بوابة الوفد:
2024-12-22@22:05:19 GMT

محمد صبحي: أفلام الكرتون تعلم الأطفال المثلية

تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT

أكد الفنان الكبير محمد صبحي، أن بعض أفلام الكرتون تعلم الأطفال المثلية الجنسية، من أجل تنفيذ مشروع المليار الذهبي.

محمد صبحي: المليار الذهبي مشروع صهيوني

وقال "صبحي"، خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق، في برنامج "نظرة" على قناة صدى البلد، إن مشروع المليار الذهبي هو إعدام كافة البشر باستثناء مليار، لافتًا إلى أن هذا ما يحدث خلال الوقت الحالي، مثل ظهور أفلام منذ نحو 10 سنوات عن "فيروس كورونا" ثم ينتشر الفيروس في المجتمعات بالفعل، وحاليًا يتحدثون عن فيروس من جنوب أفريقيا.

تابع: “أن المليار الذهبي مشروع صهيوني مدون على ألواح جورجيا، كما أن المثلية الجنسية تنتمي إلى هذا المشروع، كي لا يكون نتاج زواجهم إنجاب أطفال”.

محمد صبحي: 90 % من المسلسلات فيها المرأة عاهرة أو مدمنة مخدرات

وقال النجم الكبير محمد صبحي: “عملت في السبعينات وسط 32 فرقة مسرحية، إضافة للمسرح القومي، هذه الفترة شهدت حركة ثقافية حقيقية”.

وأضاف: "لكن حاليًا حينما أعرض بمفردي حسيت باليتم.. وبفرح لما يكون فيه مسرحيات كثيرة متاحة".

وأكد الفنان الكبير محمد صبحي، أن 90 % من المسلسلات يتم تقديم المرأة خلالها عاهرة أو مدمنة مخدرات، لافتًا إلى ان هذا ليس حرية إبداع، قائلًا : "دي حرية قلة أدب وهدم للوطن".

وتابع: "مصيبتنا تقليد الغرب، قدمنا أزمة العشوائيات في مسلسل (ونيس) لكن عالجنا الأزمة، هنا المشاهد حينما يرى الصورة يستقبح الخرابة، أقدملك الشرير عشان تكره شره مش تحبه، غير كده ميبقاش حرية إبداع".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: محمد صبحي الفنان الكبير محمد صبحي المسلسلات الإعلامي حمدي رزق فيروس كورونا جنوب إفريقيا المثلية الجنسية الملیار الذهبی محمد صبحی

إقرأ أيضاً:

حرية أحمد حسن الزعبي… صوت الوطن لا يُكمم

#سواليف

حرية #احمد_حسن_الزعبي …#صوت_الوطن لايُكمم

. كتب #الاستاذ_الدكتور_محمد_تركي-بني-سلامة

يمر اليوم ما يقارب ستة أشهر على اعتقال الكاتب الوطني أحمد حسن الزعبي، الذي حُكم عليه بالسجن لمدة عام بموجب قانون الجرائم الإلكترونية بسبب منشور عبّر فيه عن رأيه. أحمد، الذي كان دائماً صوتاً صادقاً للوطن، يحمل في قلمه نبض الشارع وهموم المواطن، ويعكس بجرأته حباً عميقاً للأردن. اليوم، ونحن نقترب من انتهاء ثلثي مدة عقوبته، يتجدد السؤال: ألم يحن الوقت لإعادة النظر في قضيته؟ ألم يحن الوقت للإفراج عن هذا الصوت الوطني الذي يحتاجه الأردن في هذه المرحلة الحرجة؟

مقالات ذات صلة واشنطن ستلغي المكافأة المعروضة مقابل الإدلاء بمعلومات عن “الجولاني” 2024/12/20

إن التطورات السريعة التي تعصف بالمنطقة، من العدوان المستمر على غزة، والتوترات المتصاعدة في جنوب لبنان، إلى سقوط نظام الطاغية بشار الأسد في سوريا، وضعت الأردن في قلب مشهد إقليمي مضطرب. هذه التحديات تتطلب تماسكاً وطنياً ودعماً للأصوات الحرة التي تعبّر عن وجدان الأمة وتنقل رسائلها للعالم. صوت أحمد حسن الزعبي ليس مجرد قلم، بل هو ضمير حي ينبض بقضايا الوطن ويطرح تساؤلات الشعب، تلك التي قد يخشى البعض البوح بها.

أحمد الزعبي لم يكن يوماً إلا مدافعاً عن الحرية والكرامة، داعياً إلى البناء والإصلاح، لا الهدم والتفرقة. إن كلماته كانت دائماً مرآة لتطلعات الأردنيين في مستقبل أفضل، وتعبيراً عن أملهم في حياة تليق بكرامتهم.

خلال مناقشات البيان الوزاري لحكومة الدكتور جعفر حسان، أطلق العديد من السادة النواب دعوات للإفراج عن أحمد وكافة معتقلي الرأي. هذه الدعوات ليست فقط مطلباً شعبياً، بل هي نداء صادق يعكس حالة الاستياء من القيود المفروضة على الحريات العامة. الأردن، الذي لطالما افتخر بإرثه الديمقراطي، بحاجة اليوم إلى تأكيد هذا الإرث من خلال خطوات تُعيد الثقة بين المواطن ومؤسساته.

نظام الحكم الهاشمي، المعروف بتسامحه وإنسانيته، لديه الفرصة اليوم لاتخاذ قرار تاريخي يعيد الأمور إلى نصابها. الإفراج عن أحمد حسن الزعبي لن يكون مجرد خطوة إنسانية، بل رسالة للعالم بأن الأردن يظل وطن التسامح وحرية التعبير.

إن قمع الأصوات الحرة يضرّ بسمعة الوطن، ويقوّض مسيرة الإصلاح التي ينشدها الجميع. لا يمكن أن تكون الحرية ترفاً، بل هي أساس الولاء والانتماء. أحمد حسن الزعبي، الذي اختار الوطن في كل كلمة كتبها، يستحق أن يعود ليواصل رسالته. هو ليس مجرد كاتب، بل هو رمز لصوت الشعب، ذلك الصوت الذي لا ينبغي أن يُكمم.

اليوم، يقف الأردن أمام اختبار حقيقي: هل سيمضي قدماً في طريق الحوار والانفتاح، أم سيستمر في خنق الحريات؟ القرار ليس فقط بيد المؤسسات، بل بيد القيادة التي عُرفت دائماً بحكمتها ورؤيتها الثاقبة.

نناشد جلالة الملك عبدالله الثاني، حفظه الله، أن يمد يده الكريمة لطي هذه الصفحة المؤلمة، وأن يُصدر عفواً خاصاً عن أحمد حسن الزعبي وكل معتقلي الرأي. هذه الخطوة ستعيد الثقة، وستؤكد أن الأردن يظل وطناً يحتضن جميع أبنائه، مهما اختلفت آراؤهم.

الحرية ليست قضية أحمد حسن الزعبي وحده، بل هي قضية وطن بأكمله. وطن يحتاج إلى كل صوت حر، إلى كل قلم صادق، ليبقى قوياً في وجه التحديات. أحمد ليس فقط سجين رأي، بل هو رمز لصوت الوطن، ذلك الصوت الذي لا يجب أن يصمت أبداً.

مقالات مشابهة

  • رغم الفوز الكبير على توتنهام.. محمد صلاح ينتقد دفاع ليفربول
  • أزمة بين لاعبي الأهلي والجماهير بعد الفوز الكبير على بلوزداد
  • أغاني أفلام الرسوم المتحركة العالمية على ترومبيت محمد حلمي في المسرح الصغير
  • 4 أفلام في دور السينما قبل عام 2025.. بطل الدشاش يعود بعد غياب 5 سنوات
  • اللسان والإنسان.. دعوة لتيسير تعلم العربية عبر الذكاء الاصطناعي
  • أحمد عز "جان السينما المتمرد على وسامته"
  • بـ«الكرتون والفوم».. 40 أسرة تجتمع لصنع هدايا الـ«كريسماس»: لمة عيلة
  • كيف يحقق مشروع قانون المسؤولية الطبية حرية مزاولة المهنة وحماية المرضى؟
  • حرية أحمد حسن الزعبي… صوت الوطن لا يُكمم
  • إرث فني| نبيل الحلفاوي.. قليل من الأعمال كثير من الأثر.. شريك سينمائي ودرامي لأهم الأعمال الفنية للجيل الذهبي