الدراسة 6 أيام.. مقترح وزاري لحل أزمة كثافة الفصول
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
كتب- محمد أبو بكر:
أرسلت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني خطابًا إلى مديريات التربية والتعليم، بشأن بشأن حصر الكثافات الخاصة بالمدارس للمراحل التعليمية المختلفة وهي "ابتدائي وإعدادي وثانوي".
وقالت "التعليم" بحسب خطاب أرسلته إلى المديريات، وحصل مصراوي على نسخة منه، إنه يجب وضع تصور لكيفية التغلب على مشكلة هذه الكثافات طبقًا للنموذج المرسل إليكم، وذلك في موعد أقصاه الأحد القادم 21 يوليو 2024.
ويأتي ذلك، في ضوء حصر الفراغات أو العمل لمدة 6 أيام، ومنح يوم إجازة لكل صف أو العمل فترتين صباحي ومسائي.
كما يأتي ذلك أيضًا، في إطار توجيهات وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، بحصر الكثافة الطلابية داخل الفصول، لاستقبال العام الدراسي الجديد.
اقرأ أيضًا:
من دائري المعادي إلى المهندسين في دقائق.. 8 صور ترصد محور الفريق كمال عامر بـ"الجيزة"
8 صور.. تفاصيل رصف وتطوير محور أحمد عرابي في الجيزة (3 قطاعات)
رواتب تصل لـ11 ألف جنيه.. 3162 فُرصة عمل جديدة في 45 شركة خاصة (الشروط والتقديم)
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: محاولة اغتيال ترامب أحمد شوبير شهد سعيد الطقس أسعار الذهب أحمد رفعت سعر الدولار هدير عبدالرازق حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان وزارة التربية والتعليم أزمة كثافة الفصول المراحل التعليمية
إقرأ أيضاً:
خالد ابو بكر: أزمة السفينة تسببت في شلل لحركة التجارة العالمية لمدة 6 أيام
كشف خالد أبو بكر، المستشار القانوني ومسئول العلاقات الدولية بهيئة قناة السويس، عن أن مهندسًا مصريًا شابًا كان صاحب الفكرة الحاسمة التي أدت إلى تعويم السفينة «إيفرجرين»، التي جنحت بالقناة قبل ثلاث سنوات، مؤكدًا أن التعويض الذي حصلت عليه مصر كان كبيرًا جدًا، لكن تفاصيله المالية ظلت سرية بموجب اتفاقية موقعة بين الأطراف المعنية.
وأوضح أبو بكر، خلال حواره ببرنامج «أسرار» مع الإعلامية أميرة بدر على قناة النهار، أن أزمة السفينة تسببت في شلل لحركة التجارة العالمية لمدة ستة أيام، مشيرًا إلى أن الحلول المطروحة حينها تضمنت اقتراحًا أمريكيًا بشطر السفينة إلى نصفين.
وأضاف أن المهندس المصري الشاب قدم فكرة مبتكرة لحل الأزمة، حيث اقترح الحفر عند مقدمة السفينة باستخدام حفار صغير مع قطرها، مما ساهم في تعويم السفينة العملاقة دون أي أضرار أو خسائر.
وأشار أبو بكر إلى أن نجاح العملية دون الحاجة إلى تفكيك السفينة أو الإضرار بها كان إنجازًا كبيرًا يُحسب للكوادر المصرية، التي أثبتت قدرتها على التعامل مع الأزمات الكبرى بكفاءة عالية.