بغداد اليوم - متابعة
كشف وسائل اعلام اسبانية، اليوم الجمعة (19 تموز 2024)، عن نية احد نجوم برشلونة مغادرة النادي بعد 14 عاما قضاها مع الفريق.
وبحسب صحيفة "موندو ديبورتيفو"، فأن "سيرجي روبرتو يعتزم مغادرة برشلونة، وبدأ يستمع للعروض، بعدما انتهى عقده في 30 يونيو/حزيران الماضي".
وأضافت انه "كان يجب أن ينتظر روبرتو في قائمة اللعب المالي النظيف، ليتم تسجيله، وكانت المهلة النهائية للانتظار هي 10 أغسطس (آب).

. لكنه رفض ذلك وقال وداعًا لبرشلونة، وبدأ يستمع للعروض".
وأشارت إلى أن "بعض فرق الدوري الإسباني أبدت اهتمامها باللاعب، مثل إشبيلية وفالنسيا، وبدرجة أقل جيرونا، لكنه يرغب في اللعب خارج الليغا، ويستهدف خصوصا الدوري الإنكليزي الممتاز".
وكانت تقارير سابقة قد ذكرت أن برشلونة عرض على روبرتو، الاستمرار لموسم آخر براتب أقل.

المصدر: وكالات

المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

دراسة: الألعاب الإلكترونية خففت الآثار العقلية السلبية أثناء البقاء بالمنازل في جائحة كورونا

على مدى عشرات السنين ظلت عبارة "اترك جهاز الألعاب واعمل واجبك المنزلي" تتردد على ألسنة الآباء والأمهات داخل أغلب المنازل منذ ظهور أجهزة ألعاب الفيديو، مثل أتاري وكومودور 64، لأول مرة قبل نحو 40 عاما.

ومن الانتقادات التي توجه إلى الألعاب أنها وسيلة للتشتيت، حتى في شكلها القديم المليء بالصور المبعثرة، كما تعرضت ألعاب الفيديو في الآونة الأخيرة لانتقادات بسبب محتواها العنيف الذي يسبب الإدمان على ممارستها في بعض الأحيان.

لكن يبدو أنه على منتقدي ألعاب الكمبيوتر إعادة النظر في موقفهم، بعد أن أظهرت دراسة علمية أجريت في اليابان أن ممارسة الألعاب وبخاصة على جهازي نيينتدو سويتش وبلاي ستيشن2 خففت من الآثار العقلية السلبية لفترات البقاء الطويلة في المنازل أثناء جائحة فيروس كورونا المستجد، كما قلصت تشوهات التطور الاجتماعي والتعليمي للأطفال والمراهقين خلال تلك الفترة.

ويقول الباحثون في الدراسة -التي نشرتها مجلة نيتشر للسلوك البشري- إنهم وجدوا أن "امتلاك جهاز ألعاب إلى جانب زيادة اللعب حسن الحالة العقلية".

وأضافوا في نتائج الدراسة التي شملت حوالي 100 ألف شخص تتراوح أعمارهم بين 10 و69 عاما أن "ملكية جهاز الألعاب قللت الضغط النفسي وأدت إلى تحسين مستوى الرضا عن الحياة".

وشارك في الدراسة باحثون من مؤسسات عدة، منها مركز ريتسومايكان لدراسات الألعاب في جامعة ريتسومايكان ومركز أبحاث التطور العقلي للأطفال في كلية الطب بجامعة هاماماتسو. وقال الباحثون إن ألعاب الفيديو "تواجه تشككا عاما متزايدا بسبب قرارات السياسة الصحية المثيرة للجدل مثل أحدث قرارات منظمة الصحة العالمية بشأن ما يسمى باضطراب اللعب".

في الوقت نفسه ترتبط ممارسة ألعاب الفيديو بانخفاض اللياقة البدنية ومشكلات في السمع، نظرا لأن الإفراط في اللعب يؤدي إلى الجلوس لساعات عديدة أمام الشاشة مع سماعة أذن في أغلب الأحيان ورفع شدة الصوت.

كما هناك مخاوف أخرى مرتبطة بكيفية ممارسة الألعاب عبر الإنترنت بالنسبة للأطفال الذين قد يتعرضون لممارسات خطيرة ضدهم من جانب بالغين غرباء.

مقالات مشابهة

  • كيميش «قائد» منتخب ألمانيا
  • ليفاندوفسكي يشيد بانطلاقة برشلونة في الدوري الإسباني
  • ليفاندوفسكي راضٍ عن انطلاقة برشلونة في "الليغا"
  • مانشيني مطلوب في البرتغال.. والسعودية في خطر
  • 4 انتصارات متتالية.. هذا ما فعلته ثورة فليك في برشلونة
  • دراسة: الألعاب الإلكترونية خففت الآثار العقلية السلبية أثناء البقاء بالمنازل في جائحة كورونا
  • لأداء الامتحانات.. نجم الزمالك يغادر معسكر الفريق ببرج العرب
  • جوميز يسمح للاعب الزمالك الشاب بمغادرة المعسكر..تعرف على السبب
  • الاتفاق يسعى لبيع اللاعب الجامايكي غراي
  • غوارديولا: عدم تعويض ألفاريز مجازفة