التحريات تكشف هوية ضحايا مذبحة كفر غطاطي في الهرم
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
كشفت تحريات أجهزة الأمن في الجيزة، اليوم الثلاثاء، عن هوية ضحايا المذبحة الأسرية في منطقة كفر غطاطي بالهرم.
أخبار متعلقة
مذبحة كفر غطاطي.. رب الأسرة أنهى حياة الزوجة وابنتها و4 من الأبناء يصارعون الموت
«الداخلية» تنفي مزاعم «الإخوان» بشأن وفاة شخص في قسم دار السلام
«أوردر الموت».. «دليفرى الزاوية الحمراء» قتلاه لصان بـ5 طعنات (فيديو وصور)
وأفادت التحريات الأولية، بأن المتهم رب الأسرة عامل خردة، وأقدم على قتل زوجته و٤ من بناتهما، وأسفر الحادث عن مصرع الزوجة وطفلة، فيما وصل الباقين في المستشفى يصارعون الموت.
وأظهرت التحريات، أن الضحية الأولى تدعى رانيا حسن محمد عبد المقصود، 40 سنة، مصابة بجرح قطعي بالرقبة، والضحية الثانيةتدعى جانا عبد المولي بكري، 11 سنة، أصيبت لجرح قطعي بالرقبة.
وحسب التحريات، فإن بقيه الضحايا، وهم مصابين بجروح في الرقبة، أكبرهم ملك عبد المولي بكري، 18 سنة، وشقيقتها منة، 15 سنة،مصابة بجرح قطعي بالرقبة، وأختهما ساجدة ، 5 سنوات.
البداية، كانت بتلقي قسم شرطة الهرم بلاغ بوقوع جريمة أسرية في شقة سكنية بكفر غطاطي.
حوادث جريمة كفر غطاطي مذبحة كفر غطاطي الهرمالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين حوادث الهرم زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
طاقة غامضة داخل أهرامات مصر تحيّر العلماء.. هل سبق المصريون عصرهم؟
#سواليف
كشفت الأبحاث عن احتمال أن يكون #الهرم_الأكبر في #الجيزة أكثر من مجرد مثوى فرعوني، إذ تشير إلى أنه ربما كان يعمل كمحطة #طاقة_عملاقة.
استخدم العلماء #الموجات_الكهرومغناطيسية لدراسة الهيكل الذي يعود تاريخه إلى 4600 عام، واكتشفوا أنه قادر على تركيز الطاقة وتضخيمها في غرف محددة وحول قاعدته. وأظهرت النتائج أن الموجات الكهرومغناطيسية تتجمع داخل ” #غرفة_الملك ” و” #غرفة_الملكة ” وغرفة غير مكتملة أسفل الهرم، ما دفع الباحثين إلى افتراض أن الهرم ربما كان يعمل كمرنان عملاق لاحتجاز الطاقة (هيكل أو نظام مصمم لتجميع وتضخيم الطاقة من موجات كهرومغناطيسية معينة).
واقترح كريستوفر دان، وهو مهندس طيران متقاعد قضى عقودا في دراسة الأهرامات، أن هذه النتائج قد تدل على وجود هدف عملي وراء بناء الهرم.
مقالات ذات صلة واحدة في سماء طهران.. 5 معارك شهيرة ضد أجسام طائرة مجهولة! 2025/02/24وخلال مقابلة في The Joe Rogan Experience، أوضح دان أن العمود الشمالي للهرم يشبه الهياكل المستخدمة في نقل الموجات الدقيقة والطاقة الكهرومغناطيسية.
وقال دان: “جزء من النظرية يشير إلى أن مواد كيميائية كانت تُدخل إلى غرفة داخل الهرم، حيث تختلط وتؤدي إلى إنتاج الهيدروجين، ما يولد طاقة قابلة للاستخدام”.
ورغم عدم وضوح السبب وراء استخدام هذه التقنية، إلا أن بعض العلماء يعتقدون أن #المصريين_القدماء ربما كانوا أكثر تقدما تكنولوجيا مما يعتقد حاليا.
وأكد دان: “لا يوجد جزء من هذا الهرم لم يكن له وظيفة عملية”.
وأشار دان إلى أن “غرفة الملكة” ربما كانت غرفة تفاعل، حيث تم إنتاج الهيدروجين، قائلا: “ملأ الهيدروجين المساحات الداخلية للهرم، بما في ذلك غرفة الملك”.
وأوضح أن الأرض تتعرض باستمرار لموجات دقيقة قادمة من الهيدروجين الذري، الذي يعود تاريخه إلى الانفجار العظيم، ما قد يكون مرتبطا بتقنيات الطاقة داخل الهرم. لكن نظرا لعدم قدرة المصريين القدماء على جمع الهيدروجين مباشرة، يقترح دان أنهم استخدموا مادتين كيميائيتين، تم مزجهما داخل غرفة الملكة لإنتاج الهيدروجين، ما أدى إلى نشوء طاقة رنينية داخل الهرم.
وفي السابق، أجرى فريق من العلماء من جامعة ITMO في روسيا دراسة حول كيفية تفاعل الهرم مع الموجات الكهرومغناطيسية، خاصة في نطاق الترددات الراديوية التي تتراوح بين 656 و1968 قدما (200 و600 متر).
وباستخدام نماذج محاكاة، درس العلماء تأثير هذه الموجات على الهرم في بيئات مختلفة، سواء في ظروف مثالية أو في ظل بيئة مشابهة لموقعه الحقيقي على هضبة الجيزة. وأظهرت النتائج أن التصميم الداخلي للهرم يسمح له بتجميع الطاقة الكهرومغناطيسية داخل غرفه المختلفة، مع تركيز أكبر للطاقة في “غرفة الملك”.
ويرى العلماء الروس أن فهم هذه الظاهرة قد يقود إلى تطوير تقنيات حديثة. ويعمل الفريق على تصميم جزيئات نانوية قادرة على إعادة إنتاج هذه التأثيرات في نطاق التردد اللاسلكي، ما قد يساعد في ابتكار أجهزة استشعار متقدمة وخلايا شمسية أكثر كفاءة.