كشف الفنان إيساف منذ أيام قليلة  عن إنضمامه لنجوم فيلم "المدرسة" والذى يجري له حاليًا أختيار باقى الفنانين المشاركين في العمل ولذلك انفرض موقع الفجر بحوار مع الفنان ايساف لتوضيح تفاصيل التعاون مع الفنانه حورية فرغلي والمشاركة في فيلم المدرسه،  و إلى نص الحوار:- 

 

ما الذي دفعك للمشاركه في فيلم المدرسه؟ 

 

لأن مش بلعب دور جديد أنا بلعب دور من واقع الحياة،  حياتي أنا ايساف وفيها تربه فيها كده وده اللي عجبني أوي وأيضًا بأنه سعيد بإنضمامه لهذه الفكرة الرائعة التى تدور حولها محور أحداث العمل ككل.

 

 

 

 

ما الشئ الذي جذبك للعمل مع الفنانة حوريه فرغلي؟ 

 

حوريه فرغلي أنا بحبها أصلا كممثلة وفنانة أنا بحبها جدًا، وقال أنه تعاون مع الفنانة حورية فرغلي من قبل فى فيلم «رد فعل» منذ 12 عامًا، وذلك بصفة غير مباشرة  كمطرب غنائي،و قدم أحد الأغاني الدعائية والترويجية للعمل والتى حملت إسم “أنا مين”. 

 

 

 

 

مَنْ مِنْ المخرجين الذين ترغبين في العمل معهم الفترة المقبلة؟ 

شريف عرفه بحبه جدا  ،  هادي الباجوري،  نادين لابكي بحبهاجدًاجدًا،  مروان حامد. 

 

 

 

ما الذي تفضله أكثر الدراما أم السينما؟

 

مش دراما أو سينما اللي بيحدد الاختبار الموضوع هو اللي بيميز العمل 

 

 

 

 

 

برأيك هل الجمهور هو الذي يحدد نجاح العمل أم لا؟

 

طبعًا الجمهور الذي يحدد نجاح أي عمل فني،  المقياس هو الجمهور، وأتوقع رد فعل إيجابى لفيلم المدرسه من حيث الإيرادات والجمهور والنقاد وغيرهم حين عرضه فى دور العرض السينمائى. 

 

 

 

 ما هو أكثر عمل من أعمالك قريب إلى قلبك؟

 

أنا بحب أعمالي كلها ولكن 90 في المية من الأغاني الخاصة بيا قريبه من قلبي.  

 

 

 من وجهة نظرك البطولة المطلقة أم البطولة الجماعية التي تحقق نجاح؟

 

البطولة الجماعية حاليًا لكي أكتسب خبرة من أبطال العمل المشترك به لأن أنا مطرب في الأساس مش ممثل والتمثيل بيحتاج خبرة أكثر من الغنى. 

 

 

 

 

 ما قصة فيلم المدرسه  التي تدور حولها الاحداث؟ 

 

أوضح أن أحداث فيلم "المدرسة" تدور فى إطار من الإثارة والتشويق والرعب النفسى على مخاوف الشخصيات وعدم الإستقرار العاطفي وغيرها.

 

 

 

ويذكر أن آخر أعمال الفنان إيساف السينمائية فيلم "كازانوڤا"، والذى عرض عام 2019 وشاركه فى البطولة مجموعة من النجوم أبرزهم: الفنانه راندا البحيرى، إلهام عبد البديع، أحمد تهامى وآخرين وهو من سيناريو وحوار هيثم وحيد وإخراج أسامة فاضل.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: تفاصيل مباشر الأحد إيساف حورية فرغلي المشاركة مشاركين مروان حامد حياة العمل المشترك هادي الباجوري شريف عرفة الاختبار الخاصة بلعب دور

إقرأ أيضاً:

"النقد الفني في سبعينيات القرن الماضي.. وجهي العملة" على مائدة القومي للمسرح

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

عقد المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية بقيادة الفنان إيهاب فهمي، ندوة بعنوان "النقد الفني في سبعينيات القرن الماضي.. وجهي العملة" مساء أمس الأربعاء، بقاعة الفنون بالمجلس الأعلى للثقافة.

جاءت الندوة في إطار إلقاء الضوء على تاريخ النقد الفني المصري، والتذكير بأعلام وجهي العملة الفنية، تنفيذا لخطة وزارة الثقافة في فتح أبواب النقاش والتفاعل الجاد لإذكاء الوعي وتعزيز هويتنا الثقافية.

بدأت الندوة بالوقوف دقيقة حداد على روح فنان العرائس ورائد المسرح الورقي عاطف أبو شهبة الذي وافته المنية أمس.

تحدثت الباحثة المسرحية رانيا عبد الرحمن، المشرف على إدارة المسرح بالمركز القومي للمسرح قائلة: "أهلا بكم في ندوة جيل السبعينيات الذي أعتبره على المستوى الشخصي أفرز جيلا من أفضل النقاد والكتاب، ونحاول اليوم إلقاء الضوء  على النقد الفني في هذه الحقبة الزمنية التي شهدت تطورا كبيرا في إنتاج العروض المسرحية".

وقالت الفنانة سميرة عبد العزيز: "والدي كان رافضا بشدة دخولي المجال الفني، ولكن بعد تكريمي من الرئيس الراحل جمال عبد الناصر؛ وافق ورحب جدا بممارسة فن التمثيل، وقال لي: (طالما تم تكريم الفن من الزعيم جمال عبد الناصر يبقى الفن له قيمة فنية كبيرة".

وأضافت عبد العزيز، أن الفنان كرم مطاوع طلبني في عمل مسرحي وتم نقلي من وزارة التعليم إلى الثقافة، وكانت بدايتي المسرحية من خلال العمل المسرحي "وطني عكا" الذي ظل عرضه لمدة  8 أشهر على المسرح، أنا بنت النقد الفني الذي بدأ في الستينيات، جميع النقاد كتبوا عني، ويعتبر النقد الفني هام جدا في حياة الفنان، كما تعتبر المقالات النقدية في صالح الفن وصالح الفنان لأنها تلقي عليه الضوء.

وبدأ الفنان إيهاب فهمي، مدير عام المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية، حديثه مرحبا بالفنانة سميرة عبد العزيز، والناقد المسرحي محمد بهجت، وجميع الحضور، مشيدا بالحراك الفني الحالي، والفعاليات الثقافية التي تشهدها وزارة الثقافة منذ تولي وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو.

وأضاف فهمي، نسعى منذ تولينا قيادة المركز القومي للمسرح إلى نشر الثقافة المسرحية من خلال الندوات والحلقات النقاشية والدراسات النقدية في هذا المجال الفني، ومن خلال ندوة اليوم نحاول التذكير والتعريف برموزنا الفنية خلال حقبة زمنية هامة من تاريخنا الفني.

وقال الناقد المسرحي محمد بهجت، إنه في عام 1968 تم تأسيس العديد من الفرق المسرحية الخاصة، ما يقارب 15 فرقة مسرحية أولها كانت من تأسيس الفنان الراحل حسن يوسف، كما أسس الراحل جلال الشرقاوي مسرح الفن، وفي رأيي أهم إنجازات السبعينيات كان تأسيس مسرح السامر الذي أول تولى إدارته الراحل عبد الرحمن الشافعي الذي استكمل تجربة الراحل زكريا الحجاوي، وقدم العديد من العروض المستلهمة من تراثنا المصري الأصيل، بالإضافة الى تقديمه لعروض غنائية استعراضية ذات مذاق مصري خالص، تم من خلالها تقديم الفنانة خضرة محمد خضر، وأصوات كثيرة تعبر عن التراث والأصالة المصرية، واستعرض بهجت الكثير من عظماء الكتاب الذين بدأوا في فترة الستينيات منهم نعمان عاشور وسعد الدين وهبة وألفريد فرج وعبد الرحمن الشرقاوي وصلاح عبد الصبور، واستمروا خلال سبعينيات القرن الماضي.

 كما تحدث عن كتاب السبعينيات وأعمالهم منهم محفوظ عبد الرحمن ومحمد أبو العلا السلاموني الذي قدم مآذن المحروسة إخراج سعد أردش، والثأر ورحلة العذاب إخراج عبد الرحيم الزرقاني، والمليم بأربعة وبحبك يا مجرم إخراج جلال الشرقاوي، والكاتب جمال عبد المقصود ومن أعماله مع خالص تحياتي إخراج عبد المنعم مدبولي، وعالم كورة كورة إخراج مجدي مجاهد، والرجل الذي أكل وزة، ولينين الرملي وأهم تجاربه عام 1975 مسرحية انتهى الدرس يا غبي إخراج السيد راضي، ووجهة نظر، وأيضا الدكتور سمير سرحان الذي كتب مسرحية ست الملك عام 1978 لسيدة المسرح العربي سميحة أيوب، وإمبراطور يبحث عن وظيفة الذي كان أول عرض مسرحي يقدم خارج جمهورية مصر العربية، ويسري الجندي، وفيصل ندا، والمخرجين عبد الرحمن الشافعي الذي قدم علي الزيبق وشفيقة ومتولي والسيرة الهلالية وعاشق المداحين ومنين أجيب ناس، وعبد الغفار عودة، وهاني مطاوع الذي قدم شاهد ماشفش حاجة عام 1976، السيد راضي، وسناء شافع الذي قدم دون كيشوت ويا سلام على كدة، وجيل الستينيات منهم كرم مطاوع، سعد أردش، أحمد عبد الحليم، ولكن حجم ابداعاتهم في السبعينيات كانت مهمة جدا. وتطرق محمد بهجت إلى تفاصيل النقد الأكاديمي والنقد التطبيقي، وأهم ما ذكره الفنان الراحل جلال الشرقاوي في كتابه "النقد ومسرح جلال الشرقاوي" من تفاصيل نقدية فنية.

كما تحدث المخرج عادل زكي قائلا: إن النجاح الساحق لمسرح الستينيات هو الذي أغفل نجاح مسرح السبعينيات من وجهة نظري الشخصية، فهي الفترة التي تواجد من خلالها عظماء في التأليف والإخراج والنقد، وأود التنويه عن اسم هام خلال هذه الحقبة وهو سمير العصفوري الذي أنتج من خلال مسرح الطليعة في فترة السبعينيات أعمالا رائعة جعل من خلالها مسرح الطليعة مسرحا رائدا بحق.

واختتمت الندوة بتكريم الفنان إيهاب فهمي للفنانة سميرة عبد العزيز، والناقد المسرحي محمد بهجت، وأهدى كلا منهما شهادة تقدير من المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية، تقديرا لمشاركتهما المتميزة في هذه الندوة.

مقالات مشابهة

  • خاص لـ "الفجر الفني" عفاف مصطفى: العمل مع محمد سلام في "كارثة طبيعية" تجربة مليئة بالراحة والجمال (حوار)
  • خاص لـ "الفجر الفني".. حجاج عبد العظيم: أجسد شخصية جديدة في "فهد البطل" رمضان ٢٠٢٥ (حوار)
  • "شخصية كريهة لكنها جذابة".. محمد عبده يكشف للفجر الفني كواليس مسلسل "رقم سري" (خاص)
  • اليوم.. الفنان عبد الرحيم حسن ضيف برنامج "الحياة انت وهى"
  • "النقد الفني في سبعينيات القرن الماضي.. وجهي العملة" على مائدة القومي للمسرح
  • الفنان عبد الرحيم حسن ضيف برنامج «الحياة أنت وهي» على قناة الحياة اليوم
  • مدرب فرقة "وطن الفنون الفلسطينية" في حوار لـ "الفجر الفني": واجهنا صعوبات في الحصول على أزياء الحفل.. وحملنا مشاعر مختلطة من الحزن والألم
  • عمرو المصري لـ الفجر الفني: "تجربة أغنية "وجوده تعبني" بتحصل مع ناس كتير.. و"حان الآن" من أقرب الأغاني على المستوى الشخصي (حوار)
  • فيلم "راضية" بـ"القاهرة السينمائي" يناقش معايير نجاح المرأة المغربية في الحياة
  • شريف حافظ لـ الفجر الفني: "رأسين في الفاس" دراما النصف الثاني من رمضان.. وأولى تجاربي في السينما بـ روايتي "إهداء إبليس" (حوار)