المعنية بهدف متابعة تأثيرات هذه الأزمة والتعامل معها بفعالية.
جاء توجيه رئيس الوزراء بتشكيل خلية أزمة في إطار الحرص على مراقبة الموقف بدقة والحد من تأثيرات الأعطال التقنية العالمية على مختلف القطاعات الحيوية في البلاد.
تتولى هذه الخلية دراسة الوضع الحالي واتخاذ الإجراءات المناسبة للتخفيف من تأثير هذه الأعطال على العمليات اليومية للقطاعات المختلفة.
دور وزارة الطيران المدنيفي سياق متصل، أعلنت وزارة الطيران المدني عن تشكيل غرفة عمليات مخصصة لمتابعة تطورات الموقف بشكل لحظي وتأثيره على حركة الطيران.
أكدت الوزارة أن جميع المطارات المصرية تعمل بشكل طبيعي حتى الآن، وأنه لم تُسجل أي تأثيرات سلبية على الرحلات المغادرة من الأراضي المصرية.
هذا يأتي ضمن الجهود المستمرة لضمان استمرار سير الرحلات الجوية طبقًا لجدول التشغيل المقرر لها.
تأثير الأعطال التقنية العالميةتسببت الأعطال التقنية العالمية في اضطرابات ملحوظة على مستوى القطاعات الحيوية في العديد من الدول. تأثير هذه الأعطال شمل المطارات، حيث واجهت بعض الرحلات الجوية تأخيرات وإلغاءات، وكذلك شركات الطيران التي تعمل على إعادة جدولة رحلاتها
. بالإضافة إلى ذلك، تأثرت وسائل الإعلام والبنوك، مما أضاف تعقيدات إضافية على الصعيدين المحلي والدولي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأعطال التقنية المطارات شركات الطيران وسائل الإعلام البنوك خلية أزمة وزارة الطيران المدني
إقرأ أيضاً:
«الوزراء» يكشف تأثير الصراعات العالمية وكورونا على تفاقم ديون الدول
كشف البنك الدولي تقريرًا، نشره مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، أزمة الديون المتصاعدة في الدول الفقيرة والمتوسطة بسبب كورونا والصراعات العالمية.
أهم أسباب تفاقم ديون الدول منخفضة ومتوسطة الدخلوأضاف المركز عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، أن هناك 1.4 تريليون دولار تكاليف خدمة الدين الإجمالية لتلك الدول في 2023، فضلًا عن أن وباء كورونا والصراعات المُسلحة وأزمات التجارة والتضخم العالمي من أهم أسباب تفاقم ديون الدول منخفضة ومتوسطة الدخل عالميًا.
ووصل إجمالي ديون تلك الدول إلى 8.8 تريليونات دولار وذلك بارتفاع 8.1% عن عام 2020، فيما وصل إجمالي ديون الدول الفقيرة إلى 1.1 تريليون دولار وذلك بارتفاع 17.9% عن عام 2020.
- 3.7% من إجمالي الدخل القومي لهذه الدول، أُنفق على خدمة الديون منها 11% لمدفوعات الفائدة.
متوسط نمو اقتصادات الدول- 4.2% متوسط نمو اقتصادات هذه الدول في 2024، مما يوفر قدرة لإدارة خدمة الديون.
- 15% من إجمالي ديونها من مؤسسات متعددة الأطراف خلال 2023.