اكتشف علماء آثار ألمان بقايا جبانة يرجع تاريخها إلى 6 آلاف عام بالقرب من مدينة أدرشتيت بولاية سكسونيا-أنهالت.
وتنتمي الجبانة إلى حضارة بالبرجه، والمسماة على اسم أول اكتشاف لهذه الحضارة في منطقة بالبرجه بالقرب من مدينة بيرنبورج.
أخبار متعلقة تحديث لعبة No Man’s Sky يرفع عدد لاعبيها بأكثر من 180%بفعاليات متنوعة.

. حديقة الأمير ماجد تواصل استقبال زوار موسم جدةوأجريت عمليات التنقيب قبيل بناء خط التيار الكهربي الثابت المستقبلي (زود أوست لينك).
وقالت سوزانه فريدريش، رئيسة قسم الحفظ الأثري في الهيئة الإقليمية لحفظ الأثار وعلم الآثار بولاية سكسونيا-أنهالت: "كانت الجبانة ذات الشكل شبه المنحرف مصنوعة في الأصل من الخشب، وكان عرضها على الأرجح حوالي 12 مترا وطولها 20 مترا".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تنتمي الجبانة إلى حضارة بالبرجه المسماة على اسم أول اكتشاف لهذه الحضارة - د ب أموقع الجبانة وتفاصيل الدفنوأضافت فريدريش: "تم وضع الكثير من المواد الترابية فوقها، بحيث تم إنشاء تلة دفن كبيرة، ومع جبانة أثرية أخرى تم بناؤها بنفس الطريقة على بعد حوالي 100 متر، يمكننا لأول مرة تحديد ارتفاع تلال الدفن في ذلك الوقت".
وبحسب البيانات، تم استخدام موقع الدفن هذا حتى الألفية الثالثة قبل الميلاد، وهو وقت ما يسمى بحضارة الخزف المحزم. وكانت تجرى عملية الدفن عند سفح تلة الجبانة.
وقالت فريدريش: "تشير خمسة مقابر متحدة المركز لحضارة الخزف المحزم إلى موقع التل الذي يبلغ عمره 6000 عام والذي تم تعميقه بعد 1500 عام، كلما كانت هذه القبور بعيدة عن مركز تل الجبانة، تعين إجراء الدفن في الأرض بصورة أعمق، وإلا لكانت الثعالب أو الحيوانات الأخرى قد نبشت الموتى من الأرض مرة أخرى".

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات علماء آثار عمليات التنقيب

إقرأ أيضاً:

اكتشاف خطر صحي في الساعات الذكية

قد يساعدك جهاز تتبع اللياقة البدنية على حساب الخطوات ومراقبة معدل ضربات القلب، لكنه قد يعرض أيضاً لمواد كيميائية ضارة محتملة، وفق بحث جديد.

فقد اكتشف باحثون من جامعة نوتردام أن العديد من أساور الساعات الذكية الشائعة تحتوي على مستويات عالية بشكل مدهش من مادة كيميائية مقلقة تسمى PFHxA (حمض البيرفلوروهكسانويك)، والتي يمكن امتصاصها من خلال الجلد.

المطاط المقاوم للعرق

وفي دراسة شاملة لـ 22 سواراً للساعات من مختلف العلامات التجارية والأسعار، وجد الباحثون أن العديد من الأساور التي تم الإعلان عنها على أنها تحتوي على "فلورو إيلاستومر" - وهو نوع من المطاط الصناعي المصمم لمقاومة العرق وزيوت الجلد - تحتوي على مستويات كبيرة من PFHxA يمكن أن تنتقل بسهولة إلى جلد مرتديها.

ووفق "ستادي فايندز"، هذا مثير للقلق بشكل خاص، نظراً لأن ارتداء هذه الساعات يستمر فترة طويلة، حيث قدرت دراسات أن نحو 21% من الأمريكيين، على سبيل المثال، يرتدون الساعات الذكية أو أجهزة تتبع اللياقة البدنية، لأكثر من 11 ساعة في اليوم.

وقال الباحثون: "كان الشيء الأكثر لفتاً للانتباه في هذه الدراسة هو التركيزات العالية جداً لمادة PFAS، وكانت هناك بعض العينات أعلى من 1000 جزء في المليار من PFHxA، وهو أعلى بكثير من معظم المنتجات الاستهلاكية التي تحتوي مادة PFAS الكيميائية".

مستحضرات التجميل

ولوضع هذا في المنظور الصحيح، وجد الباحثون في عملهم السابق على مستحضرات التجميل تركيزات متوسطة من مادة PFAS تبلغ حوالي 200 جزء في المليار (ppb)، في حين تجاوزت بعض أحزمة الساعات في هذه الدراسة 16000 جزء في المليار.

كما لاحظ الباحثون أن فئة الساعات الأرخص سعراً تحتوي على نسبة اقل من هذه المادة الكيميائية، في حين أن الساعات من السعر المتوسط والأغلى تحتوي عليها بنفس القدر، ما يعني أن تصنيف هذه المادة أنها ذات قيمة.

مقالات مشابهة

  • اكتشاف كائنات مجنونة داخل أفواه البشر
  • البنجر يحميك من مرض خطير .. اكتشاف جديد
  • تجاوزت نصف تريليون جنيه.. البورصة تقترب من تسجيل أكبر مكاسب سوقية في تاريخها
  • اكتشاف لعبة فارسية من نفس عصر ألعاب أور العراقية
  • قد تعيد كتابة التاريخ المسيحي بأوروبا.. اكتشاف تميمة فضية وما تحتويه بألمانيا
  • بالصور.. اكتشاف 27 نوعًا جديدًا من الحيوانات
  • حالات خطيرة.. إصابة 80 شخصا بحادث دهس في سوق بألمانيا
  • اكتشاف فائدة جديدة للقهوة تخص الأمعاء
  • اكتشاف أصل ظهور مرض السفلس
  • اكتشاف خطر صحي في الساعات الذكية