إيساف" للفجر الفني".. " أنا مش بلعب دور جديد في فيلم المدرسه أنا بلعب دور من واقع الحياة " (حوار)
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
كشف الفنان إيساف منذ أيام قليلة عن إنضمامه لنجوم فيلم "المدرسة" والذى يجري له حاليًا أختيار باقى الفنانين المشاركين في العمل ولذلك انفرض موقع الفجر بحوار مع الفنان ايساف لتوضيح تفاصيل التعاون مع الفنانه حورية فرغلي والمشاركة في فيلم المدرسه، و إلى نص الحوار:-
ما الذي دفعك للمشاركه في فيلم المدرسه؟
لأن مش بلعب دور جديد أنا بلعب دور من واقع الحياة، حياتي أنا ايساف وفيها تربه فيها كده وده اللي عجبني أوي وأيضًا بأنه سعيد بإنضمامه لهذه الفكرة الرائعة التى تدور حولها محور أحداث العمل ككل.
ما الشئ الذي جذبك للعمل مع الفنانة حوريه فرغلي؟
حوريه فرغلي أنا بحبها أصلا كممثلة وفنانة أنا بحبها جدًا، وقال أنه تعاون مع الفنانة حورية فرغلي من قبل فى فيلم «رد فعل» منذ 12 عامًا، وذلك بصفة غير مباشرة كمطرب غنائي،و قدم أحد الأغاني الدعائية والترويجية للعمل والتى حملت إسم “أنا مين”.
مَنْ مِنْ المخرجين الذين ترغبين في العمل معهم الفترة المقبلة؟
شريف عرفه بحبه جدا ، هادي الباجوري، نادين لابكي بحبهاجدًاجدًا، مروان حامد.
ما الذي تفضله أكثر الدراما أم السينما؟
مش دراما أو سينما اللي بيحدد الاختبار الموضوع هو اللي بيميز العمل
برأيك هل الجمهور هو الذي يحدد نجاح العمل أم لا؟
طبعًا الجمهور الذي يحدد نجاح أي عمل فني، المقياس هو الجمهور، وأتوقع رد فعل إيجابى لفيلم المدرسه من حيث الإيرادات والجمهور والنقاد وغيرهم حين عرضه فى دور العرض السينمائى.
ما هو أكثر عمل من أعمالك قريب إلى قلبك؟
أنا بحب أعمالي كلها ولكن 90 في المية من الأغاني الخاصة بيا قريبه من قلبي.
من وجهة نظرك البطولة المطلقة أم البطولة الجماعية التي تحقق نجاح؟
البطولة الجماعية حاليًا لكي أكتسب خبرة من أبطال العمل المشترك به لأن أنا مطرب في الأساس مش ممثل والتمثيل بيحتاج خبرة أكثر من الغنى.
ما قصة فيلم المدرسه التي تدور حولها الاحداث؟
أوضح أن أحداث فيلم "المدرسة" تدور فى إطار من الإثارة والتشويق والرعب النفسى على مخاوف الشخصيات وعدم الإستقرار العاطفي وغيرها.
ويذكر أن آخر أعمال الفنان إيساف السينمائية فيلم "كازانوڤا"، والذى عرض عام 2019 وشاركه فى البطولة مجموعة من النجوم أبرزهم: الفنانه راندا البحيرى، إلهام عبد البديع، أحمد تهامى وآخرين وهو من سيناريو وحوار هيثم وحيد وإخراج أسامة فاضل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تفاصيل مباشر الأحد إيساف حورية فرغلي المشاركة مشاركين مروان حامد حياة العمل المشترك هادي الباجوري شريف عرفة الاختبار الخاصة بلعب دور
إقرأ أيضاً:
عمر الشناوي: عاطل بالوراثة قادنى لـصفحة بيضا.. والشخصية لا تشبهنى |حوار
عمر الشناوي لـ صدى البلد :- شخصية "عادل" في "صفحة بيضا" مليئة بالغموض والإثارة
- سعيد بالتعاون مع حنان مطاوع واستعنت بمدرب تمثيل متخصص
نجح الفنان عمر الشناوي في لفت الأنظار إليه من خلال أدواره في فيلم “لأول مرة” مع تارا عماد، ومسلسل “صفحة بيضا” مع الفنانة حنان مطاوع، حيث ظهر هذه المرة بشكل جديد ومختلف ليؤكد على اختياراته البعيدة تماما عن شخصيته، وهو ما يحرص على تحقيقه فى الفترة الحالية، لتكون فلسفته التى يسير عليها خلال المرحلة المقبلة.
عمر الشناوي كشف بعض التفاصيل فى العملين الذين تم عرضهما فى الأيام الماضية، كما تحدث خلال حوار مع “صدى البلد” عن كواليس التعاون مع تارا عماد وحنان مطاوع.
ردود الفعل كانت مذهلة منذ اللحظة الأولى لعرض المسلسل، حيث بدأت الحلقات في تحقيق تفاعل واسع، وكنت سعيدًا للغاية بأن العمل تصدر منصات السوشيال ميديا، وبشكل خاص، تلقيت إشادات كبيرة حول دوري في شخصية “عادل”، وهذه الشخصية، التي تمثل الشاب العاطل بالوراثة، لاقت إعجابًا من الجمهور، حيث تتسم بالتركيبة النفسية المعقدة والتحديات التي يواجهها.
وقد شعرت بسعادة لا توصف لأنني قدمت شيئًا جديدًا ومختلفًا عما قدمته من قبل، فالتفاعل الإيجابي مع الشخصية دفعني للعمل بجدية أكبر.
ماذا يميز شخصية "عادل" التي تقدمها في المسلسل؟شخصية "عادل" مليئة بالغموض والإثارة، وهي من الشخصيات التي تعكس التمرد على المألوف، فهو شاب لا يسير على درب التوقعات المعتادة، يعيش بعيدًا عن ضغوط الحياة والمسؤوليات التي قد تقيد الآخرين، وعلى الرغم من أنه "عاطل بالوراثة"، إلا أن له طابع خاص يجعله يتعامل مع الحياة بشكل غير تقليدي، يتبع طريقًا خاصًا مليئًا بالتحديات.
هذه الشخصية شكلت بالنسبة لي فرصة لاستكشاف أبعاد جديدة في أدائي الفني، وأردت أن أظهر للمشاهد جانبًا آخر من شخصيتي كفنان، بعيدًا عن الأدوار التقليدية التي قد يراها الجمهور من قبل، وبذلك، كانت هذه الشخصية تجربة جديدة أثرت في مسيرتي.
بالطبع، كان هناك العديد من التحديات في التحضير لشخصية “عادل”، أحد أبرز التحديات كان ضيق الوقت، حيث بدأت التحضيرات قبل بدء التصوير بعدة أيام فقط. هذا الضغط الزمني جعلني أشعر بصعوبة التحضير بالشكل الذي كنت أرغب فيه، ولم يكن لدي وقت كافٍ للغوص في الشخصية كما كنت أتمنى.
لكنني استعنت بمدرب تمثيل متخصص، مما ساعدني على ترتيب أفكاري وتوجيه أدائي بشكل صحيح. الشخصية نفسها تتطلب أداءً دقيقًا جدًا بسبب تفاصيلها المتشابكة وأحداثها المعقدة. رغم التحديات، كانت التجربة مثيرة جدًا بالنسبة لي، وأتمنى أن أكون قد نجحت في تقديم شخصية "عادل" بالشكل الذي يليق بها.
هل هناك أوجه تشابه بينك وبين شخصية "عادل"؟في الحقيقة، لا يوجد أي تشابه بيني وبين شخصية "عادل". كنت حريصًا على أن تكون الشخصية بعيدة تمامًا عن شخصيتي الحقيقية، وذلك من أجل أن أتمكن من تقديم أداء مختلف ومتنوع.
وفي الفترة الأخيرة، أصبحت أبحث عن أدوار تنقلب تمامًا على شخصيتي حتى أستطيع اختبار قدراتي الفنية وتوسيع أفق تجاربي. التحدي في تقديم أدوار مختلفة يعطيني دافعًا قويًا لتحقيق أداء فني أكثر تميزًا.
كواليس العمل كانت مزيجًا من الجدية والتركيز، ولكنها كانت أيضًا مليئة بالمرح والانسجام بين أفراد الفريق. كان هناك تركيز كبير من الجميع على تقديم أفضل أداء، ولكن لم تخلُ الأجواء من لحظات من الهزل والمزاح التي ساعدت على تخفيف التوتر. رغم الضغوط التي واجهتنا في بداية التصوير، كانت الأجواء العامة مليئة بالحيوية، وكان الجميع متعاونًا، وهذا أسهم في نجاح العمل بشكل كبير. كان لدي شعور بأن كل شخص في الفريق يعمل من قلبه ليظهر المسلسل بأفضل شكل.
كيف كان تعاونك مع حنان مطاوع وباقي فريق العمل؟كان تعاونًا مثمرًا للغاية، حنان مطاوع هي فنانة عظيمة، وكنت دائمًا أطمح للعمل معها. والتعايش معها في "صفحة بيضا" كان فرصة رائعة بالنسبة لي، ليس فقط على الصعيد المهني، بل أيضًا على الصعيد الشخصي.
تعلمت الكثير من حنان، فهي تتمتع بموهبة فريدة من نوعها. كانت كواليس العمل معها مليئة بالاحترام المتبادل، وكان هناك الكثير من اللحظات المليئة بالإبداع. وجودها في العمل أضاف له بعدًا مميزًا، وأعتقد أن الجمهور سيشعر بذلك بوضوح عند مشاهدتهم المسلسل.
ماذا عن فيلمك الجديد "لأول مرة" الذي يعرض قريبًا؟فيلم "لأول مرة" هو مشروع خاص جدًا بالنسبة لي، فهو يعتمد بشكل أساسي على العاطفة والمشاعر بين الزوجين أو الحبيبين. وأعتقد أن هذا النوع من الأعمال يفتقده الجمهور العربي في الوقت الحالي، لذلك فإنني متحمس جدًا لهذا الفيلم، يتناول الفيلم جوانب إنسانية عميقة تتعلق بالعلاقات الشخصية والصراعات الداخلية بين الأفراد، والفيلم حقق نجاحا لى المستوى النقدى، كونه من الأعمال التى يطلق عليها أفلام المهرجانات.