باركليز: محمد العريان سيترك مجلس إدارة البنك
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
قال بنك باركليز الجمعة إن محمد العريان،الرئيس التنفيذي السابق لشركة بيمكو، سيترك مجلس إدارة البنك البريطاني عقب تعيينه رئيسا لشركة الملابس الرياضية أندر آرمور.
لطالما قدم العريان تعليقاته وآراءه في الأسواق والتمويل وأسعار الفائدة في وسائل الإعلام واشتهر في دائرة الاستثمار بعد نجاحه في شركة بيمكو لإدارة الاستثمار في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين في إدارة استثمارات سندات الأسواق الناشئة.
وساعد العريان الصندوق على تجنب التخلف عن سداد الديون السيادية للأرجنتين في 2001.
وبعد فترة قضاها في جامعة هارفارد، عاد إلى شركة بيمكو في عام 2007 رئيسا تنفيذيا ومدير استثمار مشارك إلى جانب بيل جروس.
وفي 2012، عينه باراك أوباما رئيسا لمجلس التنمية العالمية التابع للرئيس الأميركي.
وقال باركليز أيضا إنه عين أيضا بريان شيا، الرئيس التنفيذي السابق للخدمات الاستثمارية في بي.إن.واي ميلون من 2014 حتى تقاعده في 2017، مديرا غير تنفيذي.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات العريان الفائدة الاستثمار الديون أوباما باركليز محمد العريان باركليز بنك باركليز العريان الفائدة الاستثمار الديون أوباما باركليز البنوك
إقرأ أيضاً:
العكاري: بريق المصارف أصبح يشعّ تدريجياً نحو الأفضل بفضل إدارة البنك المركزي
اعتبر الخبير الاقتصادي، مصباح العكاري، أن بريق المصارف أصبح يشعّ تدريجياً نحو الأفضل بفضل إدارة البنك المركزي.
وقال العكاري، عبر حسابه على «فيسبوك»:« عندما يكون لديك إدارة بنك مركزي خالية من العيوب الأيدلوجية وتكون لها رؤية مستقبلية لمعالجة العديد من المشاكل المصرفية لابد وأن تظهر لنا أشياء مصرفية كانت مفقودة أصبحنا نحن أبناء المؤسسة المصرفية نشعر بأن بريق المصارف أصبح يشع تدريجياً نحو الأفضل”.
وأكد العكاري، أن إدارة مصرف ليبيا المركزي اتخذت خطوات منذ 10-2024، لتقوية الدينار الليبي في خطوتين كانت الأولى والثانية بقيمة 12%من قيمة الرسم.
وأوضح أن اجتماعات مجلس إدارة البنك المركزي أصبحت تعقد في أماكن غاب عنها مسؤولي الدولة وكانت البداية من درنة ثم سبها.
ولفت إلى أن اعتماد شركات صرافة من أجل التحكم في أسعار السوق الموازية واليوم يتم اعتماد 71 شركة صرافة ومنحها إذن المزاولة”.
وأكد أن الموافقة على منح تراخيص شركات التأجير التمويلي واعتماد مثل هذا النوع من الشركات تعطينا أملا كبيرا بأن السياسة الائتمانية سيكون لها دور كبير خلال الفترة القادمة في المساهمة في اعادة الإعمار”.
وتابع:” لقد كان هناك اهتمام جد ملحوظ من هذه الإدارة بالعمل الإلكتروني وأعطت هذه المشروع جهد كبير تمثل في الاجتماعات المكثفة التي تمت بين المدراء العامون والمحافظ ومن الحوافز التي أعطيت لهذا المشروع توزيع أجهزة نقاط البيع بالمجان وإلغاء كافة العملات على هذا النوع من الخدمات والتي تعتبر أكثر أداة منتشرة والتي تسهم مساهمة مهمة في تخفيف وطأة أزمة السيولة”.
وأشار إلى أن اعتماد القرض الحسن بقيمة 60% من المرتب بشرط الحصول عليها باستخدام أدوات الدفع الإلكتروني وتم توجيه إدارات المصارف التجارية بسرعة العمل بهذا المنتج والذي سيكون حل عملي لمعالجة مشكلة تأخر المرتبات.
وأوضح أن فترة الستة أشهر هي فترة قصيرة جدا ومع هذا فإن القرارات التي تم اتخاذها تنبئنا بأن مزال هناك الكثير من الخطوات في اتجاه تصحيح خدمات المؤسسة المصرفية في البلاد”.