ترامب لـحركة الفصائل الفلسطينية: أعيدوا الرهائن قبل أن أتولى الرئاسة.. وإلا!
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
الولايات المتحدة – هدد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب حركة الفصائل الفلسطينيةبدفع الثمن باهظا” في حال عدم إعادة الرهائن الأمريكين في قطاع غزة.
وقال ترامب، أمس الخميس، أمام الآلاف من أنصاره الذين تجمعوا لحضور مؤتمر الحزب الجمهوري في ميلووكي بولاية ويسكونسن: “نريد عودة الرهائن ومن الأفضل أن يعودوا قبل أن أتولى منصبي وإلا ستدفعون ثمنا باهظا للغاية”.
وأكد ترامب على أنه سينهي الحرب في قطاع غزة، المستمرة منذ أكتوبر الماضي، واعدا باستعادة الرهائن الأمريكيين قبل تنصيبه إذا فاز بالسباق إلى البيت الأبيض.
وأعلن الرئيس الأمريكي السابق قبوله ترشيح الحزب الجمهوري له في الانتخابات الرئاسية المقررة في نوفمبر المقبل، واعدا بحل كل الأزمات التي خلقتها الإدارة الحالية.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
الرئاسة الفلسطينية: الأردن قادر على إفشال المؤامرة الإرهابية
أكدت الرئاسة الفلسطينية ثقتها المطلقة أن الأردن قادر على إفشال المؤامرة الإرهابية بكل كفاءة واقتدار تحت قيادة الملك عبدالله الثاني.
وأدانت بشدة المخططات الإرهابية التي تهدف للمساس بالأمن الوطني وإثارة الفوضى داخل الأردن، مشددة على رفضها لتلك المخططات، ووقوفها إلى جانب الأردن في مواجهة المؤامرات الإرهابية.
وأوضحت أن من يحاول استهداف الأردن وإضعافه إنما يستهدف فلسطين وإضعافها.المساس بالأمن الوطني
أحبطت السلطات الأردنية اليوم, مخططات تهدف إلى المساس بالأمن الوطني وإثارة الفوضى والتخريب المادي داخل الأردن.
وأوضحت دائرة المخابرات العامة الأردنية في بيان وفق وكالة الأنباء الأردنية (بترا)، أنها ألقت القبض على 16 متورطًا بتلك المخططات التي كانت تتابعها الدائرة بشكل استخباري دقيق منذ عام 2021.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الشرطة الأردنية - بترا
وأشارت إلى أن المخططات شملت قضايا تتمثل بتصنيع صواريخ بأدوات محلية وأخرى جرى استيرادها من الخارج لغايات غير مشروعة، وحيازة مواد متفجرة وأسلحة نارية وإخفاء صاروخ مُجهز للاستخدام، ومشروع لتصنيع طائرات مسيرة.
إضافة إلى تجنيد وتدريب عناصر داخل البلاد وإخضاعها للتدريب بالخارج.
وأعلنت الدائرة أنها أحالت القضايا جميعها إلى محكمة أمن الدولة لإجراء المقتضى القانوني.